تعليقات الزوار
4
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
-
21:23
تخفيض عقوبة المنع ضد جمهور الرجاء
سنين و انتم تدعمون القدس و لم تربح من دعمكم شئ سوى الكلام
اقول للسيد " ادم" الذي يفضل كتابة اسمه بالفرنسية, كلامك وجيه لكن كان الاجدر ان توجهه مثلا الى الذي يراس لجنة القدس…مثلا
دعم المغاربه للقدس بارخص شيئ ، دعم بالكلام والكلام لايدي لا يجيب ، من أراد ان يدعم القدس فليدعمها مادياً ام الكلام فخلوه للمقاهي
فلسطين والقدس: علمنا العرب أن لا وجود لإسرائيل وأن الصهاينة أعداء للإنسانية. وكدنا نصبح مجرمين بسبب ما حكاه العرب عن اليهود. وبعد الطبول وسنين الاستنزاف نرى عجبا. عرفات "يبوس" اليهود ويطبق أوامرهم بالحرف بدليل تصريحاته المتناقضة واستسلامه الكامل لسياستهم واضطهادهم للشعب الفلسطيني. عرفات أدار فوهة بندقيته للثوار ليحرم ما سنه هو نفسه باسم مكافحة الإرهاب. وهو حتما يعلم أن نفس المقاييس تنطبق عليه كـ"إرهابي قديم". ولذلك فهو أمام خيارين لا ثالث لهما، إما الموت يأسا، أو الموت ثورة. أما القدس فالزمان الذي قد تعود فيه عربية ما هو بزماننا إلا أن تحصل معجزة. وهل هذا زمان المعجزات أم أن العرب لم يفهموا بعد أن القدس بالنسبة لليهود هي روح إسرائيل ومنزل عودتهم المزعومة لأرض الأجداد؟ ولا أرى القدس، في ظل الظروف الراهنة، إلا ذات طابع محمي ديبلوماسيا تحت سيادة إسرائيلية، وفي أقصى ما يمكن سيحتفظ بعض العرب بحق عدم الحنث والصلاة في القدس….