تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
ظاهرة الفساد و الظلم والطغيان تحت المجهر
le retour des jihadistes de daech en leurs pays après leur défaites en Syrie constitue une véritable menace pour les pays d'accueil.
la Commission européenne a débloqué la semaine dernière le montant de 118 millions d’euros pour sécuriser et protéger les espaces publics dans l'union. ce pendant la question est :Daech adoptera-t-il de nouveaux mécanismes pour recruter des terroristes ? à suivre. ……
La menace terroriste en Europe est la plus forte depuis 30 ans estime le patron du M15 britannique Andrew Parker dans un entretien accordé a la presse de son pays la semaine passée . Selon ce responsable la France,Belgique, allemagne et l’Espagne,fait face aux mêmes menaces d'attaques terroristes . chez nous des mesures de sécurité s'imposent pour éviter tt surprises .
الفساد ،الرشوة،الديكتاتورية،عدم استقلال القضاء،البطالة،المحسوبية،السجود والركوع لغير الله،تقبيل الايدي،عدم المحاسبة،التحكم،إعلام فاسد ،محاكمة الصحفيين،اعتقال كل من طلب بمستشفى او الماء الشروب،تدخل المخزن في كل شيء،كثرة المقدمين والشيوخ والقياد وووووووووووووووووو،كل هذا ان وُجد داخل مجتمع ما ربما يظهر بين الفينة والأخرى متطرف.!؟
المتطرف الحقيقي هو الذي يرعى ويشجع ما ذكرته أعلاه……
الحمد لله. الكثير من المغاربة يستجيب بالتعاون مع الاجهزة اﻻمنية لتدويب والقضاء على مايسمى بالتطرف . لكن مسالة المؤتمرات واﻻتفاقيات المبرمة سواء خارجيا او داخليا ﻻتكفي ان لم يصاحبها ويحيط بها معتقد ديني حنيف اﻻ وهو اﻻسﻻم .نعم انه اﻻسﻻم دين الوسطية والحنيفية السمحة، الدي ﻻزال يحاربه اعداء الملة والدين.فبما انه ﻻنزال ﻻنشعر وﻻنحس به في ارض الواقع، فكيف نامل من تغيير وامن واستقرار في هدا البلد العظيم.