‫تعليقات الزوار

34
  • Mohammed-Ali
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 09:23

    J'ai beaucoup de peine pour ces 2 jeunes filles. Mais ce couple qui a 11 enfants, c'est ahurissant.
    Avoir un enfant, c'est avoir avant tout les moyens de subvenir à ces besoins pour un bon niveau de vie et une bonne éducation.
    Qu'espèrent ces couples qui procréent sans réfléchir?

  • مراقب
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 09:37

    كان الله في عوتكم.الله يفرجها عليكم.لكن مافهمتش علاش الانسان الفقير كيولد هاد ااعدد الكبير في حبن كانلقاو الاغنياء عندهم ولد او جوج .غادي يجاوبوني شي وحدين كيتولدو برزقهم .فين هو هاد الرزق صحيح الرزاق هو الله ولكن هادا قمة التخلف والفهم الخاطء للدين .استنتج ان الدين اكبر عاءق للتنمية.شوف اسيدي السيد فقير ماعندوش الحق يولد هاد العدد كلو ديال الدراري .الدولة كاتعطي الكينة فابور والناس دايرين مشكل للمجتمع الفقير بكثرة الدراري والنتيجة معروفة الاولاد عاطلين او شمكارا او مشرملين والبنات دعارة وتسول. هادا المجتمع اللي بغينا . ويلا تكلمت مع الاسلاميين كيقولو الاجهاض حرام .مافمتش كيفاش غادين نظموا هاد اابلاد .الدين بهاد الطريقة عاءق لتطور المجتمع

  • الخميس
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 10:38

    مند أكثر من 25 سنه كان الأستاذ في اﻻعداديات يدرس لشباب المستقبل درسا يسمى تحديد النسل دون المساس بالدين كان أناس يخترقون المنازل والدواوير يقولون للساكنة قال لكم الرسول تكاثروا اذا تحملوا مسؤولياتكم اتجاه هؤلاء الضحايا.

  • محمد
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 10:51

    نسأل الله تعالى أن يتولاكم بلطفه وأن يشفيكما. آمين.

  • Lym
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 11:06

    Je ne sais pas si le Maroc est un pays mysulman ou pas.mais désolé ce genre de malade doivent être pris en charge obligatoirement par L État .LEtat doit s occuper de genre de personne .مع الاسف لم اعد افهم شيء من هذا البلد .اين هي حقوق المواطن .اين هو الإسلام اين هي الرحمة.هدا دل وإهانة ارجو من المسؤولين أن يؤدو واجباتهم بصدق أو يستقلو .لان البلد متجهة إلى الهلاك فعلا لا اقارن المغرب مع الدول الغنية ولكن اكيد هناك حلول .ولو بسيطة

  • عباس
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 11:10

    استغرب من إنسان لا يملك قوت يومه . ويتزوج و لا يخطط لعدد الأطفال الذين يمكن ان يتغلب على مصارفهم . في وجود وساءىل تحديد النسل .وبعدها يشتكي . و يطلب المساعدة . ومن يساعدك ؟ وا غالب الناس فقراء . اما الأغنياء لهم عالمهم الخاص لايمكنك الوصول اليهم لا يساعدونك و ينظرون إليك بعين الازدراء .

  • Hamada Usa
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 11:11

    سبحان الله لو كانت هذه الأسرة المسلمة تعيش هنا في ا م الأمريكية (بلاد الكفار كما يقال ) لتكفلت بهم الدولة جميعا من ملبس ومسكن وأكل بل حتى وسائل النقل تأتيهم لحد باب منزلهم لكي توصلهم حيث ارادو بغظ النظر عن ديانتهم أو عرقهم ….والله هذا الأمر عايشته مع أسر مغربية هنا تعاني من نفس المشكلة

  • التفاتة
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 11:15

    الى صاحب التعليق رقم 2 مراقب، هناك مفهوم التضامن الاجتماعي من زكاة و صدقة و الغني اذا مات لا يحمل معه ولو درهم. ان الله ميز الانسان بالعقل فلماذا لا يستعين الانسان بهذه الميزة؟ كيف لبشر ان يكون شبعانا و جاره جائع؟ و من يضمن لك الاستمرار في الغنى، قد تنقلب الامور في اي لحظة؟

  • غاضبة
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 11:31

    الله اكون فعونكم. لكن فين كان عقلك ملي كنتي تتولد وتتبلز ديك الساعة تتفكر غير فالفحولة ديالك ولا تابع مقولة اجي برزقو علاش الغني رغم انه عندو الفلوس تيولد واحد ولا جوج والمزلوط تيولد فرقة الكورة ما فهمتش والله ما فهمتش .

  • hmad
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 11:41

    كثرة الإنجاب مرض يجب معالجتة ، اللي دارها بيديه يفكها بأسنانه

  • وطني
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 12:11

    هديك المساعدة اللي حاجتكم بها هي من واجب الدولة توفيرها بالنسبة للمحتاجين بلا طليب بلا حزارة،ومن لم يضحي من أجل أولاده ،وحريته ووطنه فهو خائن ،يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.
    فأصل السياسة هو الواقع المعاش للفرد ويتم تمتيله على أعلى مستوى من أجل تحسين وضعه المعيشي وتحقيق ذاته،فلكل شعب الدولة التي يستحقها!

  • حمودي
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 12:57

    بطبيعة الحال ستعاني وانت والد هاد العدد المهول من الابناء راه وخا تكون عندك تروة اخنوش ما خصكش تولد 11 انا عندي 31 عام مزال ممزوج لاسباب مادية دبا حتى انا نوض نتزوج ونولد كل عام وانا غير قادر حتى على تلبية احتياجاتي الشخصية الانسان خصو يفكر بالعقل ماشي يبقى تابع غير الشهوة الجنسية راه دنوب ديك الولاد فرقبت واليديهوم دنيا واخرة كفى من انتاج الفقر تنظيم الاسرة جزاكم الله خيرا

  • خليد
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:14

    إلى المعلق الخميس حنا في حياتنا اليومية مع اولادنا ومع كامل الاسف و جهلنا بالدين كنغييبو الله عزل وجل فيها و كنشوفو هير المادة اي الفلوس و ننسا أن الذي رزقنا الذرية و المادة هو الله عز وجل ،" وما من دابة في الأرض إلا و على الله رزقها يعلم مستقرها و مستودعها"فالرزاق هو الله لكن بعد الأخد بالاسباب المشروعة ، الناس ديال زمان كان عندهم اليقين اليقين التاااااام أن الذي يرزق هو الله داكشي علاش كانو كيولدو بزاف و الحمدلله كلشي تلقاه مزوج و خدام أما دابا كولشي كيحسب بزاااف تا تلف ليهم الحساب.

  • Younes
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:16

    هذا هو المغرب الذي ينافس أمريكا و كندا. الناس تتطلب من أجل صحتها و الدولة تتخلى عن مسؤليتها اتجاه مواطنيها. بالنقود التي دفعت البرلمانيين للذهاب لروسيا كان بإمكان الدولة معالجة 100 حالة مثل هاته. و في روسيا نجد كل من سرق البلد هو من يدعي الوطنية.

  • مغرب القرن 21 اي 2018
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:17

    اضم صوتي للتعليق رقم 2 " مراقب " معك حق كثرة الاولاد بدون تخطيط ينتج عنه الفقر والجهل والانحراف .. كما أوافق كون الدين هو عائق للتنمية خاصة عندما يصبح يشجع النسل ..كما يكرس التخلف.

  • odassalh
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:30

    هاذ الرجل نجب 11 طفل سألي هو متى يدهب الى الشغل ؟

  • مغربية
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:35

    ماشي كيتولدو برزقهم الكثير من الاباء الفقراء و الاميين يعتقدون انهم ادا انجبوا عددا كبيرا من الاطفال حين يكبرون سيتكفلون بهم ماديا و معنويا و يعيشون في رغد بحكم ان كل ابن سيتحمل نصيبه من المسؤولية اتجاه والديه و هدا خطأ فادح …ماذا لو أن هؤلاء الاطفال لم يدرسوا و لم يشتغلوا و اصبحوا مجرمين مدمني مخدرات …يبقى الجهل و عدم الوعي هو السبب الرئيسي في هدا الكم من الاطفال .الانسان الواعي يدرس كل شئ و يخطط لحياته و الجاهل يعيش بطريقة عشوائية و في اخر المطاف يطلب مساعدة المحسنين او الدولة

  • زرهوني
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:36

    أتمنى من الآلاف ممن ذهبوا لمشاهدة المونديال وأنفقوا آلاف الدراهم، للمتعة والفرجة، -وبصحتهم وراحتهم -أن يتنازلوا عن جزء بسيط من أموالهم (فقط 10 درهم للفرد) لإدخال البسمة على هذه الأسرة وغيرها. فخير الأعمال وأحبها إلى الله سرور تدخله على قلب مسلم.
    ربما أنا أحلم، أعذروني..

  • مغربي
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:46

    لمادا لا تنخرط شركات الاتصالات في مساعدة متل هده الحالات بتقنية رسائل sms لو فعلوها مابقي محتاج في هده البلاد

  • الخميس
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 13:51

    في ذلك الزمان كان اﻻنسان يلد 10 لكن يأخذ منه الطاعون 3 ثم تأخذ.منه الحروب 4 والكوليرة 1 وداء السل1 فيصبح معادلا مع الوقت.

  • hamid
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 14:10

    الله ايشافهم يارب الرزق عندا الله نعم ارظ الله مليئة بالارزاق وبالخيرات ولكن الله سبحانه وتعالى فاوت بين الناس في الرزق كما فاوت بينهم في الجمال والدكاء واشياء اخرى ولكن من ولد اكتر من تلات اطفال في هدا الوقت فهو يتحمل المسولية , محمد السادس عندو طفلين فقط , اتمن من الجيل الجديد ان لا يكرر اخطاء اباءهم. من قال لك بان الرزق عند الله ويشجعك على ان تليد فريق من كرة القدم فاعلم انه اول من سيظحك عليك عندما تغرق السفينة

  • meme
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 14:14

    اسيدي را غي طفل واحد في هذا الوقت راه محنة لا حد لها وسال الناس الكل يعاني لباس اكل تعليم تربيه مستقبل و مرض العصر اللي هو حساسيه التنفس و قلة ذات اليد و تكبرو و تعافر و في الاخير تبقا تصرف عليه لانه تلزمه الوساطه لكي يجد عملا و غي السميق و الحمد لله الحمد لله

  • كريم فرنسا
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 14:32

    أتعجب لبعض التعليقات السلبية التي تتحدث عن تحديد النسل و عن خطأ والدي البنتين الذين رُزقوا بأحد عشر مولوداً ….
    يا إخوان والله حرام عليكم أن تُقيموا لهذه الأسرة المسكينة محكمة وأن تُحاكموها في هذا الظرف الصعب ،ما دخلكم في تحديد النسل من عدمه ؟ الأسرة محتاجة للمساعدة لا للمحاكمة تصوروا كيف ستكون نفسية الشابتان المُعاقتان عندما ستقرآن تعالقكم ؟ ساعدوا وإن لم تستطيعوا الزموا الصمت الإجابي وادعوا معهم ليُفرج رب العباد كربهم…
    جزيل الشكر لهسبريس التي تُسلط الضوء على مثل هذه الحالات.

  • غرق في الأولاد
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 15:10

    أرجوا من الذين لم يتزوجوا بعد، رجاء أعينونا على المشاكل الكثيرة وعلى الأولاد بخلق جمعيات تعنى بالأسر وبالأطفال الصغر، رجاء لا تقفوا مكتوفي الأيدي تنتظرون الزواج، عندنا ملايين المتزوجين الغارقين في أوحال المسؤولية دون معين، ولديــــــــــــــــــــــــــــــــــنا ملايين العوانس ذكور- إناث ينتظرون الزواج وكأنه هدف من أهداف الحياة، رجاء أيها العانسون والعانسات أنقذونا نحن المتزوجين نحن نغرق كل يوم في أوحال لا مُنقذ منها راجاء افعلوا شيءا ، لديكم القليل من المسؤوليات والكثير من الوقت، افعلوا شيء بدل الانتظار الذي يقتلكم ببطء وستأتي الخمسين من العمر وسيقتلك الاكتئاب إن لم تفعل شيءا لمجتمعك …

  • ميلود
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 15:36

    الدولة هي المسؤولة عن مثل هكذا حالات.
    لو كانت الدولة قائمة بواجبها لم نلاحظ هاته المشاكل
    اعتقد انه لا علاقة بالفقر مع عدد الابناء ….
    الفساد للي دايرنو ابناء الاغنياء لا مثيل
    اما من يتكلم عن الدين فهو خاطئ
    الدين الإسلامي يعتبر مثل هذه الحالات قضاء وقدر….
    ……

  • nona
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 15:45

    وعلاش اصاحبي 11 حشومة عليك واش ما كلن عندك ما يدار غير لفراش والله لهاد الشي تيبكي

  • رباطية
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 15:54

    قال واحد المثل ضرب و قيس قبل ما تغيس. الانسان ما يفوتش واحد او اثنين
    لانه خاصو يفكر في الماكل الملبس المدرسة المرض و غيرها من الاشياء

  • reda
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 16:07

    À tous ceux qui parlent de planning familial et la nécessite de limiter sa progéniture quand on n’a pas le sou, arrêtez avec ces discours qui ne ramènent rien. Les faits sont là et ce père de famille a besoin d’aide et non qu’on lui fasse de la morale après des décades de passé. Qu’on dise du bien sinon qu’on se taise. A-t-il choisi d’avoir des enfants malades, non… aurait-il engrossé son épouse si jamais il avait su ? non…. Un tas d’autres couples en ont en nombre et en santé, des enfants…. . Les discours défaitistes et moralisateurs d’après-coup, qu’en a-t-il à faire ce pauvre père que le destin a frappé dans ce qu’il a de si cher à son cœur.

  • SAID
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 16:36

    11 طفل بزاف. 4 اوبزاف. يجب توعية الناس عوض الاهتمام فقط بمحو الامية. المغرب في ازمة وتحديد النسل واجب وطني.

  • amin sidi
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 17:22

    سلام: ايناكوم يابرلماميو موسكو فيراكوم يا اصحاب البوطة خط احمر .فيراكوم بالي طالبين تتويج العيد فراكوم ياحومات الميثاليين فيراكوم الجمعيات الموديرن وياحقوق الانسان .ويا..ويا .ويا…………….

  • amin sidi
    الثلاثاء 19 يونيو 2018 - 18:00

    سلام : (وامعتاصمه) وامحداه انقدنا من التماسيح والعفاريت والموفسيدين والقوم الضالمين

  • ميسترس رزان
    الأربعاء 20 يونيو 2018 - 02:30

    المحنة لا تكون اختيارية هذا كله بسبب افكار خرافية زرعها تجار الدين فناس القرى البسطاء مستغلين جهلهم و الآن يجب محاسبتهم و عليهم التكفل بحل الازمة الخانقة التي أدت لها بلادتهم كثرة البشر لا تؤثر فقط على العائلة بل على المجتمع كله تعم البطالة و الهدر المدرسي و العنف و آلاف الآفات المجتمعية و الاقتصادية علينا مقاطعة الإنجاب حتى نوازن قليلا أما تجار الدين فلن يحلوا شيئا و اكيد أن يغيروا حتى مواقفهم اذا لم يجبروا على ذلك مقاطعون خليه عند مولاه اش ذنبو تجيبو لعالم بحال هذا .

  • yns mn rch
    الأربعاء 20 يونيو 2018 - 07:58

    بعض التعليقات و كان الرجل هو المجرم الوحيد…

  • ELRAMLAWY
    الأربعاء 20 يونيو 2018 - 08:56

    الساده اللذين يقولون ان السبب فى المشكله هو تعدد الاولاد – نقول لهم ان الدول المتقدمة و التى يحلم الشباب طيلة عمرهم للهجره اليها مثل كندا و استراليا تعتبر تلك الاولاد و جميع البشر المتواجدين على ارضها هم ثروة بشريه و تعطى لهم بدل عمل لحين ان توفر لهم عمل – لانهم يعلمون جيدا ان مفتاح تقدم اى بلد هو ثروته البشريه على عكس شكوانا نحن فى البلاد العربيه لان حكوماتنا دائما فاشله عن ايجاد الطرق السليمه لاستغلال تلك الثروة البشريه التى يحتاجها الجميع .
    العيب فينا و ليس فى الدين –
    السبب الاول و الاخير الذى ادى الى عمل اتحاد اوروبى هو الخلل الذى وجدوه قد حدث فى بعض الدول الاوروبيه فى تعداد الشباب الذى قل جدا بسبب سياستهم فى تحديد النسل فى العقود السابقة مما ادى بهم الى عمل اتحاد يجمع اوروبا كلها لكى تعويض هذا النقص من الثروة البشريه دون الاحتياج لهجرة البلاد الناميه اليهم .

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 2

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 9

جدل فيديو “المواعدة العمياء”