تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:03
الركراكي يعقد ندوة صحافية في أكادير
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
الخبر أمانة يجب التحلي بالصدق والصبر حتى ينقل الخبر خال من المغالاة و السبق البليد. انظروا الى مجتمعنا كيف اصبح بسبب الكم الهائل من الاخبار ، الصحيحة حتى. مجتمع يبحث عن الاثارة ونقل الخبر للاصدقاء و الاحباب مهما كان نوع الخبر ….
ان الصحفي ادا كدب علينا فقد لا نعتبره ونرمي على الارض عمله وقد نكدبه على صحيفة اخرى وو. فالمهم هو اننا لم ننتخبه ولم نعطيه ضرائبنا ولا حق له في ريع الاجر العالي او ريع التقاعد مدى الحياة او او. ان ما يعنينا هم اولائك الدين اعطيناهم اصواتنا وضرائبنا وو، فاعطوا لنفسهم الجرئة للترامي على حقوقنا والقيام بمغالطتنا، بل بالكدب علبنا في كل شئ. فان اعتبرنا الصحفي قد ارتكب خطا فان المسؤولين عندنا كم ارتكبوا من خطيئة وليس خطا فقط
les deformation de l information c est la specialite des ecole de journalism marocain de plus ,il y a des journalism plus policier que journaliste ,il save ecrire des rapport comme des service secret et plus
selectionner les commentaires pour manupule l avis de citoyenmais le jour et venu de ne plus avoir l information de journaliste agree par l etat
تريدون الكلام على الشفافية ومن دعوتم للمحاضرة
caroline fourest
دعوة للدءب لحماية المعزة
اولا كل الاخبار ووسائل الاعلام موجهة
فمن البديهيات ان اعلام المغرب يدافع على سياسة المغرب وكدلك اعلام الجزائر يدافع على سياسة البوليزاريو
او هاته السيدة تحرف الاخبار وتبزق على المسلمين في وسائل الاعلام الفرنسية وتاتون انتم وتدعونها الى المغرب بلاد المسلمين وتعطونها منبر للكلام على الفيك نيوز
ابحتو قليلا في النت عليها وسترون من هي
هل قل في ا لمغرب الصحفيون والمحاظرون
متى سنخرج من عقدة المتشرق ولفرونسي
ادا اردنا ان شعبنا ان يكون على علم ويبتعد على الاشاعات المفبركة
فعلينا ان نربي اجيالنا على التفكير النقدي
يعني نعطيه كامل الاخبار ونعطيه تاريخها ونعطيه علم الفلسفة
في النت في التلفزة الراديو المدرسة الشارع
حتى لا يبتلع كل ما يروج
ونعطيه برامج تحلل التزوير والصور المفبركة بالفوطوشوب
من يدكرصورة كانت تباع في السبعينات لحورية البحر وكان الناس يقولون سبحان الله عند رؤيتها
وهانتا قول لو ياخونا في الله
اختلط الحابل بالنابل، ولم تعد المصداقية حليف صنف معين من صنوف الصحافة (سمعية بصرية/ ورقية/ إلكترونية.)
لم يعد أي مراسل يتجشم ما يسمى بمصاعب المهنة الصحفية للوصول إلى الخبر والاستماع لأكثر من مصدر للتأكد من صحته أو اخذ الآراء المختلفة للمتعلقين به.
مثال بسيط مؤخرا نشرت جريدة إلكترونية معروفة بمدينة تاونات خبر فرار سجين معتقل بسجن عين عائشة بتاونات من مستشفى تاونات، وهو خبر كاذب 100/100 ثم درجت جريدة ورقية "رسمية" بنشر نفس الخبر دون التأكد منه.
الهم بالنسبة للسواد الأعظم من المراسلين هو ما يثير المتلقي ويشد انتباهه، من فظائع وجرائم، ومخاوف …. ول دون تبين للحقيقة ولمصداقية المصادر، حتى بات الجميع يتكلم عن أخبار المقاهي فالمراسل يعتمد فقط على سمعه بالمقاهي لالتقاط الأخبار وعلى معارفه هنا وهناك، ثم يبادر لتزويد لجنة تحرير الجريدة التي يعمل لصالحها بما سمعه وكأن انتقل وتحرى وجمع المادة وصاغ موضوعه قبل نشره باعتباره المسؤول عنه وليس هيئة التحرير التي لا تعلم ظروف وملابسات الخبر، لأن من رأى ليس كمن سمع كما علمنا الأولون.