تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
التعليم العمومي ثقيل و دائما متأخر عن التطورات التي تقع في العالم و المجتمع لان القوانين الثقيلة جدا تعوقه…و ما تزال كليات الاداب تدرس نفس المواد بنفس الطرق و كأن العالم جامد لا يتحرك…ما جدوى للمغرب ان تكون فيه كليات تدرس امورا قديمة متجاوزة و فيه 4211 طالب مثلا في شعبة واحدة؟؟؟؟؟ في الدول المتقدمة كليات الاداب فارغة جدا و لا نجد فيها الا بعض الاجانب …اذ الدول المصنعة فيها التعليم علمي ثقني تكنولوجي…لنتخيل الدولة المغربية تمول مناصب في الفرنسية ليس لتعليم الثقنيات او العلوم بل الادب الفارغ الذي لا يجدي و كأن ليس لدينا الف ليلة و ليلة و هو اعظم رواية الخ…يمكننا تعلم الانجليزية لكن فقط كلغة اجنبية و نفس الشيء بالنسبة للغات الاجنبية الاخرى. التعليم العمومي هو ملجأ للكسالى و الجامدين و الخاملين و لهذا نجد ابناء اساتذة العمومي يسجلون ابناءهم في التعليم الخصوصي و هذه شهادة على تخلف و انحطاط العمومي. ايناء اساتذة العمومي يدرسون في الخصوصي…الاستثناء المغربي؟؟ الجنون هذا…في الغرب لا نجد الا 30 طالب في شعبة ادبية اغلبهم من الاجانب..عندنا 4000 طالب في دراسة صورة الاخر و الاخر في
في السبعينات والثمانينات لما كانت الدولة ترغب في مغربة الاطر كان عدد التلاميذ في القسم الواحد لايتعدى 30 تلميذ مع التفويج في المواد العلمية والتقنية وكان المدرس يدخل للمراكز التربوية للتكوين الجيد في الديداكتيك مع سنة كاملة في التدريب ثم بعد التخرج لايرسم الا من طرف لجنة متخخصة في التربية تراقب عمله في القسم. اما التعليم الخصوصي انذاك كان لايلجه الا المطرودون من المدرسة العمومية او الفاشلين دراسيا ويرغبون في الحصول على شهادة معينة. اعتقد ان جيلي من السبعينات يشاطرني الراي وشكراء للقراء الكرام.
إذا كانت هناك من حسنة للتعليم الخاص فهي أن تلاميذه من الذين يريد أولياء أمورهم أن يعلموهم ويهتمون جديا لذلك، وليس كالتعليم العمومي الذي قد يذهب إليه من هب ودب، حيث هناك من يريد محاربة الأمية فقط، وهناك من ينتظر كونطرادا للخارج من والده ، أو الذي يأتي للشغب فقط ويحاول تفويت الفرصة على الآخرين.
بين التعليم الخصوصي والتعليم العمومي فروقات كبيرة وشاسعة لا يمكننا الحديث عنها في تعليق، ولكن سنحاول أن نوجز: أولا المكان أوالمحيط يلعب دورا مهما في تكوين شخصية المتعلم. والمدرسة الخاصة ليس كالمدرسة العمومية، أبسط مدرسة خاصة أفضل من أفخم مدرسة عمومية التي لاتتوفر حتى الماء الصالح للشرب ناهيك على من يرافق المتعلم داخل المؤسسة من حراسة مشددة وصارمة ومدير ينظر الى المتعلم أنه مصدر مهم من مصادرعيشه، وباقي الأطر التربوية تعمل ليلا ونهارا لارضاء أولياء الأمور، رغم أن المعلم صاحب مستوى ثقافي لا يتعدى الباكلوريا أحيانا الا أنه يجتهد ليكون عند حسن ظن المدير الذي يكون صاحب اجازة وما فوق. وبالاضافة الى الأنشطة الكثيرة التي تتميز بها المدرسة الخصوصية.. خرجات رحلات زيارات وكل ما يكسر الروتين المدرسي…
اعتقد بصراحة و بكل جرأة أقول بان التعليم العام نفاق والتعليم الخاص زواق بمعنى أنه ليست هناك إرادة سياسة لإصلاح منظومة التعليم العام والاكتفاء بالقشور فقط بمعنى الإهتمام بالشكليات من قبيل التبليط والهندام والتشهير بالاساتذة وتوالي المذكرات الفوقية اما المضنون فهو مغيب تماما من قبل غياب مناهج وبرامج ملاءمة لاذماج الشباب في الحياة اجتماعيا واقتصاديا وفكريا اما التعليم الخاص فما هو في نظري الا مقاولات تجارية لامتصاص جيوب المواطنين والخلاصة كلاهما وجهان لعملة فاسدة انتهت صلاحيتها والدليل ما وصلت إليه المنظومة من انحدار على جميع المستويات .
لمذا تكثرون في اللغط ماهذا وشكون هاد الأساتذة لي تيشتغلو في التعليم الخاص راهم كلهم قراو في تعليم العمومي . وهي الأصل وسوف يعودوا إليه الكل عاجلا ام آجلا غير اللي فشل في حياتو ويبحث فين إعلق الشمعة ديال فشلو مضطر كي اكتب بالدارجة باش تفهمو مزيان راه النجاح ماشي التعليم لكن النجاح يتم عبر التوجيه في كل نواحي الحياة ليس بالضرورة ان نعملوا كلنا أطباء او مهندسين لا التعليم كالقطار هناك من في الدرجة الأُولى وهناك من دون ذالك تذكرو معي عندما كان الأُستاذ يوظف في مستواه الأُولى إعدادي الحاجة الوحيدة التي علينا ان نركز عليها وبها تتفوق الأمم هي التكوين المهني التكوين وما ادراك ما التكوين عندما طبقتها اليبان نجحو في ذالك لا يوجد لديهم شخص دون مهنة والبلاد راها في الطريق الصحيح بلا ماتشوشو على الناس راه خدامين الله إهديكم
ان التعليم الخصوصي ليس افضل من العمومي ودليل ذلك ان اعلى معدل للباكالوريا يكون في الغالب لدى تلميذ تمدرس في التعليم العمومي اما فيما يخص المردودية فمردها الى مراجعة الاباء مع ابناءهم خاصة في النعليم الخاص لان الاب يدفع من ماله فيكون حريصا على تعلم ابناءه واله تم والله لو حرص الاب وراجع مع ابنه خمس ما يراجعه معه غي التعليم الخاص لكنا افض واخيرا اش من خاص والابناء يكملون يومهم في الساعات الاضافية
انحطاط التعليم العمومي وإخفاقه هو مقصود منذ تملص الحكومات من دورها في تطويره وانبطاحها لإملاءات صندوق النقد الدولي وفرض قيوده. كذلك فرض منظور تقليدي متخلف للتعليم جعله كإناء يفرغ محتواه على الرمال لتذوب ويذهب كل المجهود سدى لا ينفع في تكوين الأجيال وتأهيلها لواقع يتغير بسرعة الضوء.من دون شك أن هذا الوضع سيغير من وضع التعليم الخصوصي وينعشه أكثر. لكن هل سيتخلص التعليم الخصوصي من هيمنة المنظور التقليدي ويستطيع التحرر والتطور المستدام ؟
التعليم الخصوصي في مجمله فاشل واسترزاقي . والدليل على ذلك هو أن الوزارة نشرت أسماء مؤسسات خصوصية تتاجر بالنقط وأنا على يقين أنها أي الوزارة لم تعط الرقم الصحيح لهذه المؤسسات .أنا لم أشتغل قط في الخصوصي لأنني أعرف أنهم استغلاليون ويكذبون(إلا القليل) على أولياء الأمور خصوصا الأميون .تصوروا أن أبا ميسورا صديق لأحد زملائي طلب منيأن أعطي ساعات إضافية لبنته التي تدرس في الخصوصي حيث يأتي ليأخذني بسيارته إلى منزله مرة واحدة في الأسبوع.قلت له كيف تنهكها بساعات إضافية وهي تدرس في الخصوصي ومن المفروض أن لا تحتاج لذلك؟ قال لي أن مايهمه في الخصوصي هو الأمن والمراقبة والنقل أما الجودة فلا يمكن أن تكون عند من يؤدون أجورا زهيدة للأساتذة. وهناك من يراجعون مع أبنائهم في المنزل بينما هم يؤدون أموالا من أجل أن يأتي أولادهم إلى المنزل ليستريحوا.أمثال هؤلاء كثيرون .
احنا الحمدالله قرينا غير فالمدارس الحكومية ؤجاب الله تسير وليدينا كانو فقراء الوليد كان كيربح 1300 درهم فالشهر الحمدالله خلفنا كولشي.
بصفتي رجل تعليم مارست العمل بالقسم وكذا الادارة اقول ان اكبر أكذوبة في المغرب هو الحديث عن مدرسة عمومية ومدرسة خصوصية.فالاصل ان هناك برامج واحدة ونفس طرق التعليم ونفس الاقاعات الزمنية والفرق يكمن فقط في ايلاء اهمية اكثر للغات الاجنبية واثقال التلاميذ بالواجبات المنزلية في المدرسة الخصوصية دون الانتباه الى الجانب السلبي لهذا الشحن على المسيرة التعليمية للتلميذ.
فأنا درست بمدراس البعثة الفرنسية وأعتقد أنها الأنسب لأطفالي نظرا لتردي المستوى التعليمي بالمدرسة العمومية».
مدارس البعثات الأجنبية بالمغرب، والتي يرتادها أبناء الأعيان من المغاربة، تعتمد برامج ومناهج غير مغربية، ولا تخضع لرقابة وزارة التعليم المغربية، ورغم أن المدارس الخاصة ملزمة بتطبيق المقرر الحكومي كحد أدنى، وإلا ستجد نفسها معاقبة من طرف الدولة بسحب رخصة اعتمادها، إلا أنها حرة في إضافة الأنشطة التي تراها ضرورية، خاصة الأنشطة الموازية للمقرر مثل الموسيقى والرسم، وهو الشيء الذي يشجع الكثير من الآباء على تأمين تعليم أبنائهم في المدرسة الخاصة على اعتبار أنها أمور تساهم في إنماء قدرات الطفل الإبداعية.
يمنحهم الرغبة في التعلم وسط جو ملائم للتدريس، مهمة المدرس بالمؤسسات الخصوصية تتجاوز التدريس إلى الاهتمام بالطفل ودرجة انتباهه بالقسم، والتعرف على المشاكل التي يعيشها، سواء بالقسم أو خارجه حتى يتم تجنبها وذلك تجنبا لأي تأثير سلبي على مستواه الدراسي».
لكن هذا لا يعني أن التعليم الخاص يجد نفس الصدى لدى جميع المواطنين، فبعض المواطنين يشككون في قدرة التعليم الخاص azul
لي باغي يقرا راه غادي يقرا ويوصل اما هادا تيقري اولادو في التعليم الخاص شغلو هاداك انا بعدة عندي غير عياقة ماشي قراية .شوفو المغاربة القراية كاينة في الدار ماشي في المدرسة اما المدرسة دايرينها غير الامتحانات والضحك بغضكم البغض والسلام عليكم .
الفرق بين التعليم العمومي والخصوصي هو أن الأول يثقل كاهل الدولة!؟ والثاني يثقل كاهل الآباء ويجعل المتواضعي الحال منهم في معاناة وصراع لا ينتهي مع متطلبات الحياة. أما المفارقة فإن الذين يدرسون في المدارس العمومية، أصلح الله حالها، تجدهم في الغالب أكثر حماسا ونشاطا من التلاميذ الذين يؤدي عنهم آباؤهم في المؤسسة الخصوصية. أما الأفضل فنتائج البكالوريا هي الدليل.
في الماضي، في الاحتجاجات الطلابية، كنا نردد شعار"التعليم الطبقي والتمييز ديما باقي" وهذا الشعار يعبر عن واقع حال التعليم اليوم أكثر من الأمس القريب.
فاللهم أصلح أحوال أمتنا. آمين.