تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
مثل هذه القوانين المفروضة من الدول الغربية ( زيادة ساعة كمثال آخر). تُفرض بطريقة غريبة حيث يرفضها 99% في المائة من الشعب بل و متأكد جازما أن حتى من كتب هذه القوانين من أعضاء للحكومة و من يطبقها من قضاة لا يقتنعون بها بتاتا. لكن ما يميز هذه القوانين التي تجرم الرجل و تقدس المرأة هو أن الرأي المعارض ممنوع كليا من وسائل الإعلام و المعارض و إن أُعطيت له الفرصة، يقول أن هذا القانون غير كاف و لم بعد يرتقي لكل طموحات المرأة.
اليوم الموالي لتطبيق هذا القانون وقعت أمامي واقعة نراها كلنا في الشارع: رجل يمعن في مضايقة امراة في الشارع العام و يتبعها من الخلف دون ملل و في أخر المطاف تقف و يتبادلن الحديث قليلا و تصعد معه السيارة.
يتمنعن و هذا أمر طبيعي في المرأة
المرأة تحب من (يمعن في مضايقتها) لأن الذكر لابد أن يبدل جهدا في محاولة إقناع المرأة و لو كانت هي الراغبة أكثر في ذلك.
القوانين الغربية لحماية المراة تفوق بمراحل القوانين في الدول العربية
لباس شرعي وكلام غير شرعي