تعليقات الزوار
23
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
سر النجاح هو قصص خيالية مفضوحة
برنامج لا أرى له فائدة بتاتا سوى تكريس الجهل والتفاهة داخل المجتمع.من يعاني مشاكل عليه بالبوح لذوي الاختصاص وليس الجهر بالاسرار علنا.المذياع لايفيدك في مشاكلك.
منشط رائع. له سعة صدر نادرة. يحلل المشاكل ويجد لها حلول بدون لغة خشب.
ماشاء الله تعالى وبركاته. استاهل كل التقدير والاحترام والاعتزاز. أطال ألله في عمرك ،ونعم النجاح والمثابرة.
moustapha on t'aime très très très très fort. tu m'as fait pleurer .
عيب حشومة حرام إدخل الإنسان العندو ويتصنت له بما يحاور من فضائح أراها قد دمرت المجتمع بما يدور بها.
إن الله يمهل ولايهمل.
الاستاذ مصطفى الهردة صاحب برنامج سميرالليل تحدث عن مسيرته الاذاعية وانتقل من الطفولة الى ان اصبح اذاعي محبوب لدى المستمعين كان يتحدث بابتسامة جميلة نابعة من القلب رغم انه ضرير، لكنه عندما وصل الى كونه لا يشاهد اطفاله تغيرت ملامح وجهه وغابت الابتسامة وتجهم وجهه المرح من ابتسامته الصادقة التي كانت مرسومة على وجه اثناء الحديث عن تجربته مع موقع هسبريس عندما قال انه يتألم لعدم رؤية ابنائه في الصباح عندما يعود منهكا من العمل الليلي .اتقاسم معه هذا الالم واعيشه الا نه هو ضرير وانا العكس اتمتع ببصري والسبب منعي من رؤية ابنتي من طرف الحاضنة وهذا الالام الله وحده هو من يعلم به . انا من عشاق برنامج سمير الليل لصاحب الهردة ولكني لا افكر في طرح معاناتي به … اقف هنا والسلام عليكم .
عكاشة أبو حفصــــــــــــة٠
من اطيب خلق الله …انيسنا في الليل .. يا رب شافيه وارجع له بصره.
شي مرات تيناقش شي مشاكل فعلا يقدر الانسان يستفاد من تجارب الناس اما شي مرات دكشي دون المستوى كإذاعي فهو إذاعي متمكن نتمناو نشوفوه فبرنامج اخر
اصلا كل واحد يحاول يلقى حل لمشاكل ديالو بطريقة الخاصة اما البوح عبر الأثير كيف ما كيسميوه هما كنظن انه مغدي يفيد لا الملقي ولا المستمع للأنه فأحسن الأحوال غادي غير يتعاطف معك لا أقل ولا أكثر انا كنقول للناس لي كيستمعوا لهاد النوع من البرامج الإذاعية باااااااز ليكم والله انا بعدا مكنحتملش نسمع دقيقة واحدة منو يبقى راسي خاوي حسن منعمر بمشاكل الناس لي عمرها تسلي.
أخي مصطفى الهردة برامجك تدرس في إسبانيا يسهر عليه مترجمون محترفين أنت فخر للمغرب
أتذكر حكاية طريفة عن هذا البرنامج الذي كان يبت مباشرة على الهواء خلال بداية الثمانينيات حيت اتصل احد المتدخلين وقال اهدي هذه الاغنية لصاحب الجلالة الحسن التاني وهي اغنية لنجوم بركون بعنوان .خليت الله يا ظالم. بعد ذلك منع من بت البرنامج مباشرة .
Ce n'est ni plus ni moins de la bassesse intellectuelle , à quoi bon raconter ses malheurs en direct , c'est déplacé et mal vu si l'on se considère respectueux des autres.
C'est vrai que les malheurs des uns fait le bonheur des autres.
اتابع باهتمام بالغ جل البرامج الاداعية المتعلقة بالبوح من برنامج ليلة القدر الذي كان يذاع على امواج اذاعة طنجة الى سمير الليل الذي يشرف عليها صاحبنا مصطفى الهردة . تالمت كثيرا لبعض القضايا ولا اخفيكم سرا اني قد بكيت لبعض القصص المالمة ويعجبني كثيرا سي مصطفى عندما لا يتدخل في بعض المشاكل تاركا ذلك للمستمع تالمت لحاله عندما صرح لنا بلسانه انه حزين لعدم رؤية ابنه وبنته مع العلم انه يرى من قلبه لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور. انا اتالم لحال اطفال الطلاق وخاصة منهم المحرمون من معانقة الاب اذا كانت الام هي الحاضنة او من معانقة الام اذا كان الاب هو الحاضن للاطفال … اتمنى للسي مصطفى المزيد من التالق والعطاء في الميدان الاذاعي واسال الله ان ينبت اطفاله نباتا حسنا كان يفرح عندما كان يهنئ من طرف الامستمعين بموالده و الدعاء لهما …
أولا نقول لهدا الشخص ان يتقي الله عز وجل في نفسه ثم في المسلمين والله الأمر خطير كيف لبعض الناس بعد أن سترهم الله باقترافهم الدنوب وربما الكبائر يأتي هدا الرجل ويكون سببا لفضحهم وكما يعلم الكثير من المسلمين بأن الصهر بغير عذر لا يجوز كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم لما يترتب عليه ضياع صلاة الفجر وكدالك بعض الامور المخلة للحياء كالتحث مع النساء وكل هده الاختلالات الخلقية مخالفة الشرع الله نقول لهدا الرجل وللمتتبعيين وكدالك المتصلين ان يتقوا الله ويتةبوا اليه ونسال الله جل في علاه أن يهدينا وإياكم الى سواء السبيل
شتان مابين سمير الليل أواخر السبعينات و بداية الثمانينات الذي كان يذاع على أثير إذاعة الرباط و هذا الآن، الأخ الهردة نقل إسم البرنامج لكنه أخفق في المحتوى، تحية للإذاعة المركزية و الإذاعات الجهوية في تلك الفترة ، لقد ربيتم ذوقنا على سماع الجميل من الموسيقى و آنستم وحدتنا و أثريتم معرفتنا ببرامجكم الهادفة أما الآن فالكل يبحث عن البوز لا غير٠
انشاء الله سترى اولادك بادن الله
الاذواق تختلف ولكل مبتغاه.لا انكر انني كنت شغوفا باعاذة طنجة ايام زمان .وكنت احب جميع طاقمها وكانت في المستوى والله يرحم الاموات واعافي اصحاح.كانت اذاعة لها صيت واسع وناسها في المستوى.
صراحة. البرامج التي تقوم على اظهار مشاكل الناس لا استسيغها ولا تفيد الا في منحنا شحنات من الالم النفسي المجاني.
اللي بغا يشكي يشكي لله ويصبر والله هو وحده قادر على فك كربته.
كما انني اعاتب على المذيع تعبيره عن مدى حزنه لعدم رؤية أطفاله. فليحمد الله ان الله وهبه زوجة وأطفالا وعملا ….. هناك الكثير من المعاقين وخاصة المعاقات الذين يعيشون وحيدين دون عمل ولا زوج ولا ذرية….
أنا اللي مكيعجبنيش فهاذ البرنامج و هو مني كتصل شي بنت كيعطيها الوقت الكافي و كتعاود كلشي من الأول حتى الآخر بخلاف الى اتصل شي دري دغيا كيقمعو كيگول امكن غير كيكدب. ممكن اكون صادق لأنه حتى واحد فهاذ الدنيا ما خطيينو المشاكل و كيولي هو كيعطيه الحلول بخلاف داكشي اللي كيگول أن البرنامج هو للبوح. المهم كيبان ليا داكشي اللي كيعودو البنات صح بخلاف داكشي اللي كيعودو الدراري. الدراري كيكون فالأول بغي غير اتفل حتى كيوقع ليه المشكل مع شي وحدة و كيجي اعاود لبا صطوف الساع حتى هو عايق بيهم. المهم اسي مصطفى عود دير المساواة بين الجنسين باش نستمتعو بالقصص راه فالبوح ديال دراري كدير لينا بحال دوك الأفلام ديال فركوس .
لا انكر انني كنت مولع ببرامج مع الاذاعات الخارجية.حقا كانوا اذاعييين باللغات الاجنبية ولكن اللي كان يحركر البرمجة وهو اذاعي واللي يتصل مع مول المشكل اخصائي في علم النفس .ولا زالت بعض المتخصصات تدير برنامج لحلول نفسية.الى اذاعات محلية اقتبست الفكرة خير كثير.نبغيوا الخير والله هو الشاهد لبلدي.المهم ان تكون حلقة تفيد وتستفيد .والله انوركم واعلي مقام كل من يؤدي خدمة للوطن .
فؤاد ايت القايد هوالرائد الاول في انتاج وتقديم برنامج ''سميرالليل''و كان يقدم اصوات سجية ويطرب مستمعيه باغاني واهازج مغربية ملتزمة وليس برنامج للتسلية او التلذذ بفضائح وغرائب المجتمع…..في حين يتوجب البحث عن الحلول….
اذهبوا مباشرة الى الدقيقة : 7.20 شئ يؤلم حقا . هكذا يعيش الانسان الضرير ولكنه يتأقلم مع مرور الزمن . صعب جدا ان لا تعرف ملامح وجه ابنك أو ابنتك متألم انا لحال هذا الاذاعي المقتدر واتمنى ان يجمعه الله بابنائه في الجنة وان يعيد الله له بصره كن فيكون . هكذا كان سيدنا يعقوب عندما غاب يوسف عليه السلام . بمشيئة الله عاد يوسف وعاد البصر . انها من احسن القصص كما قال الحق سبحانه .