‫تعليقات الزوار

16
  • Driss Sobhi
    الأحد 24 يونيو 2018 - 10:51

    Bravo Meriem, Bravo a ses parents.
    Nous avons un cas similaire. Il vient de décrocher son BAC avec mérite. Ceci était rendu possible seulement grace au soutien des marocains généreux et surtout aux sacrifices de son école privée ( administration et professeurs). Le Ministere le l education Nationale est quasi absent. Les pires obstacles auxquels nous avons du faire face étaient provoques par l incompetence et l insouciance des services du MEN.
    Encore une fois bravo, Meriem et bonne continuation

  • عزيز
    الأحد 24 يونيو 2018 - 11:14

    تبارك الله عليك أختي مريم و برافو عليك الله يوفقك ف حياتك ياربي اريد ان أقول أنك لست معاقة ….المعاق هو اللي ربي عطاه صحتو و تيستاغلها فالكريساج و التعدي على عباد الله

  • حسين
    الأحد 24 يونيو 2018 - 11:38

    والله يابنتي تستهلي كل خير والشكر الجزيل لوالديك الاجلاء .كان من الواجب ان تتكفل بك الدولة من جميع الجهات ماديا ومعنويا لكن لسوء الحظ ولدت في بلد لا يعطي اهمية للتعليم لجميع ابنائه سواء العاديين او دوي الاعاقة .لان اصحاب القرار ماهم الا قطاع طرق..ولا يعنيهم مستقبل هدا البلد العظيم والدي هو بريىء منهم. لنا الله.

  • rahim
    الأحد 24 يونيو 2018 - 11:40

    ليست هذه هي الاعاقة الحقيقية*****اذا كنا نعتبر هذه معاقة فانا اتمنى ان يكون كل تلاميذتنا مثلها معاقون&&&&& أقبل على النفس واستكمال فضائلها:::: فأنت بالعقل لا بالجسم انسان$$$

  • مهاجر
    الأحد 24 يونيو 2018 - 11:42

    إن الإعاقة الجسدية ليست عائقا يا سيدي فالكمال لله سبحانه وتعالى كم من "معوقين "وإن كنت لا أرغب في استعمال هذا المصطلح الذي أراه رديئا في اللغة حاصلين على مناصب عليا وكم من ناس سالمين في أجسادهم منحلين أخلاقيا و مشرملين بارك الله في ابنتكم يا سيدي وارزقها السلامة وطول العمر

  • المدارس العلمية تمارة
    الأحد 24 يونيو 2018 - 11:55

    برافو مريم.. برافو على إصرارك وطموحك… المدارس العلمية بتمارة، مؤسسة تربوية مواطنة خلاقة للتميز والنبوغ والإستحقاق.. أتمنى لك التوفيق والتألق في دراستك العليا بإذن الله.

  • immad
    الأحد 24 يونيو 2018 - 11:55

    تحية لهذه التلميذة المجتهدة…. الاعاقة الحقيقية هي الاعاقة الفكرية ومن بين اخطر الاعاقات التي سيطرت على ابنائنا وبناتنا جرثومة الغش…. للاسف الغالبية العظمى تومن بالغش…. اللهم اصلح احوالنا…

  • استاذة
    الأحد 24 يونيو 2018 - 13:11

    تبارك الله عليك اختي.والله انت مفخرة لكل التلاميذ والطلبة.اكدت ان الحاجز الاكبر هو الاعاقة الفكرية وليس الاحتياجات الخاصة الجسدية

  • brahim
    الأحد 24 يونيو 2018 - 13:50

    اتمنى لك مزيدا من التألق الاخت مريم…..

  • مغريبي دوريجين
    الأحد 24 يونيو 2018 - 15:04

    السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. تبارك الله ما شاء الله. اﻹعاقة ليست إعاقة اﻷعضاء و إنما إعاقة العقل. اللهم بارك.

  • أبو أحمد
    الأحد 24 يونيو 2018 - 17:29

    دائماً حين كنت أرى ستيفان هوبكينغ و أرى إنجازاته العلمية العظيمة و روحه المرحة … كنت أتساءل: من منا المعاق؟
    و من منا السوي؟ السوي يا صغيرتي مريم هو من يستعمل القدرات التي حباه الله بها و يوظفها في الوجهة الصحيحة . كما فعلت أنت بجذارة و إستحقاق . الإعاقة يا بنيتي إختيار !!! فهناك من إختار بمحض إرادته أن يعطل قدراته و يكبح مواهبه و مهاراته…هذا هو المعاق الحقيقي . فأنت يا بنيتي أسمى و أجل و أشرف من أن توصفي بالإعاقة و قد إستطعت أن تكشفي للعالم نعم الله عليك و لم تكوني جحودة بها كما يفعل بعض الذين يعتقدون خطئاً أنهم أسوياء
    وفقك لله و سدد خطاك و بارك جهودك و جزاك الله بها خير الجزاء في الدنيا و الآخرة

  • غريب في بلادي
    الأحد 24 يونيو 2018 - 18:20

    الله يرضي عليك وعلى واليديك عجزت عن الكلام

  • الاستاذ رضوان بيت العلم
    الأحد 24 يونيو 2018 - 22:12

    السلام عليكم و رحمة الله اهنئك اختي على هذا الانجاز واهنئ ابويك ايضا واقول لك بارك الله فيك ومسيرة موفقة ان شاء الله.

  • Marocain
    الأحد 24 يونيو 2018 - 23:24

    هنيئا مريم لقد برهنت أن الإعاقة الحقيقية هي إعاقة الدماغ نطالب على مسؤولي الدراسات العليا ان يمكنوا هذه الفئة من الولوج للمعاهدة العليا بتحديد نسبة للتباري عليها وهو حق مشروع

  • مزدهر
    الخميس 28 يونيو 2018 - 23:22

    Bravo meriem pour la persévérance. Tu es une personne fantastique .tu resteras toujours dans nos memoires.j'espère avoir fait de mon mieux pour t'aider durant la periode ou je t'ai eu comme élève en tronc commun au groupe scolaire
    Almouwatana.je felicite aussi les parents qui ont cru au miracle et ont peiné pour réaliser cet exploit.
    Prof de maths Au groupe scolaire almouwatana rabat

  • استاذ التلامتي
    الثلاثاء 17 يوليوز 2018 - 15:53

    اتمنى ان تحققي ما تتنيه في دراستك وفي حياتك وشكرا جزيلا لاهلك الاب والام الله يحفظهما لك

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30

احتجاج أساتذة موقوفين