تعليقات الزوار
2
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
التماس الكهربائي يفعل الحرائق لاشك في ذلك. لمادا لم يحترم استقلال العدادت. لتسهل مسؤولية السبب وبلتالي تحميل العقوبات للمهمل من المشترك والكهربائي المعتمد ومكتب الكهرباء. وايضا ان لا تبقى فوضى عداد مشترك. وكذلك اسواق منطقة سوس معروفة باستعمال اصحاب الدكاكين التي تحتوي على الملايين قيمة السلع لبوطاغاز, فما هذه الفوضى والحساب الغالي حيث يشترك عدد منهم على طجين او كاملة مقامة ب 20 درهم فما هذا. وحين تذخل السوق قبل 12 h بقليل او بعدها لا تعرف انك متجولا بين الملابس لاقتناء حاجتك بل ان اغمضت عينك تضن انك في مطبخ منزل او ذاخل قيسارية طبخ واكلات, ناهيك بان لا تسال صاحب محل عن شيئ وهو وشركائه غارقون في اكل المشترك فقد تفوته الفرصة ولو حينما تنتظر ا ن يقول لك ان تعود بعد او يعطيك ثمن الشيئ فمستحيل ذلك. فليكف هولاء عن هذا فسلامة الجميع مهمة. وان اشتريت ملبسا وشيئا من هذا القبيل فيكون غالبا ممزوجا برائحة الطبخ او اشياء كريهة, فاما ان تنظفها قبل ارتدائها وخصوصا ان كنت مصليا, فلا احد يضمن غسل البائع عند قضائه حاجته, اشير ايضا ان البائعين اطفالا وشبابا وكهولا لا يعرفون اللباقة والتحرشون كثر
اي جديد تريدون لقد سلمت المدينة وخصوصا جوار السوق, يفعلها الكهرباء, ويفعلها لوازم الطبخ, وتفعلها طريقة ترتيب السلع بل تكديسها, ل ذلك يجب تزويد الكهرباء لمحترمي طريقة الربط, ومنع البائع نفسه وغيره من استعمال البوطا غاز, وترتيب السلع بطريعة العرض وليس الخزن, ومراقبة المحل قبل المغادرة, وان لا يدور في فكر البعض بل الاغلب ان جهات تشعل النار من اجل استغلال العقار كبقع, فالدولة تستفيذ بالرغم من انها تكري المحلات باثمنة زهيذة ورمزية, والمستفيذون الكبار هم اصحاب عقود الاستفاذة والمسيرون اصحاب التجارة, حيث لا مجال للمقارنة بين 500 درهم كراء من الدولة والملايين التي يعقدها بينهم اصحاب عقود الكراء والتجار, فاين الراقبون والمفتشيون لمصلحة الضرائب…..فيجب عزل هذة الاسواق عن اي مساكن او متاجر او محطات حافلات وطاكسيات ومحطات البنزين او مؤسسات او حدائق, ان لم يلتزم مستغيلها بشروط الامان والسلامة, وحتى اغلاقها لانه لا قدر ان اشتعلت والزبناء فيها في مناسبة اوغيرها سيجد الناس صعوبة في الخروج وسيموتون تدافعا واختناقا قبل احتراقم وسنكرر قتلى المعونة وكثرة حرائق السير, فاين مسؤولية المواطن الدولة…