تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
النميمة
الغيبة
إفشاء أسرار الناس
التشهير بالأعراض
الكلام في الأعراض
التبرڭيڭ
توصال الهدرة
من صنع كل ذلك؟
من يحترف كل ذلك؟
من يدخل ذلك في "هادو هوما البنات"؟
أليست النساء؟
لماذا تصنع المرأة سلوكا وتدسه في المجتمع
وبعد ذلك تأتي لتشتكي منه؟
ياك بلد إسلامي إوا لاش تطلبون من المشهر ألا يشهر بدل أن تطلبوا من العاصي ألا يرتكب المعصية؟؟ ، بطريقة أخرى هذا تشجيع على إرتكاب المعاصي، لأن الذي يخاف من الفضيحة أنتم بهذا تساندونه و تجعلونه يرتاح و يطمأن و هذا خطأ
هؤلاء مرضى يعانون من الكبت ,من يتحرش بالمواطنات ويتصرف كقاطع طريق من يشرمل ويغتصب حتى الحمارة والعجزة من يتحرش بفتاة ذات احتياجات خاصة في النقل العمومي ليس غريب او صادم على هذه العقليية التشهير والعنف خصوصا في بلد حكمت محاكمه مؤخرا على مغتصب للطفولة باقل من سنة دولة قوانينها مهترئة بالية دكورية لن تحترمها الدول اذا استمرت في اعتبار نصف شعبها جسد ولسن مواطنات
التشهير ظاهرة العصر حتى الإنسان المحتاج للإغاثة عوض إنقاذه تنهال عليه الهواتف لتصوير مصيبته فلتعلموا أن الله ستير ولا يحب نشر الفواحش وامنحوا الفرصة لمن أراد التوبة والعودة إلى الطريق المستقيم عوض اغراقه في اوحال الرذيلة وإذا كانت لديك نية الإصلاح فليكن ذلك على انفراد فالنصيحة على رؤوس الأشهاد فضيحة
الى الاخ الحامل لرقم واحد . لم كل هذا الحقد على النساء .اذا كان لك مشكل مع امراة ما .فلا يجب ان تعمم . كيفما كانت نظرتك للنساء فهم احسن من الرجال بالف درجة .من يعنف الاخر الرجل ام المراة ومن يملا المقاهي والمساجد لاضاعة وقته بدل مساعدة المراة على الطبخ وعلى تربية الابناء ومن يحمل السيوف ويتحرش بالاخر الرجل ام المراة ومن يوصف بالوسخ في المقاهي عند خروجه من المرحاض الرجل ام المراة ومن يحتل جل الممرات بشوارع وازقة المغرب الرجل ام المراة ومن يقوم بالشغب بملاعب الكرة الرجل ام المراة ومن يحتسي اكثرة من اللازم خمرا ويدخل الى المنزل ليعنف الجميع الرجل ام المراة ومن يطلق في الشارع العام الكلام النابي ويطلق لسانه للسباب من كلام فاحش الرجل ام المراة . لذا فيا ايها الاخ فالمراة متخلقة على الرجل بقرون ضوئية
من ستر أخوه أو أخته ستره الله سبحانه يوم الحساب. حتى الإنسان يستر أخطائه مع الله لإن الدنب أصلا إذا أدنب أخ أو أخت وتبقى بين الدانب و الخالق بدون شهود يغفر الله لدانب. إن الله أرحم بعباده. هذه الأشياء نادرة في الدول الغربية. مسلمون اليوم ينشر أصراره و أصرار الغير ، الغيبة و النميمة، و تجده يصلي و يصوم ويزكي ووو …مجالات التواصل الإجتماعي فخ للمسلميين الغير الواعيين لكشف عورتهم و إعطاء نظرة سيئة على الإسلام. التواصل الإجتماعي في الدول المتقدمة يستعمل في تبادل العلم لافي السفاهات و الإنحلال الأخلاقي.
الغريب في الامر تحدث عن الاسلام .. الاسلام والشريعة اعطة لي الرجل 4 نسوان والحكمة عن الاعالي جل جلاله حتى لا يكثر الفساد مذام الانسان يبتعد عن السنة والقراء. قهوة معرض لكل الاخطار . ف من هاذا المنبر ننشد المشرع ان يعيد النضر في مدونة الأسرة وترك الشباب تتزوج ولا تحمله اكثر من طاقته فا الشاب المغرب. رجل بمعنى الكلمة . السؤال المطروح. زواج بي 4 نسوان لا يجوز. 10 خليلات مباح
إن التشهير بالناس عبر الإنترنت ممنوع شرعاً من عدة أبواب منها: باب الغيبة والنميمة والبهتان وكلها محرمة، فإذا كان بالإنسان ما ذكر فهذه غيبة، وإذا كان وشاية فهذه نميمة، وإن لم يكن به ما ذكر فهذا بهتان والعياذ بالله
الى صاحب تعليق رقم 2 ،، الله تبارك الله عليك كلامك في الصميم ، يجب محاسبة مرتكب الجريمة ولا يجب معاقبة من شهرها
المرض الحقيقي هو التعبير "بالعربنسية" هذا هو التأخر بعينه. مامحل donc و normalement و (پارطاجي) partager في ثقافتنا وهويتنا.
الإصلاح يبدأ من هنا.
المشكل دبا ان الناس براصها كتشهر
كانت المعصية ترتكب خفية اما الآن فأغلب العصاة لا يبالون بالمارة
ينطقون جهرا بما لا تطيق الحيوان سمعه
و يقومون بما تستحي الحيوان فعله
اغلبهم يجهر بمعصيته و يتفاخر بها
هدا من جهة العصاة
اما من وقع في مصيبة تنهال عليه الهواتف بدل انقاده يتم فضحه و تركه وحيدا في مصيبته
لا حول ولا قوة الا بالله زمن غابت فيه الحكمة تسابق فيه البشر الى نشر الجهل و دفن العقل
آنا الظاهرة اللي لاحظت في المغرب بزاف للآسف آن آغلب فتيات لَسْنّ في حاجة لتشهير لآنه الجهر بالمعصية والإفتخار بها آصبح جذ عادي وشبه مآلوف كنت كنشوفهم غير في لايفات و تطبيقات البث المباشر وسناب شات هن مكلفات بالتشهير لآنفسهن لآسباب هن الآدرى بها وبالعكس يشجعن متابعيهم بالبرطاج والماركتينغ .. آما اللي البعيد (ة) عل هاذ العالم اللي ذكرت؟ ماعنده مناش يخاف وحتا من فيديوهات وصور شخصية و العائلية ؟ الواحد (ة) يشري ديسك دور إكسترن (خارجي) ب 300 درهم و بقا لوح فيه دكشي اللي بغيتي وخلي بورطابل عندك للمكالمات و آنترنيت.. فقط . حتا نهار إلا مشا ولا تسرق..؟ يمشيو غير فلوسه والفلوس يخلفها الله
السبب الرئيسي في هدا الامر كامل هو عدم الخوف من الله و أن الاباء لايقومون بواجباتهم في مراقبة الاولاد و تتبع خطاهم و انصح في الاخير بما جاء في الحديت النبوي إدا أبتليتم فأستتروا