تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
يجب استغلال هذه الكنوز الطبيعية كعيون المياه المعدنية, صراحة خسارة ان تكون في هذه الحالة. يمكن الاستثمار فيها كهذه العين و عين الحمراء و العوينة قرب مدينة مكناس, و تنقيتهها من الازبال و توسعتها و بناء نافورات عصرية طبيعية بالاحجار مثلا و الرخام و النحاس الاصفر و الاحمراو الحديد الممتاز الذي لا يصيبه صدا و سقيات تقليدية بالزليج التقليدي و انشاء حمامات بقربها و مسابح عصرية و تزيينها بالورودو العشب لاخضر و مرافق مختلفة لجلب السياح.
لو كانت في إسبانيا مثلا لثمانية كلامها لاخواص و لثمانية تشييد مسبح اولمبي رائع و فريد من نوعه لأن مياهه تتجدد باستمرار، قبل أن تذهب لاسقي و كذا فنادق و مطاعم محاطة بالماء و الخضرة ،لكن من اراد ان يعرف سبب اهمالها ،عليه أن يقرأ مقدمة ابن خلدون )مؤسس علم الاجتماع و بالضبط فصل أو باب ::العرب و تخريب العمران ،
La veritable cause de ce type de pollution est la mentalitee des gens. Nous sommes tous responsables. S´il n´y a pas de changement de mentalité et de prise de conscience nous n´arriverons jamais à résoudre ce type de problèmes. Nous sommes tous responsables
c'est vraie les élus de la ville de beni mellal ne font rien pour cette ville
cé dommage car cette ville riche en eau de sources
mais les élus ne pensent qu'a leurs belles villa avec des piscines et des fôrrages
mouhajir
لا زلت أتذكر حالة المنبع خلال الطفولة…صفاء المياه واخضرار الأشجار طول السنة…ونظافة مسبح النساء ومسبح الرجال….واحترام الفضاء حيث كانت له قيمة في دواخلنا واعرافنا وتقاليدنا … كان عرسان المنطقة يستحمون بماء العين ويتزينون ويتعطرون ويكحلون عيونهم اسوة باصدقاءهم ثم يعودون لدار العرس جماعة باهازيج وأغاني يتوسطهم العريس وفتاتان عن يمينه والأخرى عن يساره تحملان شموعا ويحيون ليلة العرس جماعة……
اما الان فقد صارت المنطقة مهملة بل مطرحا للازبال رغم قربها من المدار السياحي…انقرضت منها أشجار سالف عبلة التي كنا نصنع منها طرابيش تقينا حر الصيف..انقرضت منها طيور الهدهد وكلايوس والزرزور وسطيلة….وعدة اعشاب ونباتات ….
ولا من يفكر في إحياء هده المنطقة…ولو استغلت لوفرت فرص شغل و مداخيل مهمة للمدينة التي تعتبر قبلة سياحية للمغاربة….خاصة شهر رمضان حيث يقبل السكان والزوار على ظلالها الوارفة ومياه عيونها الصافية…..
ان لم يتم تدارك الامر فبعد عشرة او عشرين سنة ستصبح جميع عيون بن يملال غير صالحة للشرب بعد ان تم السماح بالبناء في الاعالي المطلة على المدينة وعلى منابعها كما يتم الترخيص بالبناء في البساتين المحيطة بهذه الاخيرة بعملية ما سمعت ما رايت والتي يتجمل مسؤوليتها المنتخبون والسلطة والسكان اما بساتين الزيتون المحيطة ببني ملال فلم تترك فيها مافيات العقار الا القليل . والفادم اسوا الله يحفظ.
Quel gâchi. Honte pour les élus de ce territoire . Ceci témoigne de leur irrésponsabilité et leur incompétence.
.
يغسل رجليه من المنببع كي يلوث للاخرين ما يشربون