تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:38
البيت الأبيض: عملية إسرائيلية قتلت عيسى
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
أصلا شنو لي خلاك ديري ولا دير تصاور و لا مقاطع فيديو مخلة بالأداب و لا تمت للإنسانية بأي شيء أنت من تعطي الفرصة لأصحاب العقول المريضة مثلك لكي يبتزك
je me demande pourquoi qlq laisse des videos intimes dans son tel
الى المعلق 1 ضع نفسك أو زوجتك أو اختك في نفس الموقف ونفترض أن هاتفك سرق منك وتم الولوج إلى صورك الخاصة ليست بالضرورة أن تكون مخلة بالحياء وبعدها تم فبركتها وأرسلوها لك وبدؤوا بتهديدك فهل ستقول نفس الكلام يا ترى
الجريمه الإلكترونية غالبا ماتكون مقرونه بالنصب و الابتزاز و للأسف أمام تقصير الشرطة التقنيه وعدم مواكبتها جديد التكنولوجيات و عدم تيسير إجراءات التتبع الامني للشكايات تجد هذه الضاهره انتشارا واسعا في أوساط الناشطين بالشبكة العنكبوتية بالمغرب .والضحايا لا يقصرون الان على تلاميذ قاصرين أو نساء عاملات …فما نراه الان ان هذه الجريمه امتدت الى اعناق اصحاب القرارات من قضاة و إداريين و ارجال الأمن …..
فالى متى تبقى ارواح و خصوصية المغاربه عرضة للخطر ؟؟؟
– يوجد في المغرب وحدة لمكافحة الجرائم الإلكترونية و جرائم الإبتزاز و الجرائم التي تركتب من خلال الإنترنت و تترصد المجرمين أولا بأول و تفكك تلك العصابات بإستمرار , و تستخدم تلك الوحدة أسلوب متطور في القبض على المجرمين و تقديمهم للعدالة , فيمكن تقديم شكوى من خلال الإتصال الهاتفي على الشرطة المغربية , و بكل تأكيد سوف يتم تتبع تلك البلاغات الى حين القبض على المجرم , وخاصة أن فئة كبيرة جدا من المجرمين الذين تم البلاغ عليهم وقعو في قبضة العدالة كون الشرطة المغربية و تلك الوحدات المدربة لا تتهاون في قضايا الجرائم الإلكترونية و خصوصا جرائم التهديد و الابتزاز الإلكتروني , لهذا نصصح و بشدة عدم السكوت و التجرأ في تقديم بلاغ فوري لدى الجهات المختصة .