تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
Nous avons d'autres problèmes à résoudre et nous avons des priorités pour dépenser de l, argent. On en a marre de ces histoires
قال الله سبحانه وتعالى: (إنَّ اللهَ وملائكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبي يا أَيُّها الذِّين آمَنوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما ً) ، اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد وعلى آل سَيِّدِنا محمد كما صلَّيت على سَيِّدِنا إبراهيم وعلى آل سَيِّدِنا إبراهيم ، وبارك على سَيِّدِنا محمد وعلى آل سَيِّدِنا محمد كما باركت على سَيِّدِنا إبراهيم وعلى آل سَيِّدِنا إبراهيم في العالمين..إنك حميد مجيد .
اللهم ارحم الموتى المسلمين منهم ابي و شفي جميع المرضى و فرج على كل مسكين و كل فقير و انصر اخواننا المستضعفين في كل مكان و فرج عليهم يا ودود يا رحيم
التعليق الأخير هو المختصر تالهضرة حسبي الله ونعم الوكيل ،دولة إسلامية؟!؟!؟!؟!؟!!!!!
ما يلاحظ على التدخلات – مع الاحترام لأصحابها- أن ثمت خللا مفاهيميا في بناء المعلومة الاسلامية إذ هناك بترا وسوء فهم للمتدخل حوله، وهذا مرده كما قال صحاب التعليق الأخير إلى المدرسة التي لا تبني في المتعلم منهجية البحث عن المعلومة الصحيحة بل تقوم على التلقين والحشو مما ينتج خداجا معرفيا تتجلى بعض مظاهره فيما ذُكر
الإسراء: هي تلك الرحلة الأرضية وذلك الانتقال العجيب، بالقياس إلى مألوف البشر، الذي تمَّ بقدرة الله من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، والوصول إليه في سرعة تتجاوز الخيال، يقول تعالى في سورة الإسراء: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" وأما المعراج: فهو الرحلة السماوية والارتفاع والارتقاء من عالم الأرض إلى عالم السماء، حيث سدرة المنتهى، ثم الرجوع بعد ذلك إلى المسجد الحرام، يقول تعالى في سورة النجم: " وَلَقَدْ رَآَهُ نَزْلَةً أُخْرَى ، عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى ، عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى ، إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى ، مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى ، لَقَدْ رَأَى مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى " وقد حدثت هاتان الرحلتان في ليلة واحدة، وكان زمنها قبل الهجرة بسنة. أثير حول الإسراء والمعراج جدل طويل وتساؤلات عدة، فيما إذا كانت قد تمت هذه الرحلة بالرُّوح والجسد، أم بالروح فقط؟ ومتى وكيف تمت؟
﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى ﴾. و معروف و متفق عليه و أجمع العلماء على أن الصلوات الخمس لم تفرض إلا في ليلة الإسراء. إذا كانت الصلاة غير موجودة أو على الأقل غير منتشرة في مكة نفسها في ذلك الوقت فكيف يعقل أن يكون مسجد موجودا و يصلي فيه الناس في القدس. من بنى هذا المسجد؟ هل يوجد أي دليل تاريخي أو آركيولوجي على وجود هذا المسجد؟ و هل الأقصى كانت تعني القدس آنذاك؟
الإ نسان المتحضر يبعدعنا في فكره مسافات ضوئية ، والمسلمين مازالو يعتقدون بأفلام ا لرسوم المتحركة.
هذه خرافات وخزعبلات شيوخ الظلام والجهل الموروث ورسول الله محمد بريئ منها برائت الذئب من دمي يوسف ابن يعقوب صلى الله عليهم وسلم
أخذ نبي الإسلام هذه القصة من كتاب الزرادشتية "أردا فيف ناماج" ، الذي كتب في عهد الملك الساساني أرداشير باباجان (226-240م) ، ووصف القس الزرادشتي أردا فيراف رحلته إلى السماء ليلتقي بألهه.
برفقة رئيس الملائكة باهمان ، سافر عبر مستويات مختلفة من السماوات والجحيم وعبر جسر تشينفاث (السيرات) قبل أن يصل أخيرا إلى إلهه "ahura mazda" ، يجلس على العرش في السماء السابعة.
*الزرادشتية كانت دين وثني (سلمان الفارسي كان زرادشتي سابق وصحابي)