تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:18
حقيقة امتداد "بين القصور" لموسم ثان
-
12:14
إسرائيل تقتل عنصرين من "حزب الله"
-
11:42
تحقيق يغلق أكبر منصة للتصيد الاحتيالي
-
11:22
تفكيك عصابة نصب في فاس والصويرة
-
11:09
رونالدو يكسب يوفنتوس في ملف تحكيم
-
10:50
بوركينافاسو تطرد دبلوماسيين فرنسيين
-
10:32
اعتصام ينادي بـ"حق الماء" في أزيلال
-
10:22
اشتغال جزئي لمطار دبي بعد الفيضانات
-
09:49
يونيسف: مقتل قرابة 14 ألف طفل بغزة
-
09:11
وفاة حبلى تغضب نشطاء في إقليم ميدلت
-
08:48
مدرب "غلطة سراي" يمنح الثقة لزياش
-
08:14
هلال: استرجاع الصحراء تم "بلا رجعة"
تراجع في دور الاحزاب و زيادة في دعم نفس الأحزاب …الحماق بالاوراااق…
سبب تراجع الأحزاب مرده انها بعيدة كل البعد عن مشاكل التي يعاني منها الشعب، كالبطالة والغلاء والتعليم والرعاية الصحية. همهم الوحيد هو وجودهم في الصفوف الأمامية لظهورهم في قنوات الصرف الصحي وما شابهها. لقد نجح المغرب العميق، والديناصورات والتماسيح والعفاريت في افراغ مضمون الأحزاب حتى أصبحت كلها تغرد مع السرب : ان العام زين. لذالك تراهم يقضون الوقت في العراك والجدال العقيم الذي لا يفيد المواطن.
بالامس القريب قدمت احدى قنوات التلفزة الاوروبية ان رئيس حزب الخضر سوف لن يترشح لرئاسة الحزب السنة القادمة، فسألوه عن السب، فقال: لقد قضيت 8 سنوات وهي كافية، والآن اتمنى ان يعثر الحزب على خلف لي. قارن مع ما يسمى " بااحزابنا…..اصاب بالقرف والغثيان.
الأحزاب تراجع تأثيرها على الرأي العام في مختلف بقاع العالم
وذلك راجع بالخصوص إلى تخلفها عن فاعلين أساسيين أصبحو أقوياء مثل الإعلام والمواقع الاجتماعية
ولا ننسى أن قوة الإعلام خصوصا في الغرب تنبع مما يضخه فيه كبار القوم من أموال للتأثير على الرأي العام واستمالته في الوقت المناسب لربح الانتخابات
فقد أصبح الآن مفيدا أكثر لرجل سياسة يريد الوصول بسرعة أن يسثمر وقته وماله لاستمالة بعض القنوات الإعلامية للدعاية لصالحة بذلا من البحث عن تشكيل وتوسيع قاعدة المنخرطين في الحزب
هناك الأن من المفكرين في مجال السياسة من يرى أن زمن الأحزاب قد ولى ويجب التفكير في نموذج أخر لتأطير الرأي العام
لقد رأينا مثلا في فرنسا خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة كيف تم في رمشة عين الإطاحة بمسيو فيون إثر فقاعة اعلامية علما أنه كان المرشح الأوفر حظا للفوز حسب استطلاعات الرأي أنذاك.
لانها ليست احزابا سياسية وانما صالونات ومتاجر خاصة لذوي القربى.ورغم دلك ستتلقى الدعم المجاني لتسمين ما تسمن منهم باموال الشعب.فدعموهم كيف شءتم ولكنكم لن تنقذوها من الاندثار والتحلل.فالشعب قد ترك المجال السياسي لكم فنحن مقاطعون مقاطعون مقاطعون.فمثلوا مسرحياتكم وحدكم لاننا كرهنا نفاقكم وكذبكم.
كلما مررت أمام مقرات بعض الأحزاب في المدينة التي أعيش فيها إما ألاحظ أبوابها نصف مفتوحة أو أحيانا مسدودة عن أخرها .
بسم الله الرحمان الرحيم.دور الأحزاب المغربية يذكرني بالقصة التي تحكى عن قوم احتجوا امام قصر الملك بسبب فيل ياكل منتوجاتهم الفلاحية وحينما خرج اليهم الملك هربوا جميعا وبقي زعيمهم وحده فساله الملك ماذا تريدون؟فاجابه الزعيم يا جلالة الملك الفيل محتاج الى فيلة,فزادهم فيلة لتكمل على ما بقي من الإنتاج الفلاحي.قبل سنة76 كان المغاربة يناضلون من اجل الديموقراطية الحزبية بمعنى فيلة تضاف الى الفيل ولبى رغبتهم الملك الحسن الثاني رحمه الله واكرم مثواه في جنة الفردوس ان شاء الله ,والله وبالله وتالله انه كان ملكا عظيما جدا وترك لنا ذرية صالحة وخلفا لخير سلف الا وهو جلالة الملك حفظه الله وابقاه حصنا حصينا للامة المغربية الشريفة.واليوم اخواني الكرام دور الأحزاب السياسية اليوم هي دور الفيلة التي جاءتلتشارك الفيل على نهب خزائن الدولة لا اقل ولا اكثر,والمصيبة الكبرى انها تستغل موقعها السياسي لتمرر مشاريع الى حسابها الخاص وبالتالي تمرر صفقات مالية كبيرة من اجل الحصول على أرباح خيالية.اخواني المغربة الكرام اقبل مجلسا برلمانيا لا يفوق عدده 100 عضو,ولكن اكثر من 200 في البرلمان واكثر من200 في المستشلرين وهو ل
ليس تراجع بل خضوع دائم لسلطة الدولة.
الشعب لم يصوت على هاته الحكومة، اذن دور الاحزاب منعدم في الساحة السياسية.
الاحزاب الموجودة في الحكومة ، هندست من الدولة .
على الدولة ان تتكر للاحزاب حرية التسييس ، والابداع السياسي، فالشعب عاق بطريقة نشر سياسات الدولة عبر سائقي الطاكسيات…الذين يعانون من الحرمان المادي ، واستغلال هذا الاخير لصالح مجموعة معينة من اعيان الدولة، واخفائفائها تحت اسم جلالة الملك…سياسة التهدير قد انتهت. والا فستنهي الجميع …