تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
21:16
شفيق يرأس "آيت سيدي داود" في الحوز
-
20:52
تقرير يرصد الدعم الإيراني للبوليساريو
-
20:28
صيادون مغاربة ينبهون لنفوق صدفيات
-
19:17
لجنة "الفيفا" تتفقد ملعب مراكش الكبير
-
18:20
مجلس الحكومة يقر تعييناتٍ بمناصب عليا
-
18:08
"الهاكا" تدعو إلى "مضامين إعلامية آمنة"
-
17:51
نشرة جوية إنذارية من مستوى يقظة "أحمر"
-
17:27
قرار محكمة العدل الدولية حول "حرب غزة"
-
17:03
الملك يترأس درسا حسنيا رمضانيا جديدا
-
16:33
"الراحة البيولوجية" توقف صيد الأخطبوط
-
16:11
وزارة الاقتصاد تكشف وضع السوق برمضان
-
15:30
الفكاك ينفي تهم التحريض على المؤسسات
اكبر بلية للأطفال هي الانترنيت بدون مراقبة الآباء وتحديد الوقت لإستعمال التلفونات الذكية والحاسوب والاّ سيقضي الطفل كل وقته امام الحاسوب والتلفون الى ساعات متأخرة من الليل ليستيقظ صباحا وهو منهك ومْصَمّك
فكيف يمكنه في هذه الحالة إستيعاب ومتابعة دروسه بجدية
بعض النظر عن المحتوى ، فهاد الولد موهوب ما شاء الله
في سن صغيره ، ولج ميدان التعديل على الفيديوهات
و انفتح على برامج تدرس للطلبه في مدارس التكنولوجيا
ك After effect و Sony Vegas…
قلات ما يدار ولينا تانشوفو غير التخربيق فهاد البلاد السعيدة كل ساعة خارج لينل واحد من جيه كون كا غير بعدا تايدير شي حاجة لي نستافدو بيها غير كور وعطي اللعور شخلاها هوا "سوو" تهلاو
صراحة تحز في نفسي تعليقات غبية تظهر مدى تخلف أصحابها ، الأحرى ان نشجع هذا الطفل الذي يمضي وقته في استكشاف موهبته او بالاحرى مواهبه ، اضافة الى المونطاج ورفع الفيديوهات والتصوير الأكثر من رائع ، تلمس تلك الموهبة الفذة والبرائة الجامحة في اعداد وتقديم مقاطع أكبر من عمره ، شخصيا اتنبأ له بمسقبل جد زاهر ، وانتم يا من تقعدون وراء شاشتكم وتنسجون تعليقات وليدة لحظات تحسون فيها بالنقص ، كيف تنتقدون طفلا في عمر الزهور مع انكم كنتم اطفالا ، هذا ينم عن فشلكم الدامغ، فاشلون ، متعجرفون ، ولا تحترمون حتى الاطفال ، بئسا لكم ولما كتبت اناملكم ، والسلام على من اتبع الهدى .
بصحتك موهبة و تعلمتي المونطاج وكدير داكشي لي بغيتي وبمساندة ولديك اللي قاريين.الحقد فبنادم قاليك دير شي حاجة نستافدو واش مراض شوية الانترنت عامر بالمحاضرات عمرك فتحتيهم ومالك نتا نيت متصور هاد الاستفادة تفو على شعب الحقد
بلية كحلة رغم جمالوا الانترنت ستخفي ملامحه الجميلة بقدر ما يحمص عليه وبكاد ان يدخل عينيه فيه اتمنى ان يبتعد قليلا ويعطي وقته لما ينفعه الضحك فهو يقتل القلب ويفسد المسالة
لو كانت تدرس مادة التخربقلوجيا (علم اتخربيق) في المدارس و الجامعات لتبوأ كل المغاربة أو بالأحرى جل المغاربة المراكز الأولى بامتياز و عن جدارة و استحقاق.
بصراحة يجب تشجيع الطفل وتنمية هذه الموهبة واستثمارها فيما يفيد، لكن باش يبقا كل مرة اللي جا يلوح لينا شي فيديو فشكل لا علاقة غي تخربيقة فباراكا الله يرحم واليديكم را ولينا نكرهو ندخلو لليوتيوب
الى 4 – لماذا انتم سلبيين
يظهر انه ليس لديك أطفال وإن كانوا فأنت مهمل لمسؤولياتك إتجاه تربيتهم وتكوينهم وسلوكهم
رغم اني ارجح الحالة الاولى لان من له أطفال يعرف مدى المكابدة اليومية ومدى المجهود والسعي الكبيرين الذي يُبدلهما من اجل تربية الاطفال وتعليمهم ومدى خطورة إستعمال الانترنيت ،بدون مراقبة،على سلوكهم وتربيتهم وتعليمهم وتكوينهم .
بدون مراقبة وإضافة الى مدى جادبية الانترنيت للأطفال قد يستطيع هؤلاء قضاء كل وقتهم امام الحاسوب او التلفون ناسين حتى وجبات الطعام ناهيك عن مراجعة دروسهم زد على ذلك إمكانية ولوجهم الى صفحات الكترونية تمثل خطرا كبيرا على سلامته وعلى سلامة اهلهم
يظهر من أسلوبك نوع فهم إحترام الاطفال
بالله عليكم اي موهبة هاته التي تتكلمون عليها
مراهق مالقى مايدير . احسن ليك ديها في دراستك وبعد من الاوهام الخاوية
نحن نمر من العيش في الواقع الى العيش في الافتراض، من الطبيعي الى المصنع، من الصحي الى المهلك، من الروحي الى المادي، من المحتشم الى الخليع (الخلاعة)، من الجماعي الى الفردي، من الخصوصية الى الفضيحة،…..الخ.
هذا الطفل البريء و ٲمثاله هم ضحية الحداثة، التي تريد ٲن تستعبد البشر. انها البداية فقط. سيٲتي يوم لن يستطيع فيه البشر التحرك بحرية، بل سيكون رهينة الالاه الجديد. الكثير من الناس يؤمنون بٲن التكنولوجيا هدفها تسهيل حياة البشر، بينما الحقيقة ٲنها تسخر للتحكم فيه، و القادم ٲدهى و ٲمر. انه المرور من Pax Americana الى Pax Judaica ، المسيح الدجال ينتظر بلوغ هؤلاء الٲطفال سن الرشد و سن المسؤولية (مسؤولية العائلة و البلاد) ليخرج. الان هم بصدد تهيئتهم له ليكونوا مطيعين له. ٲما نحن البالغين اليوم فسنكون عنذئذ تحت التراب. "احسن عوانهم مساكن".
تحية الى الٲنظمة التي تبطئ سرعة خروج المسيح الدجال دون ٲن تدري، و على رٲسها كوريا الشمالية.
المجد للعروبة.
bonne chance à toi
je suis parent, mon enfant est aussi doué. il faut
donner la chance aux enfants développer leur intelligence avec évidemment un accompagnement efficace
Si d'une part nous devons encourager ce garçon à continuer dans cette direction et nous lui souhaitons de s’épanouir davantage, nous lui conseillons d'autre part de traiter des sujets qui sont censés cultiver et aider les enfants comme lui. Le sujet de "DIABLE" était très nul et destructif et nous remonte aux années de l'ignorance. La direction est bonne mais rattraper le bon chemin