مسيرة ضد الإجرام بسلا

تريدون استقطاب الإستثمارات والسياحة من الخارح وسلا لا تبتعد عن العاصمة إلا ببعض الأمتار ولا تنعم بالأمن؟ فهذا المشهد لا يوجد حتى في المناطق التي بها داعش. زد على مظاهر قوارب الموت التي حيرت حتى المحللين السياسيين الأجانب. خلاصة القول لطخت سمعتنا بشعب بين مطرقة المسؤولين وسندان المجرمين.

جميل ان يخرج الناس مطالبين بالامن واصدار عقوبات جزرية ضد المجرمين والغاء منظومة العفو لان غالبية من يرتكبون مجازر اليوم كلهم لهم سوابق عدلية وتم العفو عنهم لمرات عديدة . ولكن لا يجب ان ننس ان الاباء لهم دور في اخراج مجرمين الى الحياة بعدم تربيتهم التربية اللائقة والسهر على مسيرتهم وايضا بالتفكير في مستقبل الابن قبل ولادته وليس كما يقال "ولد وطلق للشارع يربي" لان بهذا التفكير فلن نقضي على الاجرام والمجرمين مادام الاباء لا يقومون بدورهم كاب وراعي للاسرة وتربية ابناءه

الوضع الامني في القرية سلا أصبح كارثيا ولا يطاق. الكريساج بالكلاب الشرسة والأسلحة البيضاء بأنواعها اصبح يمارس في وضح النهار، والمخدرات تباع وتشترى في كل حي و عند كل زاوية، أما التحرش الجنسي فحدث ولا حرج… بالاضافة إلى كل هذا هناك انتشار للباعة المتجولين و تكدس النفايات على جوانب الطرق في غياب تاااااااام للمناطق الخضراء أو أماكن للإستجمام. المهم القرية هي منطقة كارثية بامتياز ومن أحبه الله أخرجه منها سالما

سلا تعيش حالة من الفلتان الأمني والخطير لم تعرفه المدينة من قبل وتعود الأسباب الحقيقية
الى انتشار البطالة والفوضى في الأبنية العشوائية و انتشار باعة المخدرات زائد الى انتشار محلات بيع الخمور carrefour و atakadawe بالقرية مما يعطي انطبعا سيئا عن المدينة في حين كان بيع الخمور في مناطق نائية بعيدة عن الساكنة مع التشديد على مقتنيها اما الأن عيني عينك

سلا حي الانبعان تيسولوني منين انت تنقولهم من رباط الله ان هذا منكر ولينى نكذبوا باش نتفاداوا كلمة الإجرام

اولا وقبل كل شيء تعا زي الحارة لكل من فقذ اهله بواسطة هؤلاء المجرمين ،والشفاء العاجل لكل المصابين ، المغرب يعرف بسياسته عنذما يلاحظون بان الشعب اصبح يخرج للشارع يطالب حقوقه المشروعة ويعري على المفسذين ويضغط على الحكومة ولكي يخاف الشعب ولم يقذر على الخروج شجعوا المجرمون ان يذاهموا الناس يعني الامن لايقوم بذوره والناس تموت بالمجان ولا يحركون اي ساكن .فيجب الخروج الى الشارع للمطالبة من حذ هذا الاجرام ،والحكم باشذ العقوبة حتى الاعذام،

الى الاخ رقم 7 KIMO .السبب في انتشار الجريمة والتحرش ليس هما المتاجر الكبرى بل بالعكس المتاجر الكبرى وجودها يضع حد لبائعي المخذرات في الاحياء وايضا لكثرة "الكرابة" الموجودين بالعشرات في القرية وانت لم تتكلم عنهم .هل تعلم ان المغرب في الستينات والسبعينات كان مليء بالحانات ومتاجر بيع الخمر وحتى دكاكين في بعض الاحياء كانت تبيع الخمر ولكن بالترخيص وليس كما نعيشه اليوم في بلادنا ممنوع منح رخص للحانات ولبيع الخمر قانونيا ولكن الخمر موجود اكثر من اي وقت مدى ويباع ليل نهار وفي الاحياء الشعبية وربما حتى قرب منزلك . لذا فتحليلك يفتقد الى الجدية والنظرة البعيدة والثاقبة . ما احوجنا للترخيص ببيع الخمر قانونيا على تركه يباع بالتستر ولكنه يباع وبكثرة وبعشوائية ولا تستفيد منه الدولة بل بالعكس يستفيد منه شخص واحد او مافيا موجودة بالاحياء

يجب اطلاق النار على المجرمين والمشرملبن من طرف قوات الامن حتى لانكون مثل الدول التي فيها عصابات و القوي هو الذي يسود كغواتيمالا ودول امريكية لاثينية اخرى

كل من يحمل اي نوع من السلاح معه يجب ان تنزل عليه اقصى العقوبات , لاو ارادوا ان يقظوا على الاجرام لفعلوها في رمشة عين , المغرب اصبح مثل البرازيل

هناك اجرام كريساج يومي في حي وادي الذهب سلا يبدأ من الساعة الثانية ليلا الي الساعة الخامسة والسادسة ليلا.

je me demande pourquoi on a annulé la Police de Proximité qui était éfficace et a permis d'éviter des

crimes et des agressions il faut y revenir. Je me souviens pendant fin années 70 J'allais à pieds à la gare de Rabat à 4 H du matin et j'étais controllé par 2 policiers urbains qui font la ronde le long avenue Mohamed V pour éviter les vols et agressions ; en 2012 un ami a été agressé en plein centre de Rabat à 5 H du matin près de MACDO en face de la gare ,attaqué par 4 adolescents avec arme blanche et si c'était un étranger ou un investisseur étranger qui va à la gare à cette heure; à votre avis la sécurité années 70 ou 2012 ou ccette année i

انعدام الامن ظاهرة عامة في جميع المدن المغربية وهي ظاهرة مقصودة لو اراد المسؤولون القضاء على الاجرام لما فعلوا كما هو الحال مع الارهاب الذي تعطيه الدولة اولوية..لقد.تركوا الاجرام يتفشى بغاية التخفيف من بطالة الشباب وببع المخدرات .لماذا كنا ننعم بالامن والامان ايام البصري..اذا ارادت الدولة وضع حد لهذه المعضلة عليها ان تجرم حامل السلاح الابيض ومستهلك المخدرات وانزال عقوبات قاسية تصل الى المؤبد.

يتطلب ازالة الخوف من المغاربة واسترجاع ما اخد منهم عهد الاستعمار الفرنسي وما بعده وتعودهم علي محاربة الصعوبات والأخطار القادمة في المستقبل وحك في انفهم الخطر وتقربهم من الموت التي يكرهونها المغرب في منطقة محيطة بالأخطار فيتطلب لشعب المغربي التعود علي مواجهة الاخطار سواءا من الارض او من السماء او من البحر وتسلح بالمهن الحديتة والتكنولوجية لبناء المغرب .

je réside au canada et je n'ai plus le courage de dire à mes amis d'aller visiter le Maroc à cause de la criminalité omniprésente.

أصبحنا لا نرى رجال الأمن إلا عندما يخرج المواطنون للمطالبة بحقوقهم. أي أن الأمن في خدمة الأثرياء و المافيا القانونية فقط ( الملك والوزراء….). عندما يتعلق الأمر بالمواطن العادي فليقتل بعضهم بعضا في غياب متعمد لرجال الأمن.

استتباب الامن يساوي الامان معادلة سهلة المنال .
و من اجل استتباب هذا الامن وجب محاربة كل مسببات الجريمة و على راسها المخذرات بشتى انواعها.و ذلك بتكتيف دوريات الامن و خصوصا المناطق الهامشية.ومن اجل استتباب الامن يجب معاقبة المجرمين اشد العقوبات دون تسامح.

Nous ici en Belgique, nous avons décidé depuis 3 ans de ne plus aller en vacances au Maroc et mes enfants préférent aller jusqu'au sud de l'Espagne en Andalousie sans mettre les pieds au pays depuis que nous avons été agressés sur l'autoroute la nuit et nous avons attendu des heures avant l'intervention des gendarmes entre Taza et Fes…
Mes enfants qui sont grands maintenant voyagent dans tous les pays du monde sauf le Maroc.
Les dirigeants de notre pays doivent se réveiler avant qu'il ne soit trop tard.
Et c'est presque trop tard!!!!!!