تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
السلام ، بارك من تفلسيف والمماطل والتهرب، الرجل ارتكب جريمة أو خطأ وهو صحفي سيد العارفين يجب عليه التبليغ بهذه المكالمة إلى الجهات المعنية ، وهو غير متخصص في هذا المجال حتى يأخذ قرار من عدم التبليغ،
ارجوكم الا تجعلوا من المهداوي بطل لانه لا يستحق ، زيادة على جريمته ، كان من المحرضين على الحراك ، وكان يظن انه مبتغى الريفيين سوف يتحقق ، اذا تسامحنا مع المهداوي فسوف نفتح باب الفوضى على مصرعيه ، ارحموا الوطن من فضلكم.
المهداوي….واخرون…من الصحافيين المضلومين…….لم يؤكلو ا الكعكة…. …كان عليهم ان ياكولوها…او حتى يطبلوا لها .حتى يرضى عليهم..او مصيرهم ..معروف…ولنا فيما يحدث لخاشقجي عبرة..لنا ولهم الله في هدا الوطن ….وحسبنا الله ونعم الوكيل .
حتى جرائم التكسير و النخريب تم الصاقها بالمهداوي "وا لحماق هذا " وماذا عن رجال الامن الذين تم ضبطهم بكاميرات يكسرون ابواب المواطنين و يكسرون مصابيح الانارة بالحجارة و تخريب محلات تجارية هل ستتم محاكمتهم رغم ان التهمة ثابتة في حقهم .. لا اظن
نسي القاضي أن يظيف تهمة اخرى للمهداوي و هي تهمة قلة الامطار و الجفاف الذي اصاب المغرب ابان الاحداث و الفيضانات و غلاء الاسعار و و… والحماق هذا.. إوا بكري شرفنا المغرب خارجيا في مجال حقوق الانساء و العدالة
ذ/ح. المهداوي صحافي مقتدر ورجل وطني، لم يسبق له قط أن مسّ بالمقدسات الوطنية والإسلامية الثابتة، و إنما كان ينتقد المسؤولين بحرارة، ليس في شخصهم ولكن في طريقة تدبيرهم للسياسات العمومية أو الشأن العام الوطني، بأسلوب راقي، ليس فيه أي قدح أو تجريح أو مس بكرامة أي كان منهم، وإنما يستنهض هممهم..فهو يحب وطنه و يغير عليه…ولكن، شاءت الأقدار أن ينجرف مع تيار إخواننا الريافة الأحرار، حيث كان فقط، يآزرهم حول مطالبهم المشروعة، المتعلقة بالصحة و التعليم و التشغيل والسكن..و أما قضية ” المكالمة الهاتفية “، فإننا لا نعلم عنها شيئا. و ربما كانت مبهمة بعض الشيء، و الله تعالى علا و أعلم..و في الأخير، نتمنى صادقين من العلي القدير أن يُفك أسره و باقي السجناء، في أقرب الآجال و السلام.
نتمنى البراءة ل سي حميد المهداوي لأنه في نظري يستحق ذلك
ولكن ما يثير انتباهي دائما تدخلات القاض النزيه والمحام المحترم والمحنك الدكتور سيدي محمد الهيني الله يحفظك
بعض الأشخاص ااذين يظهرون على شريط الفيديو قد أصابهم الملل أو الإعياء. هناك من بتثائب وهناك من بفرك عينيه ليقاوم النوم ويبدو أن نصف الحاضرين قد غادروا القاعة بسبب الكلام الفارغ مثل كلام هذا المحامي المبتدئ الذي يتكلم عن انعدام "الاجتهاد والإبداع " لدى القاضي.
يوما عن يوم ندرك جيدا أن قرار طرد هذا المحامي الذي يظهر على الشريط من سلك القضاء كان صائبا. وما دام ضمن هيئة الدفاع عن المهدوي، فإن هذا الملف لن يعرف أي تقدم إلى أن يقضي المهدوي كامل مدة محكوميته وقد لا يستفيد حتى من أدني ظروف التخفيف بسبب عدم كفاءة هذا المحامي وطريقته في التهكم على القضاة.
من يسير على حقل ألغام يجب عليه أن يعلم أن كل خطوة غير محسوبة قد تبتر إحدى أو كلتا رجليه ، المهداوي وبوعشرين والقاسم المشترك بينهما هو فضح الفساد وتعرية زعماء المافيا وكان سلاحهما أقلام ضد الرصاص المصهور.
اااش دار هاذ المهداوي بعدا?! انا شفت ليه غير واحد الفيديو فاليوتيوب فحوار مع الياس العماري, و ظهر لي انه صحفي جيد عندو مستقبل, لان الحوار فعلا, استفدت منه انا شخصيا كثيرا. ربما هذه مؤامرة ضده لادخاله السجن, لانه تجرا على كبير الباميين ااانذاك. مسكين يمكن يكون مظلوم.
لجنة المساندة حلال على المهداوي حرام على بوعشرين
Mehdaoui is patriot . free Mehdaoui quality of Journalist
C'est un très grand Homme et le seul journaliste parmi les journalistes marocains
Salam
l'homme je ne le connais pas .
mais c'est quoi les raisons de mettre une personne au prison, il est ou la liberté d'expression.
en plus si l'homme est un journaliste, il représente la la presse, dans un pays dit démocratique, on a le droit de dire ce qu'on veut du moment on n'insulte
personne.
et le degré du partiotisme n'est pas lié si on critique les responsables politiques ou non.