تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:00
منتخب رديف “الفوتسال” يهزم إيران وديا
-
12:32
نقابات تستنكر "الإساءة وشيطنة الأطباء"
-
12:05
لقاء يرصد إسهامات المرأة المغربية المتصوفة
-
11:45
ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب المدمرة في غزة
-
11:24
"هيت راديو" تنفي التورط في "فبركة سرقة"
-
11:14
ميناء طنجة المتوسط يحتل المركز 19 عالمياً
-
11:05
تداولات بورصة البيضاء على وقع الأخضر
-
10:15
الحيداوي يستعد لاستئناف التدبير الكروي
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
الزكاة و الصدقة مهمة جدا حيث انها تزكي المال و تبعد الافات و تنجي من المخاطر بشتى انواعها, عكس الربا. لذلك حتى و لو كان الانسان غير متدين, اي لا يصلي او لا يصوم, فعليه ان لا يفلت هذه الفرصة لنشر البركة عليه و عللا اهله و كل من حوله. و لكن لمن نعطي الزكاة? و قبل ان نعطي يجب ان نحسب كم سنعطي من مالنا. اقل شيء يمكن ان يعطيه الانسان هو المفروض عليه. لذلك انا ارى انه من الواجب الاستعانة بخبير في هذا المجال, تذهب عنده بحساباتك و هو يعطيك تقييم لكمية المال لتي يجب اخراجها. و بعدها يا اما عندك مثلا قريب من عائلتك او عائلة زوجتك فقير او جارك و الاقربون اولى او انك تبحث عن انسان اخر خارج الاقارب لانهم غير محتاجون, في هذه الحالة يمكن ان يتعرض الانسان للنصب و الاحتيال. لذلك يجب تنظيم هذه العملية احسن
لم يترك نبينا محمدٌ – صلى الله عليه وسلم – شيئًا ينفع أمته إلا ودلهم عليه، ولم يترك شرًّا إلا وحذرهم منه، وفي حديثٍ جامعٍ لأسباب هلاك الأمم وزوالها، يحذر النبي – صلى الله عليه وسلم – أمته وينذرها من خمس خصال مهلكة، فعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما – قال: أقبل علينا رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فقال: (يا معشر المهاجرين، خمسٌ إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا، ولم يُنقصوا المكيال والميزان إلا أُخذوا بالسنين وشدة المؤونة وجور السلطان عليهم، ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا مُنعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يُمطروا، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدوًّا من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم، وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم)
…تتمة
التنظيم غرضه هو تعميم الفائدة و ايضا النجاعة و الحكامة في صرف هذه الاموال و محاربة الفقر و التسول و التواكل و النصب و الاحتيال بالاضافة الى ربح الوقت. لذلك فانه في الاسلام تتكفل الدولة بهذه العملية, قديما ما يسمى ب"بيت مال المسلمين" اما حديثا فيتم الاشهار لجمعيات و منظمات موثوق منها من طرف الدولة و نشر المعلومات عنها في كل مكان. يحدث هذا ايضا مثلا في الابناك, لان بعض الناس لا يحبون اكل الربا و هذا طبعا شيء محمود, فيتصدقون به على هذه الجمعيات و المنظمات الخيرية و التضامنية في الحين ربما باتفاق مع البنك لتسهيل هذه العملية. انا شخصيا لا احب اكل الربا. رعم انه بعض الاحيان يكون لتغطية بعض المصاريف و التضخم المالي فقط و بعض الاحيان يكون اضعافا مضاعفة, و هذا الاخير هو الخطير, لانه يغرق الناس في الدين فتنتشر الفاقة من جهة و الاغتناء الفاحش من جهة اخرى. و هذا ليس في مصلحة احد على الاطلاق, لانه يضر بلاقتصاد وووو
اخراج الزكاة يعني انه لم تكن هناك اي ديموقراطية او عدل في تاريخ الاسلام . اي دائما هناك طبقات اجتماعية وهناك فقراء معدمين يحتاجون الى كسرة خبز او انتظار الاعياد لاخراج كمية من الخبز او السكر لانقاذ اناس من الجوع . هذا تكريس للظلم وللطبقات الاجتماعية لا نجده في الدول العادلة والديموقراطية التي تحترم نفسها بل تجدها تجد حلول دون الالتجاء الى الصدقة او الزكاة بل ايجاد شغل وسكن وتطبيب وكرامة المواطن وعزته
المغاربة لايخرحون الزكاة بزعم انهم يدفعون الضرائب ولكنهم يتناسون أن الضرائب حق الدولة والزكاة حق الفقراء نحن شعب لايزكي بل ان اغنياءه حتى لايستطيعون إعطاء الحقوق للأجراء نعيش في مجتمع ظالم حيث كل من اغتنى تجبر وهو ما قال به القرإن حيث جاء بدباجته إن الانسان ليطغى إن رآه استغنى .
موضوع ديني اساسي لا يطرح على شكل ميكرو الشارع وسط المارة بل يستحق مداولة في جلسة علمية مع اختصاصيين وبحضور مدعوين من جميع اصناف المجتمع المدني حتي يكون مستوى النقاش رفيع.
ماهو الفرق بين الزكاة وأنواع الضرائب التي يؤديها المسلم ، وهل كانت الضرائب تؤدى بداية الإسلام ؟ أرجو الإجابة على هذه الأسئلة المحيرة
الى 7 – لطيف 100
في الانجيل مكتوب ان الناس سالوا المسيح عليه السلام هذا السؤال لاحراجه, فقال لهم "ما لله لله و ما لقيصر لقيصر"
الزكاة 2.5% مما مر عليه عام و فاق النصاب قيمة 85 غرام ذهب
الزكاة ركن من أركان الإسلام ، فرضها الله تعالى على المسلمين الأغنياء تحقيقاً لنوع من التكافل الاجتماعي ، والتعاون والقيام بالمصالح العامة كالجهاد في سبيل الله .
وقد قرنها الله تعالى بالصلاة في أكثر من آية ، وهو مما يؤكد على أهميتها ، وقد ثبت وجوبها بالكتاب والسنة والإجماع .
أما الضرائب التي تقررها الدولة وتفرضها على الناس ، فلا علاقة لها بما فرضه الله عليهم من زكاة المال .
والضرائب من حيث الجملة : هي التزامات مالية تفرضها الدولة على الناس ، لتنفق منها في المصالح العامة ، كالمواصلات ، والصحة ، والتعليم ، ونحو ذلك .
فالضرائب من وضع الناس وأنظمتهم ، لم يشرعها الله تعالى ، وأما الزكاة فهي شريعة ربانية ، وعبادة من أعظم عبادات الإسلام .
وبعض الناس لا يخرج زكاة ماله اكتفاء بالضريبة التي يدفعها للدولة ، وهذا غير جائز ، فالضرائب شيء ، والزكاة شيء آخر .
الله اهديكم.راه الله فضل بعضكم على بعض في الرزق ولا علاقة هذا بالفقر والدمقراطية.نظرية ماركس اكل عليها الدهر…. ماكايامن بها غير الملحد.الزكاة فرض على كل مسلم لي عندو 8000 درهم وما فوق و دار عليها عام.و هادشي غادي ديرو بواحدك بلا خبير.مثلا عندي 10000 درهم دارت عليها سنة بمعنى ان عشرة الاف درهم كاينة كثر من سنة.نقسم 10000 درهم على 10 يساوي: 1000 درهم. ونزيد نقسم 1000درهم على 4 يساوي: 250درهم .هاذ المبلغ لي هو مفروض عليك تعطيه كزكاة. وكاينة طريقة اخرى : 10000 درهم ضربها في100 /2,5
تخاف اشي نهار تدخل الحكومة.ديالهم ماشي ديالنا حيت ماكتهمناش تدخل الزكاة مع الضريبة حيت ولفو يحلبو الشعب
أول شيء سيندم عليه الإنسان بعد الموت هو عدم الصدقة والزكاة وسيتمنى الرجوع إلى الدنيا فقط ليتصدق
الزكاة كما فهمت ليست فقط إعطاء بعض المال…ولكن قد تكون أشياء أخرى غير نقدية…أفكار ومساهمة فعلية لمساعدة الغير وتوعيته وتطوير قدراته ودكاءه و اداءه..كما يقول المثل الصيني…لا تعطيه سمكة لكن علمه كيف يصطاد!!! هدا النوع من الصدقة هو المفيد و تقدم الإنسان. ما الفائدة أن يقبع احدهم كل يوم أمام المساجد أو يتسول …الا ادا كان غير قادر عن الحركة…لأنه يعلم أن بعض الناس لطفاء و profite منهم . هم يعملون وهو يستفيد…