المنجرة .. المنذر بآلام العالم

Notre professeur était expulsé de la télévision du Maroc est attaqué par les parti politique marocaines et sur tout parti usfp a l époque de yousfi premier ministre .parcontre la télévision a ouvert la porte à des bêtes comme mohamed assid … Que dieu te bénisse il ne reste au Maroc …..

المغاربة يعرفون الداودية أكثر من المهدي المنجرة

توفي رحمه الله ولم يعرف عنه أحد شيئا.فلمن لا يعرف هذا الرجل فهو عالم في الدراسات الإستشرافية ،الغريب أنه لم يأخد حقه في الإعلام المغربي الفاسد بل ومنع في عهد الحسن 2 من إلقاء محاضراته داخل المغرب ونحن نعرف تفكير الأنظمة الإستبدادية تخاف من العلم. المهدي المنجرى قام بمحاضرات في كل بقاع العالم من كندا وأمريكا وفرنسا وهولاندا وألمانيا واليابان والقائمة طويلة.وفي إحدى محاضراته باليابان إن لم تخني الذاكرة, القاعة امتلئت عن أخرها وحضر محاضراته أساتذة كبار وباحثين من العيار الثقيل في دولة اليابان وكانو يدونون دروسه ويراجعونها. رحمك الله

عالم استشرف المستقبل انطلاقا من معطيات الحاضر. رجل حوصر فكره في بلده. مفكر غيور على وطنه وعلى بني جلدته و على المستضعفين في الارض. هذا الرجل رغم دراسته في الخارج، بقي مغربيا عربيا مسلما وكان يفتخر بهذا الانتماء المتجذر في اعماق التاريخ.
للأسف، كما جرت العادة المغرب لم ينصف هذا العالم الفذ.
ستبقى حيّا في قلوبنا ونسأل الله ان يجزيك خير الجزاء لما قمت به كي تنعم البشرية جمعاء بالطمأنينة والرخاء في زمن أراد بعض الاقزام ان يسترقوا الأحرار .

TROUVER DES MOTS M 'EST IMPOSSIBLE MAIS AU FONDS DE MOI MEME JE SUIS SATURER DE CETTE ICONE QUI RESTE DANS MON INTERIEUR A JAMAIS .ALLAH YARHAMOU

السلام عليكم
سيندم عليه العرب وحكامه أشد الندم لقيمتة العلمية الحية التي كانت تعيش بينهم و للأسف بأيذيهم و ديق تفكيرهم و جذور الشر في قلبهم و عروقهم قتلو من دافع عنهم و أراد أن يعيشو أحراراً

انك كالجبل يسقط الجميع صرعى أمامه، ويظل هو شامخا.
رحمك الله رحمة واسعة، وجعل الجنة مثواك.

….
نمو ديمغرافي يشكل هاجس للغرب…أطفال العراق…و سورية…
عدد سكان المغرب نقص بفضل تخطيط عملاء الغرب…وزعوا حبوب منع الحمل حتى في الجبال البعيدة..من صنع أمريكي…..
الجزائر قفز عدد سكانها بسبب رفض الخطة الأمريكية
adon Magreb amil sahyonia
yabi3 banato
o naso

Mehdi El Manjra. Une pépite marocaine exemplaire. Repose en paix. Nous ne t'oublierons jamais.

مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُم مَّن قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23)صدق الله العظيم

رجل نابغة رحمه الله له عدة مؤلفات من بينها قيمة القيم

رجل عربي مسلم شامخ لم تغريه المناصب ولم تستهويه الكراسي بل ظل وفيا لكرسيه العلمي ولم يقدم أي تنازل عن مبادئه ولو بقطع الرأس كما كان عليه السلف الصالح من العلماء المسلمين الأخيار كثر الله من أمثاله وألف رحمة تنزل عليه

نعم نتمى أن تنظبط منظومة قيمنا الفكرية في الاعتراف بالجميل لمن يخالف لا من أجل الخلاف لذاته ،ولكن من أجل الحقيقة لذاتها بمعزل عما يترتب عنها من مكاسب ذاتية ؛الحقيقة الى ترفع الوطن لاغير، رحم الله السي المهدي.

هذا العالم الكبير … الذي ساهمت خبرته العلمية في توعية العديد من المسؤولين على رأس عدة مؤسسات عالمية … و لازال فكره يلهم العديد من المثقفين في العالم … وشخصيا اطلعت على العديد من كتبه منها الحرب الحضارية الاولى … الا انه اعترف قبل وفاته رحمه الله بانه احتار من عدم تحقق بعض تقديراتهخاصة ما كان ينتظره من تغيير او ما كان يسميه آنذاك انتفاضات الذلقراطية … وكان يرجح ضمنيا الحركات الاسلامية للقيام بذلك الا ان شيئا لم يقع كما قدر بل شهدنا ثورات موجهة و مدعمة من مراكز ومخترات غربية … اعتقد ان ما يروق للعديد ممن راهنوا على الشارع العربي المليئ بالوقود القابل للاشتعال لتغيير سياسي في صالح القوى الغربية كالجزيرة و المؤسسات التي برنارد لويس و بيرنارد هينري ليفي وغيرهم من الرموز التي صنعت الخريف العربي … هو ما علقه الاستاذ رحمه الله من آمال على الحركات الاسلامية لتغيير نحو الافضل وربما بحسن نية إلا أنه للأسف الحركات الاسلامية صناعة برانية ولا تخدم الا صانعيها فضلا عن فكرها الهدام من خلال آفات عديدة منها التكفير وفساد العقيدة التي ينطوي عليه فكر الحركات الاسلامية المتطرفة

سلا م الله عليك سيدي وتغمدك الله برحمته الواسعة.
عشت مرفوع القامة تمشي ؛ لم تنحن ولم تتوقف ….ستذكرك الأجيال القادمة بالرغم من الأسوار العالية التي تحيط فكرك والتيه الذي أصاب الكل وسينتهى زمن الضبط والإنحسار والإنكسار…

… جريدة يومية واسعة الانتشار في البابان يكتب فيها المرحوم على عمودها كل صباح ويقرأ له حوالي 30مليون قارئ. رحمك الله يا ولي الله.

رحمه الله المهدي المنجرة، كان و سيظل فخرا للمغرب و طنيا و دوليا…. لكن لا بد من الالتفاتة لصانع الوثائقي ، الدكتور و المخرج عز العرب العلوي رائد الافلام الوثائقية بالمغرب و صانع التحفة السينمائية "اندرومان من دم و فحم" و شكره جزيل الشكر على تعبه و جهده ليصنع فيلما يليق بالقامة الفكرية المنجرة… شكرا لكما يا فخر المغرب