رعب الجريمة في فاس

باختصار شديد, اغلبية الشباب ظايعين لا خدمة لا قراية لا تكوين وكثرة الفراغ والدولة هي المسؤولة.

العيد قريب. مبروك علينا الفوج الاضافي.

I'm puzzled wa 3ibad Allah
This is Fes, the city of light, the city of knowledge
the most civilized city in AFrica, people used to traverse miles to come learn, in the city of Karawin, now these tugs are rendered it un-safe
where the F is the " la surete nationale"
Where the F is the Gov't

شوف الحل ديال الاجرام هو القرطاس,,كاين ناس فقراء ؤمكيكريسيوش وخايبيعو غير النعناع هادوك المجرمين كيقلبو على فلوس باردة الى سرق 2 هواتف يبيعهم غير ب600 درهم ؤهو رابح,,,القرطاس واما ادراكة ما لقرطاس.

ملي كانوا المدن المغربية كلها في صف واحد من الركود والجهل وعدم الحضارة.كانت فاس هي شمعة المغرب. ومراكش لم تكن تذكر إلا قليلا .

ومسؤولية المواطنين في تربية الأبناء ومراقبتهم مند الصغر وهل الدولة استوردت هؤلاء المجرمين واللصوص من دولة أخرى

الدولة المغربية -قادة بشغلها- إذا أرادت ذلك. بحملة تمشيطية واحدة تتمكن من أن تجعل فاس في أمن ومأمن من أولئك المجرمين.لكن رجال الأمن لهم العذر -وتحية تقدير واعتراف وامتنان لما يبذلونه من مجهود- الموارد البشرية واللوجيستيكية غير كافية للتغلب على الظاهرة.باختصار شديد:يجب وبسرعة أن يعاد النظر في العقوبات وطريقة التعامل مع كل من سولت له نفسه أن يمارس الإرهاب في حق المواطنين الأبرياء – النفي لسجون نائية مع تركيعهم للإنضباط داخل المنظومة الإجتماعية – أما أن يبقى الحال على ما هو عليه فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، اللهم إن هذا منكر.على الدولة أن تحمي سلامة مواطنيها الأبرياء.

ماذا تنتظر من أناس يتابعون اردوغان ويبكون على تركيا ويتحدثون عن مقاطعة سلع أمريكا بينما فاس التاريخ والحظاره يغزوها المشرملون وهم غيرقادرين حتى للتبليغ عنهم الشرطه يا للجهل عقولهم في المغرب وأجسادهم في المشرق محاربة المشرملين في فاس أولى من مشاكل الترك

أرى أن المسؤولين الحقيقيين على شؤون البلاد يكنّون حقداً وغيضاً دفيناً على مدينة فاس مدينة المولى إدريس منذ أن حوّلت فرنسا الإستعمارية وحاكمها المرشال ليوطي عاصمة المستعمرة من فاس إلى الرباط وذلك لغرض في نفس يعقوب كما يقال.. وذلك لما كانت عليه المدينة آنذاك من إشعاع ثقافي وعلمي وإسلامي على البلاد والعالم ككل.. والآن ورثة الإستعمار لا زالوا أوفياء لما أوصى به أسيادهم… الله ما أُلطف بعبادك.

عدد كثير من المصانع اغلقت بسبب الضراءب
وشردت بسببها أسر كثيرة
ماخص للمصانع ان يغلقوا نهاءيا

أسباب جرائم المشرملين والمقرقبين تعود لجرائم أخرى يرتكبها المسؤولون. كيف؟
ـ غياب التعليم الصحيح وعدم إجباريته
ـ غياب ربط المسؤولية بالمحاسبة وانتشار فساد المسؤولين وضياع الحقوق
ـ انتشار المخدرات دون محاربة حقيقية من المسؤولين
ـ غياب سياسة لتنظيم الأسرة وانتشار عقلية "ولد واطلق للزنقة تربي"
ـ غياب سياسة للسكنى وانتشار العشوائيات وتراكم البشر فوق السطوح وفي البيوتات الصغيرة
ـ غياب سياسة واضحة لإدماج الشباب في العمل المُنتج وغياب حتى مرافق لتأطيرهم كدور الشباب وملاعب الرياضة إلخ
ـ باختصار: غياب مشروع وطني يُعطي أملاً للشباب في المُستقبل ويفتح الآفاق أمام الجميع
طبعاً رغم كل هذا فلا نبرر التجاء البعض للسلاح الأبيض لترويع المواطنين الكادحين. بدلأ من أن أُصبح مشرملاً فلماذا لا أصبح مناضلاً، لكن الجهل والفقر مصيبة. الرصاص الحي ليس حلاً فهذا يشجع الدولة على الحلول البسيطة أي القتل بدل البحث عن الحلول الحقيقية كما سبق. وغدأً يطلقون الرصاص على مناضل ويدَّعون حمله للسلاح. لكن هناك وسائل أخرى مثل الشحنة الكهربائية.
فقط عندما تكون حياة أخرى بريئة في خطر واضح فالأولى أن يموت المشرمل فوراً. وشكراً

فاس ثاني أكبر مدن المغرب مساحة وعدداً. ولكن نصيبها من التنمية واهتمام السلطة المركزية ضعيف جداً مما جعل العديد من المعامل والمصانع تغلق أبوابها وترحل وهو الشيء الذي جعل البطالة تصل إلى أرقام خيالية…
منذ اربعين سنة وأهل فاس يرحلون عنها. فالاغنياء واصحاب رؤوس الاموال يرحلون نحو الدار البيضاء ولا يبقى بفاس إلا من لا سبيل له…
يجب معالجة هذه الظاهرة جذريا وليس بالمقاربة الامنية فقط.
يجب أن نعرف ماذا يفعل المسؤولون ويجب أن نعرف لماذا تُصرف الملايير على طلاء الأرصفة والإنارة الشكلية في الرباط بينما القرى ضواحي فاس لا تتوفر فيها أبسط ظروف العيش من مجاري ومدارس حتى يضطر أهلها للهجرة نحو فاس لمفاقمة مشكل دور الصفيح…