تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:20
أخنوش يثمن الجهود للوفاء باتفاق 30 أبريل
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
هاهما ولاو تيسمعوا لشعب برافو المقاطعين,
اعتذار مقبول، شكرا على التواضع والاعتراف.
حبذا لو استمرت مقاطعة جميع الشركات والمؤسسات التي تستغل المواطنين بما في ذلك الخطوط الملكية المغربية
اعملوا نفس الشئ مع الرجال .شاب مغربي يمر من أختبارات ليفوز بخطيبته وسوف يحل المشكل.شجعوا الشباب على الزواج ياقوم. باراكا علينا من الجمعيات الفاسدةوالنفاق .سيروا عانوا أطفال الجبال على التمدرس و ساعدوا في حل مشاكل الأمهات العازبات
قبل سنوات من الآن كان هناك مسلسل مصري كوميدي بطولة أحمد بدير الذي يريد فتاة شقراء عيناها خضراوتان النجم يونس شلبي الذي يريدها مثقفة حادة الذكاء وعشنا معهما شهرا كاملا من المتعة بعد أن يكتشف كل منهما أن المواصفات المثالية وإن وجدت لاتعني بالضرورة التطابق وهو ماجعلهما يرتبطان آخر الحلقات بفتيات ليست كما في الخيال ولكن أقدر على اسعادهما من المواصفات التي وضعاها شرطا لقبول الزوجة وعليه أرى أن الهجوم غير مبرر مادام مجال الإبداع لا قيود له المسلسل بعنوان (مطلوب عروسة)
لماذا تعتذر فهي لم تخطئ.
هي حرة في اشهارها و برامجها المهم ان يكون ثمن المنتوج في مستوى القدرة الشرائية للمغاربة ولاتستغل الشعب من اجل التغتناء على ظهر الفقراء.
لمن هاذ الاعتدار ؟ إلى كان لهذيك المنضمات بين قوسين لي كتعتعبر نفسها مدافعة عن المرأة إلى كان كذلك بناقص لان بناتنا كيضورو على راجل يسترهم مشي يبقاو عوانس و هنا او كلمة تقال ليها يا البايرة و هاذ الكلمة في حد داتها إهانة كبيرة للمرأة و حتى لو كانت هاذ المرأة في إي منصب.
وأين كانت لجنة المراقبة السمعي البصري ام ان أعضاؤها غارقون في الريع في ضروف الفوضى والتسيب .
فكيف تترك هذه التفاهات تصل للمواطن ؟؟
هل البلد اصبح بدون مراقبة لي بغا يدخل ولي بغا خرج ولي بغا يدير اَي حاجة المهم الدفع
هكذا يجب ان يكون الشعب المغربي
هذه نتيجة الإتحاد السلاح الوحيد الذي يمكننا أن نستعمله بلا قيود وهو أقوا سلاح علا الإطلاق(الإتحاد قوة)
شكرا للشركة المعنية لتقديمها اعتدارا رسميا للمستهلكين
انا لم اسمع منه أية كلمة اعتذار او ماشابه ذالك…
الاعتذار. الاعتذار فالبلدان اللتي تسمى المتقدمة يكون فيها الاعتذار باين ماشي غير؛
نحن نستمع الى زبناءنا وماشابه ذالك. الاستماع الى الزبناء هذا امر واجب عايهوم وإلا راهوم ماغاديين يبيعو تالعبة… الاستماع الزبون فأي شركة مهم لإنتاج منتوج يمكن تسويقه وهذا نيستلي او اَي شركة اخرى يفعلونه داءما.
اما اذا كان هنا الكلام عن اعتذار او ماشابه ذالك فهذا لم يكن اعتذارا بتاتا والسلام
حليب سنطرال هو فقط نموذج مما يعانيه الشعب المغربي من باقي المنتوجات التي تسيطر عليها مافيات وشخصيات حكومية غرضها الوصول الى الكراسي والمناصب من اجل تنفيذ قراراتها ليس من اجل الوطن والشعب لكن من اجل مصالحها الخاصة وهذا قد عرى عنها الواقع المر فمن فكر في الشعب يوما نحمد الله على ان البلاد مؤسسة ملكية فلو كانت العكس لكان الامر اكثر خطورة الشعب وراء ملكه وليس وراء من يستغل الانتخابات للكذب على الذقون ا ليوم لكم وغدا لنا بحيث ان الجيل الجديد قد يفكر مليون مرة قبل ان يدلي بصوته على من يستحق التصويت وزير يصل بصوت الشعب ويصفه اخيرا بالمدوخ نعم مدوخ حين ضحى بصوته لمن يطعنه من الخلف لكن هيهات ان من ا لاخطاء يتعلم الشعب واكررها مرة ثانية حمدا لله على ان المغرب وراءه ملك وليفهم الفاهمون القصد
نقدر إعتذار مسؤول الشركة, و هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على موقف المستهلك المغربي الذي أصبح متحدا و قويا و يرعب كبار المصنعين.
أريد أن أحكي عما سمعته في لقاء إداعي و أنا أقود سيارتي بالمملكة العربية السعودية حيث كان الموضوع عن عدم قدرة الدولة و أطرها على مراقبة الأسعار و جودة المنتوجات بسبب الإمتداد الجغرافي الكبير للبلاد, فأعطى ضيف الحلقة و الذي هو خبير إقتصادي مثالا حين قاطع السعوديون إبان حرب الخليج الماركات الأمريكية فكبدها ذلك خسائر فادحة, و كان أبرزها سلسلة مطاعم البيتزا الأمريكية التي قلصت نقط البيع بالمملكة بنسبة تفوق 80 %.
و هذا إن دل على شيئ فإنما يدل على السلطة و القوة التي بيد المستهلك, فإن أحسن أستغلالها فهو الفائز في نهاية المطاف.