تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
المغرب استقل فقط شكليا ، بينما في الواقع ما زال إلى الآن تحت سلطة المستعمر الفرنسي عبر أذنابه و أزلامه . و هذا الأمر ينطبق على كل الدول العربية و على عدد كبير من دول العالم الثالث . فالمغرب و الجزائر كانا سيكونان جزءا من فرنسا لولا الحرب العالمية الثانية و إنهزام فرنسا أمام النازية ،فمن نتائج هذه الحرب أن تنسحب الدول المستعمرة من مستعمراتها و إجلاء مواطنيها ، و هي سياسة أمريكية تهدف إلى أضعاف هذه القوة الإستعمارية لفتح الباب للهيمنة و السطوة الأمريكية . فكل ما كان يقال عن التحرير و الكفاح مجرد هراء لان هذه الشعوب كان سيكون مصيرها لا يختلف كثيرا عن مصير الهنود الحمر في أمريكا أو السكان الأصليون في أستراليا !!؛
السلطان للي وقع عقد الحماية مع فرنسا هو مولاي حفيظ. أما مولاي عبد الرحمن فحكم المغرب أواسط القرن التاسع عشر وفعهدو انهزم المغرب ضد فرنسا فمعركة واد إسلي وضد إسبانيا فمعركة تطوان
اتذكر دائما تلك الايام في صغري وكانت الحكومة الفرنسية تفرض حضر التجوال عند المساء فيصعد جميع الجيران الى السطوح ويتربصون أسراب الجيش الذي يقف تحت المنازل فتسقط على رؤوسهم الحجارة وكم كنا نرتجف عندما يدخلون المنازل ويفتشونها بحثا عن السلاح وعن صور جلالة الملك حيث كان أبي يخبئها في بئر وسط المنزل وكنا نخرج في مظاهرات مع الكبار ضد الاستعمار مرة ومرة أخرى ضد الخونة والعملاء كم انت عزيز يا وطني
رغم أن الإستعمار ينهب ثروات الأوطان ، إلا أنه ينفق نصفها على البلد و بنياته التحتية و الخدماتية ،انظروا كيف تحول المغرب ما بين 1912 و 1922 .ففي عشر سنوات أنجز الكثير وكيف ثم تخطيط المدن بشوارع رحبة واسعة رغم قلة السيارات ،،،،،،أما غالبية رؤساء الجماعات في عهد الاستقلال فمسخوا حتى ما تركت فرنسا و نهبوا الميزانيات و ضيقوا الشوارع رغم كثرة السيارات ووو
المغرب لم يكن ابدا بلدا مستعمرا, حيث انه كان تحت حكم الحماية الموقعة من طرف حفيظ, مقابل توطيد حكمه وحكم ذريته من بعده.
الإستعمار مشتق من فعل عمَّر يُعمِّر ومنه كذلك العمران. إنتهت بفضله السيبة وسنت قوانين تنشر بجريدة رسمية وارتسمت حدود معروفة للمغرب بينما كان السلطان العلوي لا يحكم سوى أجزاء من البلاد قد تتوسع أيام السراء وتتقلص أيام السيبة لتصبح القبائل شبه مستقلة.
شكرا لفرنسا على مساعدة المغرب ليلج عصرا حديثا في غضون بضعة عقود وشكرا للأجيال الحالية التي تثابر لبناء دولة الدستور والقانون وتناضل كل يوم من أجل التقدم المادي والمعنوي للمغاربة.
لا يليق بنا أن نكون ناكرين للخير وننسى محاسن الحماية التي لم تتحول لعداوة ولقساوة عاشها جيراننا الجزائريون مثلا.
Instead of just speeking about hte colanial or protectorat epoch, we have to compare the actual socio-economic situation in Morocco and the one during the protectorat age.
And let's see what the people are thinking, especially the people who lived both situations.