فوضى بمركز للفتيات

Moi j'ai bien aimé la phrase du monsieur le responsable du Centre temps du vidéo 1:40 Tan Khad3ouhoum Al Khod3ah il a dit juste la verité Bravo !!!
Merci pour la publication Viva Hespress

الغريب في الامر هو الطبيعة البشرية التي اكتسبناها ليس من اعرافنا قد كان ٱباؤنا وامهاتنا متسامحين فيما بينهم ولم تكن طاهرة العنف الا حالة شادة لكن السياسة الاقتصادية والاجتماعية ولدت في المجتمع ضغطا سيكولوجيا اصبح يترجم الى عنف .والشرمل ولبد سياسة التهميش والفقر والجهل وليس الا ومٱوى الفتيات هو نتاج لهذه السياسة .لو ان المغرب اسس مؤسسات ديموقراطية والقانون اعلى سلطة .والتعليم للجميع والعمل حق للجميع لما وجدت هذه الامراض بالمجتمع الاسلامي الذي كلما كثرت مساجده كثرت معه الدعارة والشرمل وقطاع الطرق والتسول ووووو.

لتجاوز اشكاليات مراكز حماية الطفولة ببلادنا يستوجب :
– تقوية وتعزيز دور المجتمع المدني في مجال عدالة الأحداث
-دعم الجهود المبذولة و سد الخصاص الملحوظ في مجال الحماية القانونية عبر تكثيف الندوات التكوينية و خلق شبكة للترافع تحقيقا وحماية للمصلحة الفضلى للطفل،
-تفعيل آليات التظلم بمراكز الإيداع.
-المساعدة القانونية كضرورة و أولوية لتفادي سلب حرية الطفل وجعل هذا التدبير ان اتخذ لأقصر فترة ممكنة
-مرافقة الحدث و أوليائه في جميع المراحل الدعوى العمومية
-المصاحبة النفسية والاجتماعية للأحداث في نزاع أو في تماس مع القانون؛
– التمكين من زيارة المؤسسات التي يودع بها الأحداث و ربط علاقات التعاون مع السادة القضاة والمساهمة في مساعدتهم؛
-توعية الأحداث بالحقوق المخولة لهم
-المطالبة باستئناف الأوامر بالايداع المؤقت للحدث؛
-وضع طلبات اعادة النظر و تغيير التدابير لفائدة الحدث؛
-وضع طلبات الافراج المؤقت
-وضع طلبات تغييرتدبير الايداع بالسجن (المادة 501 و502 و ما بعدها من ق.م.ح)؛
-التطوع للقيام بمهمة مندوب الحرية المحروسة ومربي الشارع.
-تعميم مراكز حماية الطفولة في كل ربوع المملكة تضم القتيات والفتية .