قضية حمام بركان

بِسْم الله الرحمان الرحيم .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ.

هاد السيدة ارتكبت خطأ جسيم وحطمت مشروع يعود بالفاءدة على مشغلات وحرمت سكان شارع من الإستحام في حمام حيهم هذه السيدة وصل بها الحقد درجة لا يتقبلها المنطق وجب محاكمتها بقوة ووجب على سكان الحي العودة للاستحمام بنفس الحمام حتى تعود للرجل كرامته التي ضربتها هذه المجرمة الحقودة في مقتل عليهم أن يتضامنوا مع صاحب الحمام ويدخلوا جماعات ويوثقوا عودتهم عبر وساءل الإتصال حتى يشحدوا الرأي العام ضد هذه المجرمة عديمة الأخلاق

هناك تصريحات متناقضة. و لا بد أن طرفا منها يكذب. فالتحقيقات النزيهة بواسطة خبراء في الأمن المعلوماتي وحدها يمكنها تسليط الضوء على هذه القضية. لأنه يسهل إخفاء آلات التصوير خصوصا اللاسلكية منها. فشهادة أشخاص خصوصا المرتبطون مهنيا بالمتهم لا تعتبر حاسمة. كما أن شهادة المدعية التي لها في نفس الوقت خلافات مع عاملات في محل المشتبه فيه، قد تكون بداعي الإنتقام ، وقد تكون صحيحة و لو جزئيا. على اعتبار وجود كاميرا في مكان الإستقبال. و هذه الكاميرا حتى و إن كانت قانونية من أجل سلامة الزبناء و كذلك المحل من الإعتداء و السرقة، إلا أنها تعتبر في نفس الوقت غير قانونية إذ لم تكن بعلم الزنبناء، و ذلك بوضغع لوحة مكتوب عليها إنذار بوجود كاميرا. ليتسنى للمرتديات أخذ احتياطتهن في تصرفاتهن آخذات بعين الإعتبار وجود رجل يراقبهن. المهم على الشرطة أن تكون مهنية و صارمة في كلتا الحلات.

سمعنا أقوال متناقضة و لو أن عندي إحساس بأن التصريح الأول أقرب للحقيقة بحكم إمكانية إستعمال النفوذ والمال من الطرف الأقوى و هذه مسألة عادية و معروفة في المجتمع المغربي ولكن نحن كطرف محايد لا يسعنا سوى أن نتوجه إلى الرقيب الأعلى أن يحق الحق ويزهق الباطل.

الله اعلم ممكن يكون صحيح الموضوع وشهادات العاملات غير مأخوذ به يدافعن عن مكان عملهن فقط للأسف

ا لكاميرات اصبح تثبيتها مبالغا فيه : في المقهى في المطعم وعند البقال وفي جنبات العمارات وبدون تنبيه للزبناء والمارة بانه يتمم تصويرهم. يجب منع هذا التصرف بتفعيل القانون والا فان كل من ذهب وهب سيصور كما يحلو له ويرسل فيديوهاته الى النيت من دون علم الضحايا.

عادي جدا أن يدافع الأخ عن أخاه وأن تقوم الطيبات بالدفاع عن صاحب الحمام الذي يعتبر مورد رزق أسرهن وشراء شهود زور لا يوجد أسهل منه في المغرب وكون عدم إكتشاف الكاميرات المزروعة من طرف الشرطة فالفضل يرجع إلى علم صاحب الحمام بإكتشاف أمره من طرف الطيبات اللاتي دخلن في عراك مع المشتكية مما سمح له بإزالة الكاميرات قبل وصول الشرطة بساعات طويلة، أما إذا كان مول الحمام واثق من براءته فليظهر أمام الكاميرا ويشرح لنا حقيقة ما وقع

اولا على النساء عدم التعري والتجرد من ملابسهن حتى لو كن في الحمام لوحدهن ثانيا هذه التكنولوجيا نحن استعملنها في الوجه السيء الكاميرات اصبحن في كل مكان بأحجام صغيرة جدة وسهلة الاخفاء الحذر واجب على الجميع من مرضى النفوس

الكاميرة كتكون في الدخلة ديال الحمام وبالنسبة هداكشي لي قالت ديك السيدة يعني الى كذبت راه خاصها تدوز الحبس ,اما بالنسبة لي كيصورو الناس عريانين خاصهوم الاعدام في الساحة رجما بالحجارة.

Bizarre que le logement du responsable soit facilement accessible au femmes qui travaillent au hammam. Ce monsieur est il célibataire ou Marie. En tout cas tout est possible.

اولا المسؤل عن الحمام ليس بغبي ليترك الكامرات حتى تأتي الشرطة لا بد من اتلافها ولي كيقول المسؤل ليس بغبي ليطلب المرأة لتنظف له السمك المرأة قالت طلبا لتنظف السمك خارج المكان لكن هي لما نظفته اخذته لتعطيه له ولما وصلت نادت عليه لتعطيه المك ما وجدته وارادت ان تترك له السمك في المكان وتفاجأت بالكامرا تصول قاعت النساء يلبسون من الإستحمام والشهادة لأخ المتهم والعاملات باطلة ولا بد من كفاءت لجال الأمن لتفشي الحقيقة لكن ياأسفه الكل في هذا الوطن يشترى بالنقود الكل يبيع صميره بدريهمات قليلة لا حولة ولا قةة الا بالله اما المشتكية يمكن تكون على حق ويمكن تكن تكذب لكن المعني بالأمر مستحيل يترك الدليل وهو يعرف ان المرأة شاهدت كل شيء النه ليسة بغبي والله وأعلم

من السهل الانكار خصوصا من يريدون مساعدة صاحب الحمام.شخصيا لدي احساس بان هذا الأخير مذنب .

في الحقيقة هذا زمن التخلويد مبقينا نعرفو فيه حتى زفتة الظالم أصبح مظلوما والمظلوم أصبح ظالما اختلطت الأوراق في زمن بني كلب. ….!

ثيرة تمنع دخول المرأة الحمّام مطلقا سواء بإزار أو لوحدها من ذلك حديث عائشة رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:« الحمّام حرام على نساء أمّتي »(1) وحديث:« من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمّام »(2) وحديث:« والذي نفسي بيده ما من امرأة تنزع ثيابها في غير بيت أحد من أمّهاتها إلاّ وهي هاتكة كلّ ستر بينها وبين الرحمن »(3).

يضهر من خلال التصريحات و الاهم الظابطة القضائية انه لا توجد اي كامرات تصور النساء ، فلا داعي للفلسفة و الوسواس الذي يعشش في رؤوس بعض التعليقات ،
حتى ان حاول التخلص من الكاميرات فسيبقى اثرهما و مكان تتبيثهما و تقنيا يمكن التأكد من ذلك هناك وسائل ذكية في هذا المجال .
حتى اذا فرضنا ان المراة شاهذت صاحب الحمام يشاهد نساء عاريات فلن يكون لها الوقت الكافي للتأكد من ما شاهذته ربما كان يشاهذ افلام برنو لنساء عاريات في مكان ما ، و كيف تقبل شهاذة امرأة تذخل بيت رجل وحيد في بيته بحجة انها تنظف له السمك يعني ربما هناك علاقة حميمية بينهما و عندما مل منها و طردها بعد ان كانت هي المسؤولة الاولى عن الحمام ، و السؤال لماذا كانت المسؤولة الاولى الحواب كما سلف الذكر كانت عشيقته و بعد ان مل منها منح المسؤولية لواحدة اخرى و انا هنا لا احزم بشيء لكن فقط اضع احتمالات منطقية يمكن ان نفهم ما وقع . و الله اعلم .

مبقات ثيقة لا في حمام و لا في فندق و لا حتى في الشارع .
لبراكنا بشر يعبد النساء .
كنت اسمع ان البركاني قديما يصاحب زوجته الى الحمام و ينتظرها حتى الخروج.

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم … هاد الشي كثير
نعوذ بالله من شرور انفسنا.

علامة الساعة اش بغاو فينا ولينا خايفين من كلشي والله