تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
14:01
حجز أزيد من 1200 قنينة نرجيلة في أكادير
-
13:44
دينامية أثمان الصناعات التحويلية بالمغرب
-
13:21
اتفاق مغربي صيني لإقامة وحدة صناعية
-
12:48
باحث: رمضان لن يتجاوز 29 يوما بالمغرب
-
12:05
عناصر جمارك باب مليلية تحبط تهريب الشيرا
-
11:34
برناكي يرحب بمقترحات تطوير نادي الوداد
-
11:11
بورصة الدار البيضاء تفتتح التداول بالأحمر
-
10:55
الاتحاد الاشتراكي يدافع عن "صفقة الدراسات"
-
10:36
زلزال بقوة 5,7 درجات يضرب غرب اليونان
-
10:26
غارة إسرائيلية تسقط 42 قتيلا في سوريا
-
10:19
الريحاني: "بين القصور" عمل احترافي
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
ما غفل عنه صاحب الشريط ايضا هو : عندما يضحي الجار وهو رب لأسرة بها أطفال، وجاره يحرم من ذلك وله أطفال كذلك. الصدمة لا تكون للأب أو الوالدين فقط، بل للأطفال على وجه الخصوص الذين يحرمون مما سعد به جيرانهم.ذكر الأستاذ الربى وما شابه ذلك، ونسي أن الأطفال سيعقدهم بهذا الحرمان. وسيضيف ربما بأن على الأب أن يشعر ويحاول إقناع أبناءه بالحالة المزرية التي يعيشها. وهنا لا يزيد إلا تعقيد الأمور في اعتقادي الخاص.
يوم كان المجتمع خال من الامراض كان كل شيء على ما يرضي الله .اتقوا الله في هذا الشعب يا من يوقيعون على الاتفاقيات الدولية دون مراعات مبادئ الامة.
أعتقد أنه الأفضل هو مقاطعة الأضحية و الإكتفاء بصلاة العيد و صلة الرحم،و إذا لم يستطع الإنسان فعل ذلك،ان يشتري ما يستطيعه،و اذا لم يستطع فالإقتراض و أنا شخصيا لا أعتبره ربا.و إنما يدخل في باب الضرورات تبيح المحظورات.و الأصح هو أنها سنة و ليست فريضة.
هذا الشخص لم يأتِ بشيء جديد كلام قيل عدة مرات الكل يحرم الربا و هم يقصدون بذلك الابناك و شركات القروض التي يسمونها رباوية و اين ابناككم التي حللتموها و سميتموها ابناك إسلامية لمذا لا تفتح الباب في هذه المناسبة و تقرض الناس بدون فاءدة اما الكلام الفارغ مللناه اتركونا و شاننا .
هذه ليست نصيحة وانما فضيحة .سؤال موجه لك سيدي هل الربى تحرم اضحية العيد فقط ام تشمل كل المنتجات المغربية .ام ما سمعته بلغته .لا اريد الحديث في هذا النطاق لان هناك اناس ليس لهم دخل لشراء اضحية العيد . واناس ليس لهم القدرة لشراء وجبة عشاء . فهذه بعض الملاحظات التي بامكاني ان اصفها لك عزيزي الناصح .فلا بد من بيع من اثاث المنزل او التلفاز او غير ذالك لشراء الاضحية .اما الربى فلا تحدثني عنها ارجوكم لا انت ولا غير فنحن غارقون في الويل وليس الربى . والسلام
هل ذبح أضحية الأضحى ركن من أركان الإسلام ؟ وهل هي سنة إذا تخلى عنها المسلم ولم يقم بها فقد ارتكب معصية ؟ هذه هي الأسئلة التي يجب على وسائل الإعلام المغربية أن تعمق فيها البحث وتنشرها طيلة السنة وليس في مناسبة عيد الأضحى فقط … ما لايعلمه المغاربة هو أن من ترك شراء الكبش ولم يضحي فلا ذنب عليه بل سيكون مذنبا إذا تكلف و خنق نفسه بالديون من أجل سلوك للرياء والنفاق أمام المجتمع … أيها الفقراء المعسرون أرى من الحرام أن تتكلفوا من أجل مظهر تافه فلا أنتم استفدتم من السنة ولا أنتم حافظتم على توازن ميزانية الأسرة التي ستدخلون بعد ذلك في مأزق مالي خطير قد يؤدي بكم إلى سوء العاقبة في الدنيا والآخرة
الدولة هي المسؤولة هي من لا تراقب و لا تعاقب . لوكانت الحكومة تفكر
بدل ان تتبرع بالاف الاكباش الضخمة على الموظفين الكبار تحدد اسعار الاضحية باثمان مناسبة جدا لجميع افراد الشعب وعدي ميبقى لا محروم ولا كبش لكريدي و لا بيع الاثاث .
ذبح الأضحية لم يكن قط فريضة، في الإسلام وفي غيره؛ وحينما يتكلف الناس شراء الأضحية وذبحها فذلك يرجع فقط إلى أنهم وجدوا آباءهم يفعلون ذلك..
ولا شك أن التقاليد والعادات تكون أحيانا أقوى من الدين نفسه !!
ان الله طيب لا يقبل الا الطيب. يقترضون الربا المحرمة ليقدموا قربانا لله و الله تعالىىلن يقبل ممن استحل محارم الله. الله تعالى لا يقبل الا قربانا حلالا طيبا لا تشوبه الشبهات! اما اللذين يتذرعون ان الاطفال لا يجب حرمانهم من الكبش قل لهم هل تصبرون على ساعة واحدة من العذاب في جهنم ؟؟؟؟!!!!!
الشيطان اعمى قلوب الناس للاسف
حين تكون الدولة متخلفة وفقهائها في سبات عميق والشريعة الإسبانية تخاط وتطرز على قياصهم يحللون ويحرمون اما عن العيد ادا كانت الدولة غير قادرة لتوفير اللحوم والدواجن للمغاربة وكل شيء غالي فهي لاتعتبر دولة
لم أفهم من السيد الكتاني ! كيف نجد عذرا لمن يقترض المال من البنك ربوي ! ليشتري أضحية هي شعيرة من السنن المؤكدة ؟!!! أليست الربا محرمة بنص القرآن القطعي ؟!!! و الأضحية سنة مؤكدة لا يعاقب تاركها ؟!
مجتمع حكار،إدا لم تشتري الحولي،يحتقرنك،وينمن حتى أطفال يحتقرهم،الجيران ، مجتمعنا يفرحون عندما تصاب،بمكره،لا يردون أن تكون بخير ، رغم لا علاقة معهم، وفكرة لمادا هدى الناس هكذا، عثرت على الجواب،في القرآن الكريم، قال تعالى، زادهم الله مرض،في قلوبهم، يعني مرض عند بعض الناس ، يفسدو رغم أنك،فقير ويضحكو عليك، ونميم والمصيبة أكثرهم نساء ، ولكن بخير الحمد لله، الله كبير، وأتمنى واسمع،الكول،ضحكى وكل عام وانتم بخير، هدى هو حال الدنيا،
الى الأخ هشام هل الأضحية من الضرورات !!!!!!يعني الى ما ضحيتي غادي تموت!!!!!! أبدا أبدا من لم يستطع فإن الرسول صلى الله عليه وسلم ضحى عنه
الاقتراض لتغطية أي شعيرة من الشعائر الدينية تدبير عبثي وغير معقول وبالتالي غير مقبول شرعًا، لأن كل شعائر الإسلام مبنية على شرط الاستطاعة. كلها بلا استثناء: لا صلاة للعاجز عن الحركة ولغير المكلف من القاصرين وذوي الحاجات الخاصة عقليًا، ولا صيام للمريض وللمصاب بمرض مزمن يفقِده القدرة على الصيام، ولا زكاة لمن لا يتوفر على النصاب الشرعي لأداء الزكاة، ثم لا حج إلا لمن استطاع إليه سبيلا من كدّه ومن ماله المبرّأ من الديون ومن كل أشكال الاسترزاق المَشوبة بالشبهة… هذا بالنسبة للفرائض، فما بالنا بالسُّنَن، كأضحية ثاني العيديْن؟
الموضوع لا يحتاج إلى كثير كلام أو إطناب… فوضوحه يُغني حتى عن الخوض فيه…
الى رقم 1. الاطفال ان تكلمت معهم بمنطق وهدوء يفهمون، ثم إن الوضع المادي للاسرة قد يكون دون المتوسط اما وصفه بالحالة المزرية ففيه شيئ من المبالغة. هذا علاوة على ان تنشئة الاطفال على المقارنة مع الآخرين من الناحية المادية قد تكون له تبعات نفسية اخطر من التحدث اليهم بوضوح. حتى لا اطيل، هناك الفقر وهو فقط وضع اقتصادي وهناك البؤس وهو الحالة النفسية والاجتماعية الناتجة عن الفقر.
تحية تقدير واحترام لك استاذي باسم طلبتك بالتسعينات الحمد لله اغلبنا اطر عليا سواء بالمغرب او بالخارج اتمنى ان يقدرنا الله ونجتمع بطريقة ما لنحتفي بك عرفانا بعطاءك وكفاءتك العالية وضميرك المهني واؤيد كل كلامك جزاك الله وجعله في ميزان حسناتك
جوابا على الآخ الفاضل Mohamed
صحيح انني تكلمت بعاطفة قد بالغت فيها بكثير. ومن خلال شروحاتك القيمة يتضح لي جليا بأنك استاذ مثقف بامتياز وقد وظفت أسلوبا قويا للإقناع، مركزا على ضرورة مصارحة الأطفال بالحالة المادية التي تعيشها الأسرة والتي يجدر بالجميع أن يسلم بضعفها وان يقتنع بواقعها. لكن من الصعب جدا استيعاب الحرمان من طرف الأطفال لأضحية العيد التي احتفل بها سكان الدرب أو الحي. انا لا اناقش مسألة الربا على الإطلاق، فالحلال بين والحرام بين. فقط : je me mets à la place des enfants qui sont privés – faute de pauvreté – de ce fameux mouton, comme tous les voisins ou presque.
خلاصة القول : قبح الله الفقر، وربنا يكفي الخاصة…
a numero 1 et pourquoi ils font des enfants si ils n ont pas l argent d achete un mouton de 2000dh
الدولة هي المسؤولة هي من تراقب و لا تعاقب .
اللي خراج علينا..هو هاد كلمة الجيران…عنداك الجيران..عنداك الناس..عنداك العائلة.. كنركزوا على الاعراف والتقاليد. وكاننساو الدين…سمعت واحد العالم مغربي تيقول باللي الفرق بينا وبين الصحابة هو انه الصحابي كان ماكايدير الحاجة حتى كيتشاور مع عقلو واش هاد الشئ غيدخول بيه الجنة اولا للنار…ودابا مكاين غير ارا حلال او حرام…مشي مشكل…هادشي راجع للجهل بالامور الدينية والتركيز على الامور الدنيوية…!!! الله يهدي ماخلق من عباده.
يا ايها الناس ان الدين رحمة فلا تتشددوا في امر هو سنة وليس بفريضة المشكلة هي اننا نربي انفسنا ولم نربي ابناءنا على كمال الايمان والصبر على الاختبارات الدنيوية. انها جميعا تاءهون غافلون عن المعنى الحقيقي للاضحية ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب فكلام سي الكتاني صحيح فحب الظهور والمنافسة في الدنيا خاصة بين الاهل والجيران هي مصيبة من المصائب التي اثرت في العلاقات فكنا بذلك قد عذبنا انفسنا واكلنا ما ليس قربانا لله انما هو قربان للاهل والاطفال والجيران ولا حول ولا قوة الا بالله الله يصلح احوالنا يا رب
ما اردت التركيز عليه في تعاليقي السابقة هو الطفل وتفادي قهره مقارنة بين جيرانه من الاطفال الذين يفرحون بذبح الأضحية.
من المعلقين من تحدث عن الربا فلا احد يحبذ هذه الخطيىة.
منهم من تحدث عن عدم الاكتراث بالجيران لا لشيء وإنما لأنه يقارن عقليته بعقلية الاطفال.
ومنهم من حثنا على وضع الطفل امام الأمر الواقع. فهي فكرة معقولة ولو انها صعبة من حيث الهضم والفهم من طرف الاطفال.
وآخر تحدث بالفرنسية قاىلا:
Pourquoi avoir des enfants si les parents n'ont pas les moyens pour subvenir à leurs besoins.
Mais pour répondre à une telle question c'est l'etat qui devrait penser aux attentes des familles les plus démunies.