تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
ومن سيراقب ويحاسب المفتشات العامة بالوزارات حين تبدع هي بنفسها أساليب لحماية ورعاية الفساد والمفسدين ببعض الإدارات والوزارات ؟؟؟؟؟؟
شكرا جريدتنا المميزة {هسبريس}
الله لايحب المفسدين والظالمين والمسرفين المبدرين اذا كان الله لايحب هؤلاء فما بالك بالبشر كيف تعبر اللهم ثبتنا
أكثرتم علينا من الكلام الفارغ والكلمات الفضفاضة والكلمات التي لا تفقهون فيها شيئا كالتفعيل والإستراتيجية و….وتركتم العمل الجاد والأخلاق والبناء الهادف وراءكم. لا يمكن للعامل بالفساد وصانعه أن يحاربه، فقد إزدادت الرشوة وكثر الفساد بقوة في العهد الأخير وأغلق الجميع عيونه حتى يخالك ان الفساد والرشوة والظلم أصبحت أمورا قانونية مقننة ومشروعة. لم ييبق للمواطن العادي سوى الهروب.
حقيقة لا أعرف أي فساد يتكلم عليه…. لربما يقصد شيئا آخر نحن لا نفهم معناه.
هم من يرددون هذه السنفونية … أما نحن المواطنين صغيرا كان أم كبيرا فنعرف حق المعرفة أن الفساد يعشش في كل الإدارة المغربية بشكل لم تره عين ولم تسمعه أذن وليس لهم منفعة في محاربة هذه الآفة أو إيجاد لها حل.
جت فيك …. جت فالحايط وهكذا.
لا ادري لماذا يتحدثون عن محاربة الفساد عِوَض ان يتكلموا عن الإصلاح. فاذا كانوا يكررون دائماً كلمة الفساد حتى ولو لأجل القضاء عليه فان الفساد سيستمر. فالافضل اذا كانت هناك نية حقيقية للقضاء على الفساد ان يكون التركيز و الكلام عن الإصلاح.
محاربة الفساد تقصد ليس صحيح الفساد في كل شئ حتى في الاكل مبقينا كنفهموا والوا في هدا البلاد القوي ياكل الضعيف الفساد الاداري هو اكبر فساد في المغرب هل يعقل عامل الانعاش الوطني يصل راتبه الشهري 1500 درهم وبدون لاتقاعد لاتغطية صحية لاحد الادنى لللاجر هل يعقل عمال الانعاش الوطني في العاصمة الرباط العاصمة الادارية قال ليك محاربة الفساد
إن الوظيفة العامة كلها تفسدة الدليل الذي لا يريد أحد البقاء في هذا البلد آلاف من الشباب المغاربة يموتون ، ولا أمل في أن يغادر الناس البلاد ولا المدارس ولا المستشفيات ولا العمل ولا الصحة فهناك الكثير من انعدام الأمن والمجرمين نهاراً وليلاً في الشوارع يأخذ حظر التجول ، في العديد من مدننا للأسف ، الكثير من المخدرات في الشارع العام تحت أعين السلطات ، شبابنا لا يمكن إصلاحه ، هو الأسوأ قادمًا
إنهشعار من شعارات البيجيدي،"ماركة مسجلة""،محاربة الإستبداد والفساء،".رئيس الحكومة.وكونه طبيب عليه ان يزرع الامل ولو في ارض جرداء قاحلة..المفسدون موجودون..ولكن ليس الجميع، هذه لا ينكرها ٱلا احمق.ولكن عندما يكون" الفساد يضبع على الدولة ما تبني به 50مستشفى في السنة."فهذه لا ينفع فيها الامل..في بلد المواطن في صلاته يردد (اللهم متعنا باسماعنا وابصارنا وقوتنا ابدا ما أحييتنا..،) في المغرب!!!المفسدون يفوتون الفرصة على ملايين المغاربة العلاج ".أن الله يزع بالسلطان مالا يزع بالقرآن "،قول منسوب للخليفة عثمان بن عفان_رضي الله عنه_.وبالتالي لا سبيل للتساهل مع المفسدين …
هناك مغاربة بالخارج يسمون بالجمهوريين، يتكلمون عن الفساد بالمغرب ويقدمون في اليوتوب وثائق دولية تحصي تهريب الأموال، لست أدري من نصدق أولئك أم العثماني، وهل هذا الوزير قادر على محاربة هذا النوع من الفساد الذي يتكلم عنه مغاربة من الخارج أم يتكلم فقط من أجل الكلام
انا عبد ربه مستعد ان اعمل جاهدا في سبيل وطني و ملكي جنبا الى جنب مع السيد العثماني في محاربة الفساد والمفسدين بدون مقابل وما اتمناه ان يجمع من الوطنيين الاحرار من ابناء الشعب ليتعاونوا معه لان المفسدين كثر واغلبهم اصحاب المناصب…
..لمحاربة الفساد، أولا وقبل كل شيء، يجب على السيد س. العثماني أن يعطي تعليماته لأطر مفتشيات مختلف الوزارات، خاصة منهم وزارتي الوظيفة العمومية والداخلية، وذلك لأجل تفتيش ومراقبة قطاع الجماعات الترابية، الذي ينخره الفساد بكثرة بموازاة مع الخروقات القانونية عنوة وأمام أعين سلطات الوصاية المختصة!!والمثال على ذلك؛ جماعة الدارالبيضاء (مقاطعة ع.س.)، حيث يتم التعيين في مناصب المسؤولية خارج مقتضيات المرسوم2.11.681 المؤرخ في، ٢٠١١.١١.٢٥، الذي ينص على أن يكون المترشح رتبته متصرف/السلم11، وأن لا تقل تجربته في إختصاص المصلحة التي يرغب في رئاستها، أربع سنوات، إضافة إلى إجتيازه لتكوين متين في المجال..وعليه؛ فإن صاحبنا لم يعين في المناصب المذكورة، إلا بناء على الولاأت الحزبية والنقابية،وليس بناء على الكفاءة والإستحقاق والنزاهة والشفافية، كما جاء في الدستورالمذكور!! الكلام هنا جاء بمناسبة تعيين أحد الإنتهازيين لا يتوفر إلا على السلم إ. 6، ولا يتوفر لا على تكوين ولا تجربة تذكر!! (الطامة الكبرى في الفساد هي هذه!!).