تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
20:12
تنسيقيات التعليم تنفذ اعتصامات بالشارع
-
19:31
الملك يستحضر عطاء وكفاءة الراحلة الوكيلي
-
19:22
"الشعبي للإسكان" يتلاءم مع الدعم المباشر
-
18:33
افتتاح مسجد محمد السادس وسط كوناكري
-
18:07
أسباب تفسر خفوت توهج منتخب "الأسود"
-
17:20
"الضمان الاجتماعي" يحذر من بلاغ مفبرك
-
16:30
والد دياز يشكر الجمهور على حسن الترحيب
-
16:13
"الحوار الاجتماعي" يجمع بين أخنوش وميارة
-
15:13
مستجدات قضية "القبلة القسرية" بإسبانيا
-
15:09
المغرب يتسلم مهاجرين وصلوا سباحة لسبتة
-
14:30
إحباط عملية كبرى للتهريب الدولي للمخدرات
-
14:11
هذه مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة
لمحاربة الفساد و الرشوة هناك القضاء و سيادة الشعب فقط و الا فقيم الفساد معروف من اين تأتي و اسبابها و لا حاجة للاجتماعات اذ منذ 60 سنة و دار لقمان على حالها و ما تفشي الفساد و الرشوة خلال ال 20 سنة الاخيرة الا دليل على الفساد الذي يكون سببه خلط السياسة او الحكم بالاقتصاد…لا بد من حكم الشعب نفسه بنفسه…
مجهودات السيد الوزير في محاربة الرشوة والفساد مشكورة ونيته حسنة الا أنها ستضل غير فعالة ادا لم يطبق قانون من اين لك هدا على المعني وورتته الدي ظل مجمدا من طرف لوبيات الفساد والا ستظل دار لقمان على حالها.
لو.حكم.على.واحد.بالعدام.وتهمت.خيانة.الامانة.
والرتشاء.لخجتوا.من.باب.واسع.ونتهنا.من.هاده.الافة
للحصول على رخصة السياقة طبعا بعد النجاح في الشفوي، عليك دفع 300 درهم ليتغاضى المراقبون عن أخطائك. و أما إذا دفع 600 درهم, للمترشح الإمتياز الأول زائد اكتفائه بإدارة مقود السيارة في الدورة الختامية وسيتكفل المراقب بجهاز تغيير السرعة ودواسة البنزين والتوقف.
الفساد الرشوة وباء متجدر. في جميع الدول العربية من الشاوش الى الوزير وفي بلادنا الحبيبة حدث ولا حرج والمال السايب كعلم السرقة واحنا كل شي سايب الله الطف بنا الحمد لله كاين الموت والحساب
– كيف الاصلاح و القضاء على الرشوة ؟
– جماعة الدار البيضاء تبيع درجات الموظفين في امتحان الكفاءة المهنية
– رئيسة قسم الموظفين و رئيس قسم تدبير المهن و الكفاءات و مدير المصالح بجماعة الدار البيضاء يساومون الشرفاء من الموظفين في الترقية ويبيعون جهرا لانهم لا يخافون احدا
– كيف للموظف ان يكون ذا مردودية وهو يساوم و يقصى وآخرون مفسدون يأخدون كل شيء حتى الهاتف و النبزين و درجات الترقي و……..
ونجد وزير الوظيفة العمومية خارج التاريخ و يخطب كاصحاب الفرجة لاغير الاكثر من هذا أنه يختفي في مكتبه ان كان اصلا يزؤره
– نجد وزارة الداخلية انتهت من الوصاية على الجماعات الترابية
– الناس لايحبون الذهاب للجماعات الترابية لانهم يهانون و يبتزون
أولا وقبل كل شيء،أنا أتفق إتفاقا تاما مع ما جاء في التعليق رقم 6 لصاحبه علي،وأضيف أن ظاهرة الرشوة متفشية ببلادنا بشكل لافت وفي جل القطاعات،خاصة بوزارة العدل،وزارة الداخلية (الجماعات والأمن)،المالية (الجمارك) والصحة..وللتذكير،فإن بعض الملحقات الإدارية ،خاصة بالبيضاء/ع.س،أبتليت ببعض الأعوان الإنتهازيين،إستولوا ــ دون وجه حق ــ على مناصب المسؤولية،وهم لا يتعدوا رتبة مساعد إداري!! وذلك بمؤازرة رؤساء الجماعات والمقاطعات،لأنهم ساعدوهم بدورهم في حملاتهم الإنتخابية السالفة، حيث لا ينظر هؤلاء الأعوان إلى المواطن إلا ب”شوفة الكرش“،بمعنى أن المواطن عندهم دائما مشروع رشوة وإبتزاز،خصوصا إذا طالبهم بإنجاز خدمات إدارية لا قانونية،وهكذا…
صعب القضاء على الرشوة ، لان الاولى المحاسبة بالكبار وليس بالصغار(( لعن الله الراشي والمترشي ))