تعليقات الزوار
11
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:13
مهاجرون أفارقة يصلون سباحة إلى سبتة
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
السحر گاين والعين حق ومن ذهـب عند السحرة والدجالين فهـدا حرام أما من حاول المعالجة بالرقية الشرعية فلا بأس ماذام تسمع گلام الله عز وجل ذون الدخول في الشرك والله إشافي گل مصاب و نجينا من السحرة
D'après les plus grands oulémas du monde musulman, la
Sorcellerie n'existe plus y a que les charlatans et des femmes empoisonneuses qui empoisonnent leurs maris croyant l'ensorceler
أنا متفق مع صاحب التعليق رقم 1
المشكل أكبر من هذا. لأن الفئات التي تلجأ إلى المشعوذ (و هنا أتحدث عن طلب العلاج و ليس للإيذاء) فهي لم تفعل ذلك إلا بعد أن تقطعت بها السبل. و ألخصها في ما يلي:
1. الأدوية التي تعطى لذوي الاضطرابات (و لا تسمى أمراضا) النفسية و العقلية تحتاج إلى متابعة 3 أشهر ثم تقليص عدد الأقراص في الأشهر الموالية. و هذا يحتاج إلى مواكبة نفسية موازية
2. غلاء الأدوية حيث أن الدولة تفرض ضرائب عليها مما يزيد من غلائها (الدواء ابتداء من 130 درهم) للعلبة.
3. الاندماج في المجتمع يساهم بنسبة 60 إلى 70 في المائة في شفاء المريض بينما لا يمثل الدواء (الذي يخلق ترابطات جديدة بين النورونات و يعدل مستوى الهرمونات) إلا 30 إلى 40 في المائة.
4. هناك من الأطباء النفسيين psychiatres من لا يؤمن بدور المعالج النفسي le psychologue بحكم أنه دخيل على الميدان. في حين أن دوره كمواكب نفسي مهم جدا.
5. عدم وعي فئات عريضة من المجتمع بدور الكلمة الطيبة في التخفيف على المريض.
6. قيام المريض أو عائلته بما يسمى كبت المرض (refoulement) من خلال إخفاء الدواء على عائلة زوجته، إلخ. و هذا يجعله يقوم بمجهود مضاعف لتسريع العلاج و هذا خطأ.ووو
A notre époque actuelle, le problème n’est pas question d’être malade ou pas malade. Non, le problème c’est que les familles habitent dans les immeubles et des quartiers peuplés. Donc, si une mouchaawida habite un immeuble, tous les habitants de ses seront victimes des actes de cette femme de près ou de loin. Rien que pour la fumée de tabghira, chaque jour tous les habitants sont asfixés des odeurs infernales qui vous coupent le souffle et qui vous rendra azmatique tôt ou tard. Donc, vous serez condamné à devenir victime de maladie chronique. Soyons raisonnable : vous dites, il ne faut pas photographier ces femmes. D’accord, mais moi aussi j’ai droit de respirer de l’aire frai et oxygéné, ces femmes ne doivent pas me le contaminer avec leurs mauvaises odeurs « d’ordure »de tout genre. La plupart des temps, en passant devant un immeuble, on constate que les fumées énormes montent au ciel, on dirait que le bâtiment a pris feu.
السلام عليكم اخوتي اتبعوا الحق و الحق يقول لا يوجد سحر يؤدى به الناس او شيئ من هاذا القبيل وانما هناك سحر للخفة وكل شخص بامكانه تعلمه وهو سحر وخدع بصرية ..وفي العصر الذهبي للسحر زمن موسى عليه السلام واخوه هارون . ايام فرعون وهمان والسامري قال فلما سحروا سحروا اعين الناس وليس عقول الناس او اجساد الناس. والله سبحانه يقول لايفلح الساحر من حيث اتى. اي لاينجح. وعندما نقول موجود اي يتحقق وهنا يوجد التناقض ….يقول رسول الله (ص) من اتى كاهنا او عرافا فصدقه كفر بما انزل على محمد …ويقول سبحانه في كتابه . وكثير منهم يؤمنون بالله وهم كافرون مثلا كالايمان بالسحر وليس لاحد القدرة على احد الا باذن الله ولو يجتمع الانس والجن …….والعين حق وهي تدخل في الحسد .(من شر حاسد اذا حسد) اما بالسمع او العين وهي من الغيبيات ولن نقول فلان او.. لانها يعلم بها الله . وفي اركان الايمان يوجد ركن هو.( |لقدر ) كل في هذه الحياة اومايقع لاي شخص فهو سبق ان كان في علم الله فلا تخافوا من اي شيء. والسلام
انا عراف في البرازيل، و الكثير من زبنائي أطباء نفسيين و أساتذة في علم النفس، و أغلبهم يطلبون خدماتي لمحاولة تجاوز أزماتهم العاطفية. الكاهن ليس شخصية فلكلورية كما يريد الإعلام تصويره، أنا حاصل على الإجازة في الحقوق في التسعينات، في فترة كان المغرب عنده تعليم جيد، أنا ادرس كثيرا الفلسفة، التاريخ، الديانات المقارنة، علم النفس، علم التنجيم و احفظ الكثير من شعر المتنبي. الكثير من رجال الأعمال و المحامين يطلبون خدماتي قبل اتخاذ قراراتهم. المخابرات الأمريكية و البريطانية تطلب خدمات العارفين و السحرة، هنا في البرازيل يوجد طلب كبير من السياسيين، و يوجد طلب كبير من طرف المافيا و كبار المجرمين لخدمات السحرة و العرافين، سوق السحر و العرافين مزدهرة في العالم و هي في نمو، فقط في أروبا هذا سوق بملايير الدولارات. هذه صنعة لها أنساها و تنمو و تزدهر كل يوم مع تطور و انتشار الانترنت. و ما يقول هذا المهرطق الذي يسمي نفسه طبيب نفسي لا نقيم له وزنا.
لماذا لايقوم الأطباء النفسانيون بإلقاء محاضرات تخص التوعية بأهمية الصحة النفسية والعقلية؟وما سبل الوقاية؟هنا في كندا مثلا نجد محاضرين من حين لآخر،متخصصين،يفتحون المجال لكل الأسئلة.
ولا يفلح الساحر حيث أتى
البعض ينطقها أو يكتبها خطأ
رب قاريء القرآن والقرآن يلعنه
ناس تطورت بالتقدم العلمي وناس عايشة في عالم الخرافات والشعودة التي تادي الى الكفر والنفاق, اعود بالله من خدام ابليس الرجيم.
يقول عز وجل " واتبعو ما تتلو الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفرو ، يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت وما يعلمان من احد حتى يقولا انما نحن فتنة فلا تكفر فيتعلمون ما يفرقون به بين المرئ وزوجه . . . " صدق الله العظيم
لمن يعتقد ان السحر ليس له اي تأثير على الإنسان ، فهذه المسألة تبقى رهينة التجربة اي الإنسان الذي نجاه الله من هذا المسخ ولم يعشه فلن يقتنع بان هناك سحر أما من لسعه الثعبان وابتلاه الله بتأثير السحر والجن وعاش هذه التجربة فهو من لديه الكلمة الاخيرة في هذا الموضوع . اما بالنسبة للعلاج فهو الصلاة في وقتها صلاة الفجر وقراءة القرآن والأذكار ثم الرقية الرقية الشرعية .