تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
-
03:03
عبد المجيد برناكي يتولى رئاسة الوداد
-
02:39
لائحة مطالب تخرج ممرضين في مسيرة
مرحبا بالأستاذ المحترم الدكتور عبد الصمد الديالمي في معركة الفكر والحرية لست وحدك في الطريق والاختيار وحرقة السؤال.
تحياتي.
تحياتي لك أستاذ الديالمي ولكل من ساهم في الإحتفاء بك وتحية لكل متدخل من أجل علم الإجتماع
لا تحلمو كثيرا العالم يتغير و لا مكان للحداثة و العلمانية و الديموقراطية و كل هته الايدولوجيات ستنتهي قريبا ابشركم نحل ندخل الى عصر جديد المتنورون يحتضرون الان صدقوني ترامب بوتن و منظمتهم الجديدة تغير العالم لا مكان للنخبة على كوكب الارض كلامي سيفهمه فقط الاقلية
الإسلام خط أحمر ولا يقبل نقد لأنه ليس نص بل هو كمال الانسان والقران دستور حياة المؤمن صالح لكل زمان ومكان وهذا لا ليس داعي للانغلاق وعدم اجتهاد العلماء مع ما يواكب العصر شرط الاجتهاد في الفروع وليس في أصول الدين أي لا يطرأ تدنيس على امور عقائدية.
علماء الإجتماع في أوروبا يحللون مجتمعاتهم و يكشفون أمراضها و انحرافاتها و يفضحون اللبرالية المتوحشة و شركاتها الأخطبوتية و أثرها على المجتمع و نخبه و سيطرتها على العلم و الطب لخدمتها .مرة سمعت أن عالما في الإجتماع في محاضراته في كلية الطب يبين كيف تسيطر الشركات على ميدان و تسخره لأطماعها .و علماء الإجتماع في البلدان العربية همهم هو الإسلام و محاربته و الدعوة للحداثة . و لا أدري عن أي حداثة يتحدثون ؟ هل الحداثة التي تزيد من نسبة العنوسة و الأطفال الغير الشلرعيين .أم عن الحداثة التي تزيد من أحزمة الفقر أم أم أم ؟؟؟؟
لماذا تبحث طول حياتك عن حلول لمشاكل المسلمين في غير دينهم وثقافتهم. متى لم يكن المسلم رجلا كان او امرأة غير حر؟ ومتى كان عند المسلمين مشاكل في الجنس وفي الحديث عنه. الرسول صلى الله عليه وسلم علمنا حتى كيف نستنجي ولا حياء في الدين. أرني هذا في أي دين آخر.. مثل هذه الامور نقرؤها في صحف الغربيين. لماذا تريدون أن تحملوا المسلمين ماليس فيهم. مشاكل الغرب في أخلاقهم وقيمهم التي هتكوها، فكيف تريدون منا ان نتبع مناهجهم الساقطة، المظلمة، التي هي من صنعهم، ونترك ما علمنا ربنا عز وجل ورسولنا صلى الله عليه وسلم لتخرجوننا من النور إلى الظلمات. من لا يعجبه الاسلام في بلد المسلمين، فليغادر بلاد المسلمين وليتخذ له قوما غيرنا.
turn that page and tell us about humanity
we are not going to try to change the Islamic religion or throw it into garbage box we are going to bury it like we did with our grandfathers and grandmothers and start a new age of knowledge and thinking
so proud to be Imazighan
Come to America, speak freely…God Bless America!!!
لا هم لهم إلا في ممارسة الجنس و لا يريدون أن يكون منظم كما نظمه الإسلام.بأفكارهم هذه سيتساوون مع الحيوان الذي لا يفرق في أن ينكح أمه أو إبنته.هذه هي العلمانية الحيوانية.
سبحان الله.تمخض الجبل فولد فأرا.واش مابانليكم وما جادت به قريحتكم العبقرية وعلمكم الانتربولوجي والسوسيو وووو..الا الاسلام للضرب في ثوابته.فكروا في محاربةاللوبيات والفقر والاحتقان المجتمعي اللذي سينفجر في اي لحضة.اماالاسلام فلن تغيروه لا انتم ولا كل شياطين الانس والجن ولو اجتمعوا له.لانه بكل بساطة هو حياتنا كلها واالله حافظه .ياسدي ان لم يعجبكم شرع الله فدعوه وبدلوه لانفسكم واتركونا وديننا.
كنت أحس أنه رغم كل عطائي فأني كنت مهمش ليس لأنني عالم اجتماع بل لأني كنت أتطرق للتصهين و العمالة للسفارات الأجنبية و علاقتيهما بالشذوذ الجنسي ، فالدفاع عن حرية الشذوذ بمعنى الدفاع عن حرية إعطائها يستلزم بالأساس إعطاء صوته و قلمه للصهاينة فكيف لمن أعطاها أن لا يخون بلده و هو خان نفسه ! التصهين و الشذوذ عنوان أبحاثي طابو لا يقبله أولاد الذين آمنوا، واش غادي نقولكم و الله يرحم الوالدين !!
لكفي تهريجا الحياة بها كثير من الامور غير موضوع الجنس الذي يتمحور عليه حياة الناس تعالوا نبحث عن العلم والتنمية في كل مجالاتها الاقتصادية الزراعيه والصحيه والصناعيةوغيرها هل قامت الحضارة علي الجنس الموعود الذي يبشر به الجهله ام هو اشغال الناس بالتافه من الامور أ
خالد رقم 5. ملاحظتك صحيحة، فعلماء الإجتماع في الغرب فعلا يهتمون بنقد الليبرالية المتوحشة ولا يلتفتون إلى الدين وذلك لسبب بسيط و هو أنهم فصلوا الدين عن الدولة قرون خلت ولا توجد في طريقهم اية معيقات دينية كالتي عندنا للقيام بواجبهم النقدي لمجتمعاتهم.
الجنس حاجة طبعيية. القران تطرق للجنس. الفقهاء المسلمون تكلموا في كتبهم عن الجنس. الناس قديماً كان يتزوجون في سن مبكر من أجل تلبية حاجاتهم الجنسية. المشكل حالياً أن تطور الحياة العصرية والعيش في المدن وتبدل المفاهيم عند الناس كان تنتظر الفتاة حتى تتخرج من الجامعة وكذلك التعقيدات التي يضعها بعض الآباء أمام زواج ابنائهم ، هذه هي المشاكل الحقيقية أمام ممارسة الجنس بطرقه الطبعيية. هناك مشكل المطلقات ومشكل العوانس التي فاتهم سن الزواج هاته الحالات إستتنائية لكن المجتمع المسلم هو من يجب أن يساعد هولاء والتعدد حل من الحلول . نحن هنا نتكلم عن الجنس الطبيعي الشرعي أما الجنس خارج حدود الزواج فهذا ليس موضوع للنقاش لأن الإسلام حرمه تحريماً.