تعليقات الزوار
41
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
00:44
الخنوس يتصدر أغلى اللاعبين في بلجيكا
-
00:22
النيابة العامة توقف عونَي سلطة بالقليعة
-
23:53
المنتخب المغربي يختتم التحضير بأكادير
-
23:32
الركراكي يعلق على خلاف دياز وزياش
-
23:19
الأمن المدرسي يعلق الاحتجاج ببني ملال
-
22:49
الركراكي: أعرف باتنا .. وأنتظر قرار نايل
-
22:41
القضاء يؤجل البت في مقتل ياسين الشبلي
-
22:34
عبدو: مواجهة المغرب اختبار لموريتانيا
-
22:23
الركراكي يؤكد العناية بالتنشيط الهجومي
-
22:11
الملك محمد السادس يستنفر سلطة البيضاء
-
21:45
أمريكا تتأسف على إلغاء زيارة إسرائيلية
-
21:21
الدرك يحبط محاولة للتسلل إلى ثغر سبتة
السؤال هو من اين ورتتم الشارع ? الشارع لجميع المواطنين.في القريب العاجل سيؤذي الراجلون ايضا مقابل للمشي على الرصيف و الحداءق بالنسبة للبحر فقد اصبح كذلك
إلى متى ستظل نسترزق ومنصب أحيان من أجل لقمة العيش حارة إلى متى ستظل اقتصاد التعاطف والتكافل كفانا من قهر الشعب يجب أن تسن قوانين في المستوى تحفظ العيش الكريم كفانا من اقتصاد اللوبيات التي تتحكم وتسترزق على عرق الضعفاء يجب الاعتماد على قوانين فعالة تخرجنا من التخلف الذي نعيشه كفانا كفانا استغلالا لهذا الشعب المسكين
في الأصل ، لوكانت البلديات تقوم بمهامها ، فلن نحتاج اليوم إلى هذا النوع من الحراسة للسيارات. وقوف السيارات يتم عن طريق عداد مواقف السيارات . هناك لا حاجة لنا للحراسة النظرية لوكانت البلديات عملت شغلها ما كان علينا ان نحتاج لهذا النوع من الحارسة للسيارات.
À l'origine, si les municipalités devaient remplir leurs tâches on aurait pas besoin pour ce genre de garde de voiture. les stationnement de véhicule s’effectué par emplacement payant appeler parcmètre . pas besoin de gardiennage a ce moment là . en mettant en place des parking de stationnement adéquats avec parcmètre ça va nous éviter tout les problèmes actuels
ces gardiens sont un cauchmar pour moi , je suis en conflit permanent avec eux
Ces gardiens sont pour la plus part des ex-taulards, des voyous qui ont investit les arteres de toutes les villes avec la bénidiction des autorités. Ces gardiens ne gardent pas les voitures mais surveillent en peramence les citoyens au profit des services de police et c'est le citoyen qui les paye de surcroit.
تاعساست مهنة شبية بالتسول او الاستحواد والابتزاز، يجب عاجلا تكوين هاؤلاء العساسة لمهن من اختيارهم وتعويضهم بپاكر ميتر اليكتورني وكاميرات حراسة . كي تعود اموال الپاركينڭات للبلدية ليتنفع بها كل المواطنين وذلك من خلال حدائق عمومية ومساحات خضراء تنشأ من خلال تلك الاموال اللتي يسرقها من هاؤلاء العساسة مقابل خدمة لسنا بحاجة اليها اصلا .
Je vois que hespress est devenu un pilier principal de soutien de l'idée d'occupation des espaces publiques
par les paresseux qui ne veulent pas travailler ou apprendre un métier par contre ils se contentent
uniquement par la collecte de l'argent faciles
la plupart de ces pseudo gardiens sont des clochards mal éduqués. les services concernés laissent faire ! c'est une honte pour tout les marocains.
la ville doit installer des parcomètres et engager ces gens pour verbaliser les fraudeurs , la ville ou la police doit aussi installer des cameras dans les feux rouges pour réprimer les chauffards qui brulent les feux rouges si les responsables de la ville font leurs travail tous ces gens peuvent etre employés dignement
الطروطوار و الكودرون داتوا خالتكم السطاسيونمو حق لجميع المغاربة فابور ماكينش غي لكارديانا لي خاصهوم طرف خبز القانون فوق الجميع.
هم في محنة و أصحاب السيارات في محنة أخرى..
1- لا ترى الحارس عند محاولة تركين السيارة و تراه عند المغادرة
2- عندما تعطيه مسبقا الفلوس يغادر إلى سيارة أخرى و لا يعينك في الخروج
3- بعضهم يريد أن تستمع له كليا في تركين السيارة و يعطيك الأوامر و لو أن الأمر لا يحتاج لأوامر
4- في بعض الأحيان يأتي مهرولا بعد خروجك من السيارة و يطلب منك أن تحرك السيارة نصف متر إلى الأمام أو إلى الوراء فتضطر للرجوع إلى السيارة و تشغيل المحرك الخ..
لكن في كل الأحوال كيعزو علي و لا أريد الدخول معهم في مشاداة ..الله يكون في العون..
اشمن محنة ؟ تنظن هده الخدمة من احسن الخدم في العالم، ما تدير والو و تتخلص لفلوس. ما كهرتش نخدمها و لكن هاد لخدمة فيها شرط صعيب و هو ما تكونش فيك النفس، بحالها بحال التسول اولا كفس، غير اللي ما عندو نفس هو اللي يدوز نهار كامل ماد يدو للناس، مشات العروبة او مشات الرجولة. شوف غير الوجوه ديالهم او عينيهوم، الاغلبية ديالهم مبلي بليحشيش، هداكشي علاش ما تيديرو مزية واخا تيصوروا زبابل ديال لفلوس في نهار. درهم واحد مابقاتش تتقنعهوم. بل تتخاف منهم على طونوبيلتك. هاد الخدمة راه خدمة ابتزاز السيارات ماشي حراسة السيارت. حبذا لو كان دارو روبورطاج على حراس ديال الليل اللي نعم راهوم في محنة بالصح، اما هادو، فتبن لهم.
قد.تجد.حارسا.امام.غرفت.نومك.
نصابون.ومتسولون.بطريقة.الحراسة.
النضرية.قد.تقف.في.مكان.معين.
لشراء.خبزة.بدرهم.في.اقل.من.دقيقة.
حتى.تفاجء.بمقرقب.يطلب.منك.اعطيني.
اعتقد.ان.هادا.هو.الشغل.الدي.تفتخر.به.
هاده.الحكومة.
Les municipalités sont les premières responsables de la démoralisation et la tristesse des citoyens en ville. Ils nous dégradent et nous humilient chaque seconde. Par exemple, avenue Fal Ouled oumeir à Agdal tous les passages piétons sont effacés, c'est une honte pour les passants et l'image de la ville.
بعد المرات .ومع وجود العداد " يبعث " معاك الحارس وياخد الورقة ويزيد يطلب الفلوس. والا قام بسبك . يحدت هدا أمام البرلمان. لا ناهي ولا منتهي. مصيبة وصافي …
نحن لسنا ضد هؤلاء الناس لكن يجب تنظيم هذا العمل فليس كل من لبس قميص أصفر ويذهب لركن أو شارع ما ويبدأ في ركن السيارات والدراجات إلخ هذه مشكلة يجب إيجاد حل لها نحن نأتي مرة في السنة كلما توقفت يجب دفع الثمن حتى عند الذهاب للمسجد وعندما تخرج منه يستوقفك رجل بلباس أصفر وعليك دفع 3 دراهم!!! المشكل ليس في الثلاث دراهم المشكل في كل مرة تتوقف فيها لشراء شيء أو حتى الجلوس في حديقة مع عائلتك تجد نفس المشكل لذلك يجب على السلطات المعنية إيجاد حل لهذه المشكلة
اش من حق عندك هذي السيبة بعينيهاالفوضى من انتم استيلاء على الملك العام وابتزاز المواطنين سير غوغ على العثماني .مو على السلطة اللي مخدماتك لصالحها تحضي الشادة والفادة والمواطن يؤدي الثمن.سير ضرب البالا والفاس تاكل المسقي
في نظري مهنة حراس السيارات هي مهنة اختلفت لكي تسرق الدولة من جيوب المواطنين حيث ان الحارس وللحصول على رخصة السرقة هاته بردي لمجلس المدينة قدر من المال ويذهب هو لبقرته الحلوب بعد ذلك
كما أن هناك حراس يضعون اليد على أزقة او شوارع ويعملون على سلب المواطنين نقودهم على مسمع ومرءى من السلطات
كيف تسرق الدولة؟؛ عوض الزيادة في الاتاوات الغير المبررة يلجأ بعض المسؤولين إلى الطرق الأخرى لتحصيل أموال أخرى ويا ربتها تذهب الى الدولة وخزينتها. بل إلى جيوب المرتزقة والسماسرة وبعض فاقدي الضمير
لك الله يا وطني الغالي و يا أهله
حراس السيارات ? المشكل الكبير هم النصابون والمحتالون الدين يريدونك أن تؤدي ثمن شئ غير موجود . موقف السيارات هو مكان تكتريه المجالس البلدية أو القروية وفقا لشروط معينة منها تحديد المكان بواسطة علامات و تحديد الثمن و الزمن مع إلزامية حمل البادج و نسخة من عقد الكراء . هدا من أجل أن تفادي الاستضام بين أصحاب السيارات و المكتري لكن ما يقع في بلادنا هو النصب والاحتيال بل البلطجية و النهب و السرقة حيث يكفيك ارتداء جيلي . أتمنى من المسؤولين أن يتخذوا قرارات صارمة من أجل تخليص الناس من هدا الوبأ الساري في الانتشار
معاناة حراس السيارات -عنوان جميل ؟ في نظري اكبر افة يعاني منها اصحاب السيارات هم الحراس العشوائيون الدين يفرضون بلطجتهم على زبائنهم ويطلبون اثمنة جد مرتفعة مع انهم لا يستشيرون مع الزبائن ليتكلفوا بالحراسة ام لا واحيانا يطلبون اتعابهم المزعومة لمجرد انك ركنت سيارتك وبها عائلتك للتبضع من البقال ولو لدقيقة والمصيبة انهم يتصرفون كملاك للارصفة العمومية الصواب هو تنظيم قطاع الحراسة بدل تركه مرتعا لعشوائية الانتهازيين و الحشاشين و السكارى
الدولة حارت كيف تحارب البطالة فالقت بهؤلاء الحراس ليحرسوا السيارات مقابل مدخول يعفيها من المشاكل .لا أعرف مهنة يكون المواطن هو مؤدي اجر صاحبها عوض الدولة الا هذه والتسول. لماذا لا نجد هذه الظاهرة في اوروبا. وجود الحراس يدل على انعدام الأمن في البلاد وحتى اذا وقع لسيارتك مكروه هل سيعوضك هو .لا بطبيعة الحال .اذن دوره ليس الحراسة وإنما أداء وقوف وهو غير قانوني
انتم من اين اتيتم ، تتطفلون بالقوة والتشرميل على خلق الله وتشكلون العصابات لاجبارهم على ان تحرسوا سياراتهم وتغسلونها بالقوة وكثير من المواطنين لا يرغبون في خدماتكم واذا طلبوها فتحت التهديد والاكراه ويعلم المواطن مسبقا انه وإن اشتكىاكم للشرطة فهؤلاء لا يفعلون شيئا لانكم وبكل بساطة آذانهم وعيونهم التي تنقل لهم اخبار المنطقة صباح مساء . انتم طامة اخرى على حياة المواطن تثقلون قفته اكثر مما هي ثقيلة ، لباسكم وشكلكم مقزز بل ويحدث التقيء ، كلامكم والفاظكم اوسخ ما يمكن ان يتسرب الى الأذن من مكروبات وفطريات . اتركوا سياراتنا في حالها اذا ابتعدتم عنها انتم وامثالكم لا يمكن ان يلحق السيارة اي اذى فكل الاذى منكم ، واما السياقة والمساعدة على ركن السيارة فلستم من يمنح الرخصة ، انتم عالة على المجتمع وعلى عموم المواطنين . وما ينبغي ان تعرفوه ان لا احد من الشعب يستلطفكم فظهوركم امام السائق كمرض السل الذي يفتك بضحيته فجأة ، ابحثوا لكم عن عمل حقيقي وشريف تعوضون به تكاسلكم وتواكلكم الذي اوصلكم الى ما انتم فيه
انشري هسبرس من فضلك فالعبء اصبح لا يطاق والظلم على افواه هؤلاء اصبح بطولة وانتصارا
هذه ليس لقمة عيش وإنما تسول أو إتاوة يفرضها هؤلاء على أصحاب السيارات بتواطىء مع القائد والجماعة الحضرية، وأنا كمواطن لا أريد خدماتك ومسؤولية أمن السيارات هي مسؤولية رجال الشرطة والسجن مآل كل معتدي على ملك الغير، فبالأحرى بالحكومة إيجاد مناصب شغل لممتهني هذه الحرفة دون التوكل على المواطنين وإبتزازهم لأداء مهمتكم وأنتم تكدسون أموال طائلة من الضرائب تصرف على رواتبكم السمينة، لو أن فقط إيرادات الضريبة على السيارات وزعت على هؤولاء الحراس لحل المشكل نرجوا كن الحكومة إيجاد حل لمعانات الطرفين معا.
ركنتُ سيارتي المتواضعة بشارع الزرقطوني بالبيضاء،،و أديت للآلة ساعتين لأني ذاهبة عند الطبيب،،راكم عارفين عند الطبيب واخا بالموعد أنتَ و زهرك شحال تبقى في الانتظار،،،رجعت بعد ساعة و عشر دقائق لقيت علامة سيارتي le signe طارت و هرسو الڤيسات،،،ما شكيتش،، مشيت ملين شريتها بس.معروف(داسيا) گالو لي ما بقيناش كنبيعو العلامة، و شي وليدات و بنيات خدامين تما و على مسؤوليتي يعاملونك بالأدب اللائق عند الشراء،،لكن و بعد +ثلاث سنوات واحد إكورك لاخر حتى إيگولو لك لا ما بقيناش كنبيعوها، متاجر قطاع الغيار ما كيبيعوهاش..،/ و سِرْ لافراي،،،و لافراي عندي موقف منها…..،خليتها هكاكا للآن منذ +أربعة أشهر و منظرها مشمئز،، و الله المستعان،،
شكون لي قالهم يرضاو بالاهانة …ابدل الخدمة…باركة من التعدي على الملك العام…..اول من راه يتعدى على الملك العام هوما البلديات…
تبيع الكارو و متسعاش
هاديك السعاية مخزونة ورا الجيلي الصفر او الحمر
هذ الناس خسرو المدن بزاف فينما مشيت تلقى جوج ثلاثة ولا ماكانش عندك يبدا يسب مع العلم انهم ما كيحضيوا لا سيارات ماوالو المهم كتوقف طوموبيلتك فمكان عمومي ديال الدولة والحراس اللي كيتخلصو .واحيانا كتوقف دقيقة قدام مول حانوت ترجع تلقاه واقف .. اعطيني..بزاف هدشي الدولة تنهب الشفارة ينهبو غلاء الاسعار ودابا خرجو لنا العساسة .وهما راهما اللي كيشفرو الطوموبيلات لنسيتي الزجاج مفتوح
le problème ce n'est pas des gardiens c'est des voleurs, avec la complicité des autorités, pourquoi les gens paie les assurances les taxes et les vignettes automobiles, pour que l'état assure les routes les parking de stationnement, c'est l'état n'arrivé pas a assurer ses devoir en vers les citoyens, il faut quel démission, où s'il faut autant de gardiens, qui veut dire que le pays est en danger, chaque fois que je me trouve au maroc je sent d'harcellement moral, par le nombre des force public sur le terrain plus l'harcellement de ces gardiens par dans les rues et les coins du pays jours et nuit, en europe tout le monde tire l'attention de leurs citoyens souhaitant aller au maroc de ces arnaques
تظهر من حين إلى آخر حملات لمطالبة السلطات بالتدخل لحماية المواطنين من أصحابها.
وعادة ما تكون هذه الحملات مرتبطة بحالات اعتداء وجرائم بحق مواطنين يرفضون الامتثال لأصحاب ما يسمى في الشارع “باركينغ” وهي مواقف عشوائية يسيرها أصحابها خارج القانون وبالقوة.
ما هو برأيك الحل الأمثل لهذا الملف؟ ولماذا تغض السلطات الطرف عن تجاوزات أصحاب الحظائر العشوائية؟ ومن يحمي المواطنين من هذه الاعتداءات التي تطال جيوبهم وسياراتهم أيضا؟
“الباركينغ”.. المواطن بين مطرقة منحرفين وسندان صمت السلطات
Les marocains (sur)vivent dans un état de stress permanent, à cause d'énergumènes comme ces bandits aux gilets jaunes qui pullulent dans pratiquement toutes les rues du pays. Il en a marre, les citoyens honnêtes doivent s'activer pour les boycotter. Vous allez voir, un boycott de quelques jours est largement suffisant pour qu'ils cherchent un autre moyen pour collecter de l'argent béni facile, en nous laissant tranquille. Les agents d'autorité sont les parrains de ces bandits, et tout le monde le sait, tant que les pachas, caïds et autres moqqadem sont en fonction, rien ne changera dans ce pays (bidonvilles, rente de gardiennage de voitures, occupation des espaces publics, marchands ambulants, etc.). La majorité silencieuse des citoyens honnêtes crève à petit feu, et il est temps d'agir contre ces mafias qui nous pourrissent la vie.
لم افهم سيارة تقف في الشارع حتى يتفاجأ بواحد يطلب ثمن الوقوف .؟ انه الشارع وصاحب السياره مخلص الضريبة ولافيزيت ان كانت قديمة ولاسيرانس انا ارفض هذا لانه ليس پاركينك
انا شخصيا اجد ممتهني هذه المهنة كلهم اصحاب السوابق ومشبوهين يتعاطون الكحول والمخدرات ولا اتق بهم حاميها حراميها
ان تنظيم مواقف السيارات وظبط السير والجولان هو اختصاص رؤساء المجالس في اطار الشرطة الادارية..عن طريق اللوائح التنظيمة..وبالتالي فالامر يتطلب ارادة وتحمل المسؤولية بتنسيق مع السلطات الا قليمية والولائية والا منية….،وهنا مربض الفرس..وهنا السؤال اللغز..؟!!لماذا ..هده الوضعية..ومن يستفيد من..بقاء الوضع على حاله..ومن الخاسر الاكبر..
بعض الباركينجات غير مؤجرة من طرف المجالس البلدية ويأتي بعض البلطجية ويلبسون بدلة حارس ويبدؤن يكرسيوا في أصحاب السيارات كما أن بعض الوجهاء (مستشارون)مستولين على باركينج بجوار عمارته الخاصة وبذل أن يأتي بحارس خاص للعمارة يشغل حارسين للباركينج ويستغلهما لحراسة العمارة وجميع مآربهم الخاصة مقابل استغلالهما للباركينج.
je suis entièrement d'accord avec 14 – rbati
c'est vrai ce que vous dites. la cause est dû a la préfecture et municipalité et surtout aux conseil régional car, c'est lui qui décide en faite d'accordé le budget pour faire des travaux il y'a un relâchement dans notre pays du ministre au plus bas de l’échelle il faut signé des pétition une seul main n'applaudi pas pour culpabilisé les autorités locaux et régionaux
بين حارس و حارس حارس… ولاو كيتقامو عليا كتر من التءمين ديال السيارة… الدولة مالكاتش ليهم الحل و طالقاهم علينا…
بين حارس و حارس حارس كلشي لبس جيلي و بدا يعس و يجمع فصرف و إلى معطيتيهش يسبك سعاية بسبان أنا ميحضيلي تحد طوموبيلتي غير بعدو عليها
إنه الإبتزاز
أمنيتي و أملي
أن لا أرى أي حارس سيارات بعد اليوم في شوارعنا و شواطئنا
أن لا أرى شواطئنا محتلة بالكراسي و المظلات
أن تختفي الكروسة و الباعة المتجولون من شوارعنا
هم ليسوا حراسا، لأنهم لم يُنتدبوا من طرف أية جهة. ما يأخدونه من إتاوة ليس نظير الحراسة، لأنك قد تكون جالسا في مقهى مقابل سيارتك، أو تركت أسرتك داخلها و خرجت لقضاء غرض ما. فماذا سيحرس بواضحة النهار في مكان عمومي أمام مرأى الكل.
ما يأخذونه هو ضريبة إضافية، إذ أن توقفك 3 مرات في اليوم سيكلفك حتى 6 دراهم أي 180 درهم شهريا أي أكثر من 2000 درهم سنويا. و هو تقريبا المبلغ الذي تأخذه شركات التأمين مقابل خدماتها و تعويضاتها عن الخسائر، ناهيك هن كونها تكتري مقرات و تشغل الاف الشباب الأنيق و المهندم يستقبلك بالبشاشة و ليس مثل الشمكار الذي تكاد عيناه تنفجران من كثرة المخدرات و حبوب الهلوسة.
c'est devenu un sérieux casse tète,ce que je ne comprend pas ,c'est qu'il faut payer deux fois ,il faut payer le ticket et en quittant il faut payer soit disant un gardien qui n'a rien fait ,et si jamais tu lui donnes rien ça sera la catastrophe, les autorités sont les premiers responsable de cette situation qui dérange les conducteurs chaque jour.
انا مع حراسة السيارات ليلا لكن نهارا واحيانا ل 5 دقائق او عشرين دقيقة فهي سرقة وسعاية