تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
و أخيراااااا
شكرا spotify كم انتظرنا هذه اللحظة
"هرمنا من اجل هذه اللحظة التاريخية"!
العالم العربي يريد تطبيق لكتب التاريخ و التسويق و التجارة وووو ,حتى يتمكن الشباب من النهوض من هذا السبات العميق
أنا أقطن داخل المغرب و أستخدم سبوتيفاي منذ سنوات و ذلك عن طربق إنشاء حساب لسبوتيفاي باستخدام vpn و تحميل تطبيق سبوتيفاي من متجر خارج غوغل بلاي، منذ سنوات و أنا أستفيد من خدمتهم رغم أن أصحاب هاته الشركة كانوا يرون آنذاك أن المغرب و العالم العربي عموما لا يستحق أن يقدموا فيه هاته الخدمة لأن الربح من وراء هاته الشعوب العربية لا يستحق العناء، فقدرتها الشراءية ضعيفة، لكن و بعد أن اتضح لهم الانتشار السريع للأنترنت و الهواتف الذكية في هاته البلدان العربية حينها قرروا التوسع فيها لزيادة أرباحهم لا غير، و ليس كما تقول في الفيديو مسؤولة التسويق على أن الهدف هو تقديم الفن و إيصال الموسيقى الجميلة للمواطن العربي و كل تلك الشعارات الجميلة، الكل يعلم أن الهدف الأول و الأخير لكل شركة في العالم هو الربح و هذا شيء طبيعي و منطقي، فالمرجو من السيدة الكريمة ألّا تستغبانا.
أريد ان أتحدث عن سبوتيفاي من زاوية أخرى. هي تطبيق انتجه شابان سويديان في غرفة صغيرة. الشركة انطلقت سنة 2006 (أي التطبيق يصل المغرب بعد 12 سنة).وقيمتها اليوم تقترب من 300 مليار درهم. الشباب المغربي اللذي يسمي نفسه هاكرز وما غير ذلك ويضيع وقته في التفاهات، عليه أن يبحث عن تاريخ سبوتاي ويستفيد ويتعلم كيف يمكنه ان يستغل ذكاءه ووقته فيما قد يعود عليه بالنفع الكبير.
الأخ 3 – عربي حر: أوافقك في رأيك، ولكن بسبوتيفاي تجد الكتب الاكترونية ebooks، والقرآن الكريم بصوت مشاهير المقرئيين، ومختلف الدروس في مختلف المجالات… لا أريد ان أقوم بإشهار مجاني للتطبيق. جرب بنفسك واحكم.
الأخ 4 – أسامة
وهل هناك شركة في العالم تشهر منتوجاتها بالحديث عن مدخولها وربحها؟ هل هناك من يتحدث عن نصيب فرنسا من كعكعة القطار السريع "المغربي"؟ هل هم اتصالات المغرب مثلا هو ان يتواصل المغاربة فيما بينهم؟ الجواب في تعليقك عندما كتبت:"..لكل يعلم أن الهدف الأول و الأخير لكل شركة في العالم هو الربح و هذا شيء طبيعي و منطقي…"…إذن لماذا تريد من سبوتيفاي لوحدها أن تختار لغة تسويقية مغايرة؟