تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
المغرب تظل تصبغ فيه،يبقى بلد بدائي في الصلب، من خلال الفيديو نرى ضعف البنيت التحتية،وضعف وسائل الإنقاذ،خاصة ضعف التفكير والعقل، اش داك تقطع الواد حامل،أسيدي ارتاح،رجع…حتى تسحا الشتا..أحسن بلد في العالم قال.
لا حولة و لا قوة الا بالله العليي العظيم. ….يفعل ما يريد….و هو رب العرش العظيم…
السيارة التي جرفتها السيول كانت مركونة جانب الطريق،تعود ملكيتها لمعلمة كانت تزاول عملها بالمدرسة. قدر الله و ما شاء فعل.
بلادنا بلد بدائي بكل المقاييس و في كل الاتجاهات . لم استوعب الى حد الان. حينما يرى القائمون على هدا البلد مثل هذا الصور بما يشعرون. او هم مخدرين كذلك بالقرقوب. لابنية لا صحة لا تعليم لا امن و بزااااف. عك عك اعباد الله.
كما ترون…. السيارة احسن من المغربي في جميع الاحوال. جهود كبيرة لانقادها من طرف متطوعين و تراكتور. كما نعلم, سيارات اسعافها موجودة و مكشوفة اينما رحلت و ارتحلت و منتشرة كالفطريات. اما سيارت الاسعاف الخاصة بالمرضى و الجرحى و الحوامل فهي شبه منعدمة و اغلبيتها مخبئة وراء اسوار المستشفيات…
Ecoutez ,; ne vous inquiétez pas car ce torrent n'est pas dangereux et vous savez que chez vous il fait très chaud et ses phénomènes naturels sont rares à Zagoura alors que dieu vous aide !
يجب على المسؤولين أن يوقفوا déblocage de caution إلى ما بعد مرور مثل هذه الحالات لأنها السبيل الوحيد
نعمة من عند الله بعد العطش لقد جاء الفرج …ما عليكم الا ان تذكروا و تشكروا الله كثيرا على نعمته ….
الديباناج هو تراكتور ديال الفلاح. الناس يحاولون حل مشاكلهم بوسائل بدائية معتمدين على أنفسهم و ليس هناك أدنى إشارة تعطي الإنطباع أن أنهم يعيشون في دولة. أين هم جحافل الأمن و الإسعاف و المطافئ و المسؤولين من قياد و وولاة الذين نراهم يهرعون بسرعة البرق لمواجهة المحتجين ؟ يعني يستولون على الميزانيات و يتركون الناس تدبر حالها و عندما يطالب هؤلاء بحقوقهم في الطرق و البنية تحتية و الخدمات، يجندون لهم كل الوسائل في رمشة عين لقمعهم. و في الأخير يتكلمون عن الوطنية و حب الوطن و كأنهم يشتغلون متطوعين من أجل الوطن. هذه مافيا حقيقية بدون رحمة و لا أخلاق و لا وطنية ستؤدي بالبلاد حتما للهاوية