تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:55
الصغير: التطورات بقطاع غزة مصيرية
-
00:22
الإطار محمد سهيل يدرب جمعية سلا
-
23:44
ملء السدود يفوق 52% بجهة مراكش
-
23:13
النقابة الوطنية للصحافة تذكر بـ"المهنية"
-
22:53
ماكي سال يلتقي رئيس السنغال المنتخب
-
22:22
زيادة رسوم ثانوية فرنسية تثير الغضب
-
21:49
دوري كرة القدم يشهد تلاعبات بالجزائر
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
Les marocains ne sont pas tolérants arrêtez avec ce mythe. C'est un peuple a l'esprit très étroit. Si nous etions en democratie la populace votera sans doute pour des barbus. Mon Dieu aidez moi a quitter ce pays..
أألأفارقة ينعمون بالسلم والحرية في المغرب؛ويهددون المغاربة في عيشهم وأمنهم.نحن في حاجة إلى العناية أمنيا وتعليميا وصحة وعدلا.
Hatim
التصويت لحزب دون آخر، لا علاقة له بالتعايش أو التسامح. في فرسا وصل جون ماري لوبان رئيس الحزب المصنف في اليمين المتطرف إلى الدور الثاني أمام جاك شيراك، وكاد أن يفوز عليه لولا تكتل اليمين و اليسار و الإعلام ضده. و تحصل مع ذك على ثلث الأصوات. حدث هذا في دولة ديموقراطية. لذا لا يجب خلط التصويت الذي يخضع لظروف معينة مع التعايش. هذا فقط استياء الناس من فشل الأجزاب التقليدية وعقاب لها.
المغرب أكبر بلد للتعايش. فلقد استقبل الرومان و الفينيقيين و الفايكينغ و القوط و الإيبيريين و العرب و الأفارقة و غيرهم و لم يتورط في إبادة جماعية كما فعل الأوروبيون مع الهنود و الأفارقة و الفيتناميين و لم يسبق أن وقع هولوكست في المغرب. إذن لا داعي لإعطائنا الدروس في التسامح.