العثماني وبرلمان البيجيدي

ليست هجمات ضد حزبكم،وإنما تكشف وانكشاف حقيقتكم التي كنتم تتسترون عليها، لماذا تتسترون بالعفة والإسلام وتغالطون المغاربة،والحقيقة أنكم كغيركم انتهازيون ومصلحيون ،فما العيب في ذلك ..
العيب كل العيب أن تكونوا منافقين تستغلون مشترك المغاربة لتخوا عوراتكم
كنت سأثق بكم لو حضرت ماء العينين بلباس"متبرج"" هههه

لست مع البواجدة بسبب اكره استغلال الدين من اَية جهة كانت سواء في السلطة او الاحزاب لكن الحق يقال ان مؤتمراتهم وتجمعاتهم لا تخترق بشكل فاضح ولا يتراشقون بالأواني والكلام النابي او نصف الأعضاء لا يحضر او الانشقاق الواضح بين الزعماء كما وقع في الحزب العتيد او ما يقع في الاحزاب الإدارية الاخرى الوردة والسنبلة والجرار ومن هنا يتضح نوعية ومدى تأطير الأعضاء الحاضرين والتزامهم بنوع من الانضباط رغم ان جميع الاحزاب اما باعت الماتش وأما تطوعت لتكون مجرد مكنسة تستخدم لتمرير القوانين اللاشعبية والسمة الوحيدة التي توحدها هي بعدها عن هموم ومطالب الشعب لان الكل يهرول لارضاء من بيدهم الامر مقابل الامتيازات واللامسائلة في ضل انعدام دولة الحق والقانون .

عن اي اداء تتحدثون ؟ خيبتم امال المواطن و المواطنة الذين استبشروا خيرا بقدومكم،لكن خذلوا و اي خذلان ! كنتم و لازلتم في خذلانكم مستمرون ضاربين المواطنين و مصالحهم مع انتظاراتهم عرض ااحائط، همكم الوحيد كراسيكم و قضاء حوائجكم . و الانكى من هذا لا زالت عندكم الجرءة لالظهور امام الشتشة لتتبجحوا بما انجزتم .

المشاريع الكبرى ليست من انجاز الحكومة بل انجاز هام يعود المبادرات الملكية. طيلة انتداب هذه الحكومة لم نشعر باي تغيير في تحسين العيش؛ بل على العكس القدرة الشراءية للمواطن في تدوهر وتراجع.

ما شاء الله…..و ضدا على كل الأعراف ها نحن نقدم إليكم حامي الدين و ماء العينين فانظروا ما أنتم فاعلون…..جوابنا حسبنا الله و نعم الوكيل

تحد صارخ لمشاعر المواطنين وتحد صارخ وغير مفهوم للقانون ذاك الذى يتجلي فى اقعاد شخص له خلاف مع القانون فى المنصة وبجانب الزعيم ولسان حاله يقول ،،،،ماتصوروا ليه والو او ماتقرو عليه ،،،، انه تحت حماية. لواء الخلافة الاسلامية فى نسختها المغربية،،،،،،والله اعلم

اكره كل الكره حزب البيجيدي لانه باع الوهم لالمغاربة وسلط عليهم ساعة الجحيم

البيجيدي حزب إجتمع فيه رجال و نساء لا كفاءة لهم في العلوم النافعة للبلدان والشعوب لا يملكون إلا تاحراميات الخَطابةوالفَنْقلَة والعَنْعَنَة و يا أخي ويا أُختاهْ
أعرف منهم مَنْ قضى شبابه في دادّا و مالي وفهِم بعد التَّمَتُّع والإشتراكية أنّ الدين هو أسهل طريق لمخادعة المغاربة
الذين ورثوا الإسلام الفطري عن الآباء والأجداد ومع تقليص دور علماء القرويين ،فُتِح المجال للُّصوص الدينيين
فأدخلوا على المغاربة قُنْبُلَتين مصنوعتين في الشر الأوسط ، الأولى قُنبُلة الإخوان المفلسين من مصر والثانية القنبُلة
الوهّابية من السعودية وكادت هاتان القنبُلتان الخبيثتان أن تنفجرا علينا لولا الألطاف الإلاهية و يقظة إمارة المؤمنين
فهنيئاً للبيجيديين على ما جمعوا من ثروات بعدما كاوا يتنقلون بالموبيلات والطوبيسات أصبحوا يتنقلون في الميرسيديسات يقودها الشيفورات ودبَّروا على الأبناء والبنات وتناسبوا مع الأتراك والتُركِيات وبنوْا لأهلهم وأنفسهم فيلاّت وكأنهم يقولون لنا ضحكنا عليكم بالدين فلا تُعلموا أبنائكم الطب والعلوم بل علّموهم كيف يخطبون ويكذبون إنه أسهل طريق للأكل والشرب والزواج والتمتع

انظروا هاهم قادة الحزب يلبسون لباس الخدمة فالمواطنين .. وبعد أن ينفضوا تبدأ معركة الغنائم أسير ضيم أتبرع بفلوس المغاربة والطلاق والزواج والعشق المحرم والتبرج والكبت بكل أصنافه وأنواعه