تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
المغاربة بين مطرقة الفقر والقمعوو سندان الفساد والسبب الوحيد التساهل مع المفسدين الدين لن يسمعوا الا بمحاسبتهم وجعلهم عبرة للاخرين الا ادا كان هناك تواطء بين الطبقة الحاكمة اما ان تدخلوا المواطنين الى السجن دنبهم الوحيد المطالبة بحقوق اجتماعية والقتصادية فهدا لن يكون الحل ابدا
بايجاز…. الاشكالية رهينة بسوء انطلاقة المغرب بعيد الاستقلال وها نحن نجني سلبياتها.والسلام.
مثقف المخزن المسكين يلبس قناع الباحث الأكاديمي ليمارس التبرير الإيديولوجي ويخفف من بشاعة السياسة الرسمية…
سي ادريس الكنبوري أصبح له أخيرا جناحان ليحلق بهما في سماء أفرغها المخزن من الطيور الحرة ليملأها بالطيور المدجنة…
يستطيع مثقف المخزن أن ينتشي بترديده الخاص لأسطوانة الاستثناء المغربي لأن محاوره يلقنه أنصاف الأجوبة ولا يواجهه بأسئلة حقيقية تفضح قناعه الزائف…
في الحقيقة حبل الكذب قصير وحبل خدمة الزيف أقصر منه…
فمتى سيستفيق المخدوعون والمخادعون؟
اود ان انوه بتوجه وسائل الاعلام اخيرا الى نخب البلاد الحقيقيين ومن جهة ثانية اثير انتباه الضيوف لاحقا الى سبب تفاقم الفساد وتعثر التنمية لعلهم يعاجون الموضوع بشكل او بطرق صائبة الا وهي انطلاق العملية من اساسها الا وهي لالنتخابات الجماعية فكف يعقل ان تنتج الانتخابات بطريقة الاقتراع الحالي اقصد الائحة بحيث اصبح اباطرة الانتخابات يتحكمون في تحديد الوجوه المقبلة لاي مجلس ودلك على مقاسهم ويتم بالتالي تغييب الكفاءات والغيورين والطموحين بنيات حسنة وهكدا يتم التاسيس لمجلس مشلولة وغير قادرة علي مسايرة ركب التنمية كما يلح عليها عاهل البلاد قي كل مرة ولدلك نمط الاقتراع وربطه بالانتماء لاحزاب مشلولة يشل التنمية وتبقى المدن رهينة المفسدين الى اجل بعيد
توجه ايجابي لوسائل الاعلام الوطنية نحو النخب الحقيقية لهدا البلد لمعالجة الاختلالات التي تراكمت بفعل سياسات مالكي الدكاكين الانتخابية ولاغناء النقاش و تدارك اخطاء المشرع املا في تدارك الامر مستقبلا وبصفتي موضف جماعي ومستشارجماعي سابقا اثير انتباه من يهمهم الامر الي شئ خطير يشكل عثرة في وجه التنمية بهدا الوطن الا وهو نمط الاقتراع بالائحة بحيث ان هدا النمط يتيح لاباطرة الانتخابات اختيار المرشحين على مقاسهم واقصاء كل من يعتقدون انهم قد ينافسوهم لا قدر الله في مستقبلهم السياسي وبهدا تقصى و تغيب الكفاءات والخبرات والتالي اصبحنا نعيش في مدن رهينة ثلاث او اربعة اشخاص بمجالس تغيب عنها النقاشات الجادة والافكارالهادفة والراقية ومن هدا المنبر اوجه نداء لكل من يهمهم امر مستقبل هدا الوطن الى اعادة النظر في نمط الاقتراع حتى يتمكن الغيورين وتتمكن الكفاءات من ولوج الانتخابات دون فيتو اباطرة الانتخابات بالمدن وبهدا يمكن ان نحقق تنمية كتلك التي ينادي بها جلالة الملك في كل مناسبة
ربما اصل الداء هم الاحزاب نفسها. نفس الوجوه, نفس النتيجة, ونفس اصتوانات الحزبية : البلابلا والاغتناء الفاحش لغالبية المتحزبين ا لذين تحملوا المسؤولية.
برافو للسيد الكنبوري على هذا اللقاء الموفق، وكنت أتمنى التوسع في التعليق على المجال الديني باعتبار تخصصه…طبعا هناك تقصير كبير في التعريف بالثوابت المغربية وتبسيطها لجمهور المغاربة، وهناك أيضا نقطة أخرى وتتعلق بعدم متابعة وزارة الأوقاف للكثير من المشاريع التي بدأتها وتبنتها، حيث تتبناها فقط من أجل تلميع صورتها أمام أمير المؤمنين، أما الاطلاع على تفاصيل هذه المشاريع فهو محزن، وذلك كمشروع محاربة الأمية ومشروع التعليم العتيق ومشروع تلفاز المسجد…فالتلفاز معطل بالمساجد ويؤدى للمشرفين عليه 300درهم شهريا ومشروع التعليم العتيق يؤدى للأساتذة 2000درهم فقط شهريا ومحاربة الأمية الشيء نفسه …دون أن نتكلم عن أوضاع الأئمة المحزنة فالذي يجمع ىبين الإمامة والخطابة لايتقاضى سوى 1500درهم …وقس على ذلك …لا يوجد إمام في المملكة يتجاوز 3000درهم على أكثر تقدير
ي ا السي الكنبوري فين دور المثقف في المشهد السياسي.لا تتنصلوا من المسؤولية.لاتبقوا وراء الستار نحب ان نراكم في الواجهة تحملون المشعل وتسيرون بالمغرب نحو الرقي والتقدم تحت الرئاسة ا لفعلية لجلالة الملك نصره الله.
رســــــــالة فــي زمــــن الــرداءة…
تتبعت هذه الحلقة من برنامجكم لتلك الليلة ، ولم أجد أي تحليل لموضوع الحلقة عند ضيفكم الكريم للأسف … حاول المنشط التلفزي فتح محاور لنقاش الا ان المحلل لا يساير الموضوع من قريب و لا من بعيد …!! امر غريب ومثير في الوقت نفسه … ربما السيد تيجيني لم تختر ضيفا مناسبا لهذه الحلقة كي تكون مشوقة ومقنعة بالنسبة لي على الاقل …شكرا.
أحسن حلقة في برنامج ضيف الاولى. الدكتور الكنبوري كان فوق المستوى
المفروض في ضيف الأولى ان يمتلك سلطة معرفية حقيقية في مجال تخصصه… والحال أن إدريس الكنبوري لا يحوز على هذه السلطة؛ فهو مرجوح لدرجة صارخة
ضيف الحلقة في أحسن الأحوال وبكل موضوعية باحث أو صحفي وليس مثقفا أو مفكرا بأي حال من الأحوال
كيف لبرنامج ضيف الأولى وكيف للكنبوري أن يقبل تمثيل المثقف المغربي وفي الساحة مثقفون ومفكرون حقيقيون أمثال علي أومليل وعبد الإله بلقزيز وطه عبد الرحمن وعبد الله حمودي، وعبد الله ساعف ونور الدين أفاية، ومحمد سبلا، وكمال عبد اللطيف، وعبد الحي المؤدن…
والغريب أن ما ينطبق على ضيف هذه الحلقة ينطبق على ضيف الحلقة السابقة السيد طارق أتلالي
كما لو ان هناك إرادة مدبرة لتشويه صورة المثقف والمفكر والأستاذ الجامعي
بعد ان تم إغراق جامعاتنا بحاملي شهادات للدكتوراه لا قيمة لها ولا معنى لها ولا وزن لها ولا لأصحابها في مجال الإنتاج النوعي للعلم والمعرفة..
أقسم انه لو خضع أساتذة الجامعة المغربية لعملية تقييم علمي موضوعي لتم التخلص من أكثر من 90 في المئة لا يحوزون على أية أهلية علمية حقيقية..
والمفارقة المؤلمة أن أي إصلاح جدي لمنظومتنا التعليمية والعلمية رهن بالتخفف من هؤلاء
The story of Moroccan politics is one of surrealistic spontaneous depths , of limited-growth if not no-growth at all. A doomed cat that chose to chase its own tail instead of chasing the scattering mice around it.