منيب: انسداد في الأفق

المغاربة فقدوا الثقة و إذا فقدت الثقة تستحيل إعادتها. كل الأحزاب أصبح همها الوحيد الاغتناء والشعب إلى الجحيم .

منيب هي الورقة الاخيرة التي بقيت عند المخزن يحركها بين الفينة و الاخرى لامتصاص الغضب بعد ان احترقت ورقة العدالة و التنمية

التصريف الصحيح لكلمة الديمقراطية هو دقرط يدقرط دقرطة وليس دمقرطة وهو خطا يقع فيه الغالبية العظمى من السياسيين ان لم اقل كلهم وشكرا هسبريس على النشر.

لا يمين و لا يسار و لا وسط
الكل شفار ، من اعلى سلطة في البلاد الى عون سلطة
لا للانتخابات
مقاطعون

نحن مسلمون ، و نومن بالفرج من عند الله ، ولسنا متشاءمين ، اقول لهذه السيدة أحتفظ بأفكارك لنفسك والافق منسد في وجهك وحدك. سترين أن الأمور ستسير الى ماهو احسن بفضل الله. زمن الاشتراكيين ولى .

كيف يمكن ان نرجع الثقة للمواطن والبعض يروج لخطاب عدمي .هل الحكومات المتعاقبة لم تفعل شيئا منذ الاستقلال ؟فعلا كانت هناك مشاريع واذا لم تكن ترقى إلى طموحات الشعب فربما لان الاختيارات لم تكن صاءبة والوثيرة كانت ثقيلة بفعل مجموعة من العوامل منها ماهو سياسي ومنها ماهو اخلاقي.الان يجب على الطبقة السياسية ان تناءى عن التجادبات السياسوية وتجلس على الطاولة للاتفاق على الاولويات كاصلاح التعليم ،اصلاح الادارة، تحصيل قضاء نزيه ،انعاش الا سثتمار،تقوية الجبهة الداخلية،تفعيل مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة وجعل الاستحقاق والشفافية اهم مرتكزات الولوج للمناصب .آنذاك سيصبح الخطاب السياسي له صدى ووزن لدى المواطن وسيكون الاحتكام لصناديق الاقتراع هو الفيصل لتسيير الشءنين العام والمحلي.اما الان ففي غياب هاته الشروط فإن الكلام في السياسة لايؤثر الا في من هو معني بالمناصب والمقاعد.

العدمية والسلبية وعدم تقديم حلول واقعية .هذا عنوان منهجيتكم .اما المشاكل كانعارفوها و عايشين في وسط احشاءها. الحلول والاجال لتطبيقها والا ف لا تقوضوا مسارنا العادي اللي عاشو بيه جدودنا

في دقيقتين استطاعت منيب أن تلخص مشاكل المغرب والحلول الضرورية للنهضة بالوطن…

ما الذي يمنع المغاربة من الدفع بهذه السيدة إلى رئاسة الحكومة فجميع الخيارات الأخرى فقدت مصداقيتها ولا تستطيع مواجهة المشاكل الحقيقية للوطن…

أتمنى من كل قلبي أن يعطي المغاربة لهذه السيدة الحديدية الفرصة لكي تثبت كلامها وتنفذه على الواقع خاصة في ظل عدم وجود أي بديل آخر سوى تجار الدين أو ناهبي قدرات الوطن ومن حولهم من دكاكين السياسة…

وصول هذه السيدة وحزبها الى الحكم بأغلبية مطلقة ستكون بداية حقيقية للمغرب الذي نريده… وجميع البدائل الأخرى أثبتت فشلها فما الذي سنخسره اذا انتخبناها أكثر مما خسرناه الى الآن…

الإنسداد كاين من شحال هادي واش عاد دابا بان ليك
..وقيلة كاطلي من شي تقبة أخرى من غير اللي كايطلو منها المسحوقين

انتم سبب انسداد الافق و الظلام و الفقر و كل المصاءب التي يتخبط فيها الشعب

ليصلح امر البلاد و العباد يجب ان يدخل دستور البلاد قانون جديد ينص التزام رئيس الحكومة بتطبيق وعوده للشعب وفي حالة الاخلال بها يعاقب بعشرين سنة نافدة بعد انتهاء فترة انتخابه بتهمة تضليل الرأي العام وعدم القدرة على تحقيق الوعود اتجاه الوطن هكدا سنصوت غير دالك سنجعل من يوم التصويت وقفة امتناع وطني سلمي فقط الشعارات المكتوبة من يتكلم .حتى يرى العالم عدد الممتنعين عن التصويت ملتقانا يوم التصويت مدينة الدار البيضاء على انقاض العاصمة الاقتصادية سنقف

نفس الهدر الخاويه كيف ماديما عارفين بأن الانتخابات الجيه توحد مغدي يخرج يصوت

Elle est passée maître dans la métamorphose de la vérité et en fait des mensonges, des amalgames. Elle s’est spécialisée dans “l’aller à contre -courant “. Quoi que fasse le Gouvernement, et même le Roi, elle trouve toujours suffisamment de culot ,et DE “ASSANTIHA” pour contrecarrer et UTILISER LES MOTS CLEFS, À SAVOIR : ACHAAB, ACHABAB, ALKARAMA, LAHRIG, etc… Elle n’a rien rien ni a donner ni à offrir si ce n’est son désespoir de être pas réussir à TROMPER JUSTEMENT CE PEUPLE ET CES ACHABABS. Son appel à l’alliance avec d’autres PARTIS, est une tentative de trouver qui pourrait la sortir de sa survie, car tout compte fait, elle n’a aucun avenir, personne ne veut voter pour elle, à part quelques brebis galeuses………

انا احترم السيدة المناضلة نبيلة منيب و اتمنى ان تصبح يوما ما رئيسة الحكومة. فقط كما قيت من قبل, يجب على الانسان ان لا يكون فضفاضا في مصطلحاته, انا مثلا واضحة جدا. فصل السلط, السلط مفصولة و نحن نفصلها اكثر, فلكل واحد دوره في هذه الحياة و عليه ان يساهم في تحسين حياة الناس من حوله و خصوصا الناس المسؤول عنهم بافكاره و مقترحاته على الاقل. لقد تطرقت لهذا الموضوع سابقا, جلالة الملك هو الذي يحدد الاستراتجيات و يعطي التوجيهات و من حقه ان يتدخل في اي شيء اراد, اذا راى ان ذلك ضروري و يعطي تعليماته لمن يشاء. بكل بساطة لانه ملك. هذه ليست ديكتاتورية او جديد, اذهب الى ابريطانيا او اي مملكة في العالم قديما و حديثا, هل ستجدين احد يمكنه معاكسة ارادة الملك(ة), طبعا لا يوجد. اذا كان احد لديه اقتراحات تعجب الملك فسيتم اخذها بعين الاعتبار و اذا كانت لا تعجبه, فهذا يعني انها غير منسجمة مع الاستراتجة العامة للدولة او الدستور او القانون او او او. هذا يقع حتى مع مدير شركة صغيرة او رئيس حزب, فما بالك مع ملك البلاد.

Cette femme est la seule personne a qui j'ai encore confiance. Espérons qu'elle ne sera pas comme les autres,sinon c'est foutu