كرنفال بوجلود بأكادير

الله اعفو عليكم…ناس فين وصلات و نتوما مزالين مدابزين مع الجلود الموسخين و كاتمسخو راسكم. …الله افيقكم مع هبالكم…

أي عادات أو تقاليد هذه أن تلبس جلود الحيوانات بعدما كرمنا الله أن خلقنا في أحسن تقويم وسخر لنا كل الكائنات حتى في الجاهلية لم يلبسو هكذا أرتقوا وأصنعوا لأنفسكم عادات وتقاليد تقافية لها معنى ونترك لأولدنا ما ينفعم لا لبس جلود نتنة

باركا من هذا العادات والتقاليد الهمجية المريضة المجتمع محتاج نهضة علمية تقافية لي نقدرو نواجهوا بها تحديات العصر

السلام عليكم. أيها الشباب عودوا إلى رشدكم ووعيكم .فإنكم تقومون بطقوس لاتمت لنا أو لوطننا أو لديننا أوحتى لعاداتنا بصلة..إنك بمجرد أن تلبس ذاك الجلد الغير معقم والمملوء بالبكتيريا والمكروبات فإنك تؤذي نفسك قبل الغير فيا حبذا لو قمتم بابتكارات أخرى تنفعكم وتنفع الناشئة معكم هذه نصيحتي لكم فاقبلوها يرعاكم الله والسلام

بلد التخلف والجهل. بلد حضي لضربك العين. بلد سير كوي على يدك. سير عند سيد كدا يحيد لك العكس. بلاد سير لزاوية تحير. بلاد لَبس جلد
الخروف والماعز. الله ينعل لي مايحشم.

اغلبية المعلقين الذين ينتقدون هذا الكرنفال الشعبي و يفتون انه جهل وحرام وتخلف, يفضلون الاكل في McDonalds و الوحدانية مع Iphone عندما يجتمعون مع الاخرين او يجدوا انفسهم وحيدين, كما يفضلون الجلوس طول اليوم في المقاهي و يتفرجون في جميع مباريات كاس العالم و البارصا و الريال و المسلسلات المصرية و التركية و البرازيلية و يقفون احتراما للسيارات حتي تمر فوق الممر الخاص بالراجلين و في اي مكان, كما انهم يفضلون الجلوس على كراسي و زرابي البلاستيك و لو في ايام البرد و يرفضون رؤية الهياضر اي البطانات, كما يفضلون التكلم و الحديث من دون اللغة الام, و تراهم يرمون بالازبال في اي مكان و انهم دائما في عجلة للجلوس في المقاهي او لهذف لا معنى له و لا يحترمون الصف و لا يترددون في اعطاء او اخذ رشوة في جميع الحالات, كما انهم يسهرون ليلا و ينامون صباحا و الاطفال حولهم كذلك, و بعضهم لا يتردد في الحضور لفيستيفال للسماع لموسيقى اجنبية و فيلم هوليودي او بوليودي و لا علاقة له بثقافته و معرفته… الخ

تعيا ما تسكت او يدويوك هاد الناس. بغيت شي ساروخ عابر للقارات تبغا تجربو كريا الشمالية او بالخطأ يخلقلنا السعادة.

السلام عليكم ، المشكلة ليست في الجلود او الرقصة المشكلة الكبرى وهي تلك الاعتقادات المصاحبة او المخترعة لهاته العادة وهي مثل ما قيل في الفيديو ان لما يضرب الشخص بالجلد يعافى من الامراض و هناك البركة….رجعنا الى عصر الجاهلية ، اين الشباب الواعي لكي يتكلم مع هؤلاء الأشخاص الذين يريدون ان يأتوا بالخرافة و التطير …هاته الأشياء لم تكن قبل 20 سنة . فاس المدينة العلمية المتنورة …هاته الأشياء ظهرت مع الهجرة القروية .. هاته الفوظى كلها أتت مع أصحاب الهجرة القروية ، الصراحة هي هذه. ناس فاس اذا لاحظتم اللهجة التي يتكلم بها الشخص في الفيديو ليست باللهجة الفاسية بل هي لهجة القرى … أتمنى ان تزال هاته الخرافة و ان تبدعوا في الفن الراقي ( خدموا هداك الدماغ وبدعوا الزوين ..) اتركوا الخرافة وعصر الجاهلية .