تعليقات الزوار
4
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
13:03
الركراكي يعقد ندوة صحافية في أكادير
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
قواعد تربية الأطفال لا يعرفها أحد . حيث نجد التعريف اللفظي والجسدي شائعا بين الابوين و الأطفال. لا اظن التجريم القانوني سيمكن من الحد من هذه الممارسات غير الإنسانية. الحل يكمن في تتبع سلوكات و تصرفات الطفل في مدرسته. ونصطدم هنا ان مؤسساتنا التربوية خالية من مساعد اجتماعي وأخصائي نفساني . الطفل الذي يتعرض للتعنيف داخل المنزل يمكن معرفته بسهولة داخل المدرسة عبر نتائجه الدراسية و تعامله مع رفاقه و معلميه. أما تدخل المنظومة الأمنية سيمكن من ردع هذا النوع من الآباء فعلا ولكن سيحكم على الطفل بالتشرد خيريات ديالنا فيهم مجاعة وضرب وتحرش. اما تعليقا على فيديو التعنيف هناك نقطتين مهمتين لاحظت ان الطفل يصرخ ان الاب سيطلق الأم أو يطلب منه تطليقها . هنا تستوعب أن الطفل حشر في الصراع بين الأبوين واصبح طرفا فيه وهذا خطأ كبير جدا المسؤولية تقع على الأب أيضا وليس الام فقط.النقطة الثانية هذه السيدة تبدو غير متوازنة نفسيا كيف بالأب يستأمنها على طفله . واخيرا حنا جيل سبعينات سلخونا والدينا بالعصا وكان ذلك يدخل في إطار التربية والتقويم ههه الله يسمح لينا وليهم
في هذا المغرب البائس و شعبه التائه الضائع.يصدر فيه حكامه القوانين والتشريعات و التوصيات لايقاف الاعراض و الامراض الاجتماعية المستفحلة.دون ا يكلفوا انفسهم البحث بجد و اجتهاد و توفير كل الامكانيات للقيام بالدراسات العلمية عن سبب ظهورها.
اذا كان المجتمع لايعرف مفهوم الاخلاق و الاحترام. وتقدير الانسان عموما و الطفل خصوصا. لانه في مرحلة الدمغ و الطبع .وما لهذه المرحلة من تاثير على حياته كلها سلبا او ايجابا.فكيف تطلبه بحسن معاملة الطفل؟؟.ففاقد الشيء لا يعطيه،
بل ان اغلب من يعنف الاطفال.يرتكز على مبادئ في اعتقاده انها من اساس الدين و تعليم الطفل الصرامة و الاستقلالية.فيسبه ابوه لكي يجبره على الاحترام.ويحتقره المعلم و يهينه.تحت شعار التعلم.و تضربه امه عدوانا تحت عنوان معرفة مصلحته.ويقمع من التعبير عن نفسه و الدفاع عنها.امام الكبير.لان الرد عليه سوء ادب.و تستمر سلسلة الاهانات النفسية و الجسدية .و ينشأ الطفل ان هذا هو الصواب.فيعيد نفس الشيء مع الاطفال وهو كبير.
ختاما قال علي بن ابي طالب"الانسان بنيان الرب.ملعون من هدمه".الله خلق الانسان وكرمه وجعل الاعتداء عليها تحت اي مسمى كان كبريات الشرورو
إن أثر الوالدين على أبنائهم (إيجابيا كان أو سلبيا) لا يمكن نكرانه بدليل الطفلة مريم أمجون فإن دور وطريقة تعامل أمها معها جعلت منها تتحدث بطلاقة أمام كبرى قنوات الإعلام الشئء الذي يعجز عنه أستاذ الجامعة في دول العرب المسكينة، حيث إنه في هذه الأخيرة عوض أن يصاحب الأبوين أطفالهم ويعلموهم الأدب والأخلاق، يكتفون بتلقينهم إلقاء اللوم على الآخر (الحكومة، المنظومة التعليمية، النظام السياسي، بنكيران، العثماني…) ربما كلامي هذا غير مقبول لكن دليلي الوحيد والقوي هو السؤال التالي: هل الطفلة مريم أمجون أنجبتها أمها في السويد وربتها هناك…؟؟؟ تحياتي لكل والدين ليس لهما من الوصف إلا ما يتقاسمانه مع الدابة من نكاح وإنجاب وأكل…
الى التعليق 3.
ماكتبته لب الصواب.من يفتقر الى احترام ذاته و معرفة مفهوم الاحترام و الاخلاق القويمة لا يمكن ان يعامل اطفاله على وجه الخصوص.باحترام وينشئهم نتشئة سوية.حتى لو عاش بين ارقى الامم تحضرا و اخلاقا.من يرى في العلم و الوعي و البحث ودراسة علوم النفس و التربية مضيعة للوقت او رفاهية علمية.فلن ينجب الى مخلوقات اقرب للبهايم منها للانسان