حملة تنظيف بكلميم

j habite une ruelle,au coin se trouve un cafee,les clients laissent les cendriers et jettent les megots soit par terre soit sur notre derb sans parler d autres odures de tt genre,a chaque fois que je leur parle et ,meme parfois me revolter,on me regarde d un oeil meprisant comme si je suis malade ou anormal!!merci mr pour cette initiative,j aimerai que tt les marocains aient conscience du fleau,SOS SOS SOS.merci hespress.

عرفتي أحسن فديو شفتو ،دمعات عيني مني شفت أجنبي كيهضر علا بلدنا ؤكترت الأزبال لي فيها مافهمتش علاش المغرب فيه كترت الأزبال واش أصحاب النضافة ماكيقموش بي خدمتهم كما ينبغي واش كين خصاص اليد العاميلة في النضافة ،علاش ميكتروش من سلات المهملات ؤعلاش أصحاب الشحينات ميمروش جوج مرات في اليوم ،في الصباح ؤفي الليل ؤتكون مراقبة لي رما شي زبل من غير المكان المخصص إخلص غرامة مالية ولاعودها إمشي الحبس ؤعلاش متكونش عندنا تقافة النضافة ؤتقرى في المدارس ؤفتلفزة لي مقبلين غير الأفلام ،بكيت مني شفت أجنبي جاتو الغيرة علا بلدنا من كترت الأزبال لي فيها ؤالفكرة لي شاف بيها المغرب هادوك الناس هما لي خصهوم إكنو مسلمين ،كول ؤلوح في مكان أودي الإسلام بريئ من بحال هاد الأفعال ويلي أغلبية الشعب مبقات عندو غيرة علا نضافت وجماليت بلادو الدين ديلنا كيقول النضافة من الإيمان ،بغينا مغربنا إظرب بيه المثل في جميع الدول باالجمالية والنضافة ؤطيبوبة ؤكرم شعبو

edmond plath : "j'aimerai bien que la France prend l'exemple du Maroc.."
ماذا يستفاد من هذا الكلام؟ هل هذا يعني بأن فرنسا ( عراب المناخ ) لم تمنع تداول و استخدام الأكياس البلاستيكية مع أنها تعتبر دولة صناعية لها نصيب وافر في انبعاث الغازات الدفيئة في الوقت الذي تفرض الدولة المغربية منعها على المغلوبين بداعي الحفاظ على البيئة…
على المغاربة أن يفهموا بأن الخطر المحدق بالبيئة لا يكمن في أكياس البلاستيك أو في رمي النفايات بل إن الأمر يتصل بشكل وثيق بالنفايات الصناعية التي ترفع من نسبة الغازات الدفيئة في الجو والمسؤول الأكبر عنها هو الدول الصتاعية الكبرى التي لا تبدو مستعدة لتغيير نمط انتاجها و سلوكها الاقتصادي على حساب ما يسمى بالاحترار العالمي .. الدليل على ذلك هو انسحاب أمريكا من اتفاقية المناخ..
سو بلا ماتصورو علينا الله يخليكم…