تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
-
20:18
قرض فرنسي يدعم إصلاح التعليم بالمغرب
-
19:38
وهبي يطمئن موظفي العدل بشأن "البوانتاج"
-
18:40
شركة "لارام" تطلق 3 خطوط جوية جديدة
-
17:55
دياز يُعرب عن سعادته بوصوله إلى المغرب
بادرة تستحق التشجيع والتعميم، اللهم ارحم جميع موتى المسلمين
وتهلاو فيهم ورفعوا ليهم المكافات وتفكروهم في الاعياد والمناسبات والدخول المدرسي
أقرأ في بلدي اخبارا غريبة جدا لا اجد لها تفسيرا ولا أصلا في أي عمل في اي بلد آخر
اسرة الامن الوطني تحتفي بايتام رجال الامن الوطني ،، والله هذه من اكبر المهازل حينما يصبح الاحتفاء بالايتام انتقائيا . نسمع عن شاطىء او منتجع او منتدى ثقافي او مركب سياحي خاص بابناء الامن الوطني ونستسيغ الامر ونراه طبيعيا ، لكن احتفاء بايتام الامن الوطني ، عار والله عار ، والسياسات في هذا البلد بدأت تأخذ طرقا ومنعرجات خطيرة تقود كلها الى التمييز والتفرقة والطبقية واثار الاحقاد وشحن النفوس بالكراهية ضد الاخرين
فهل في هذا البلد من عقلاء وحكماء ومؤمنين صادقين يعيدون الامور الى نصابها وصوابها !!
مبادرة إنسانية و حميدة في عقد الأعمال الاجتماعية للمديرية العامة للأمن الوطني تشكر عليها و تبين الاهتمام بالجانب الاجتماعي و الإنساني لمنتسبي هدا الجهاز الدي نكن له الامتنان و كل العرفان ونتمنى من بهاته المناسبة أن تحدوا القيادة العليا للدرك الملكي حدوها فهناك اعدادا من الأرامل و الأيتام ممن قضوا آباءهم سواء أثناء تأدية مهامهم أو بعد التقاعد لا يتذكرهم أحد ينقطع التواصل معهم فور وفاة الاب أغلبهم يعاني البطالة وسوء الحال بعد فقدان معيلهم و كلنا يعلم مدا التضحيات الجسام التي قدمها رجال الدرك الملكي للوطن منذ الاستقلال فنرجوا أن تتفتح مصالحه الاجتماعية علي هاته الشريحة من أبناءه.
بادرة طيبة حبذا لو يتم الالتفات كذلك لأبناء أحياء موظفي الأمن الوطني ومراعاة ظروف وساعات اشتغالهم بعيدا عن أحضان أبناهم على حساب أوقات رعايتهم .
و الاعتناء بهم ماديا و معنويا لينعكس ذلك بالإيجاب على أطفالهم و أسرهم و محيطهم ومجتمعهم ومردود عملهم .
مبادرة حسنة …ولكن ابناء المطرودين تعسفيا عن لا شيء وأكثرهم متشردون هل لا وزن لهم عند أهل الشرطة …هناك من الأطفال من تحسروا لطرد أبائهم من عملهم وهم يعلمون أن ابائهم لم يقترفوا ذنبا ..فهناك من الأطفال من مرض نفسيا كان يرى أباه شرطيا والآن حارس سيارات …لكم الله يامن شرد عائلات ؟؟؟؟
شيء جميل وسيكون أجمل إذا التفتت حكومة السي العثماني إلى باقي يتامى البلاد. لتكون لهم نفس العناية و الحضوض للتخفيف من القهرين المادي والمعنوي اللذان يتعرضون لهما. قال الله : وأما اليتيم فلا تقهر.
يجب إدخال الفرحة و السرور بجانب آبائهم في حياتهم و قبل الممات… أين تكتمل الفرحة و الإحتفاء عند عودتهم للمنزل برفقة ٱمهاتهم و يجدونه فارغا من حنان و دفئ الأب الذي ربما توفي أثناء عمله الذي كان يزاوله دون آليات و معدات تليق بالمخاطر التي يرمي بها نفسه من أجل لقمة عيش و مدخول لا يكفي لسد حاجيات الأسرة… و الله أعلم بحالهم…. و يجي في الأخير الرأي العام بما فيهم شي دكتور و لا أستاذ العام عندوهم كل عطل و يقول ليك علاش كتزيدوا البوليس… و الله الوحيد اللي أعلم بحال هاذ الشرطي لي الأجرة ديالو كتمشي غير فالديون و زيد عليها المخاطر و زايدها الإعلام اللي تابعوهم في الصغيرة و الكبيرة بالشوهة.
إلا كان شي حد باغي ينتقد الشرطة من الأفضل ينتقد المصحات الخاصة اللي الأثمنة ديالها خيالية و الأطباء اللي زيارتهم من أجل قليل من الدواء كتوصل 300 درهم و مكتكلم معاهوم حتى مسؤول حكومي و إلا سولتي وزير الصحة و رئيس الحكومة على التعريفة الوطنية كيقول ليك 150 درهم الاختصاص و 80 درهم العام… بغيت غير نعرف هاذ المسؤولين إنا نهار هما؟ حيث ربما يكون الزمان توقف عندهم في 1970 و مبغاش يزيد…