تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
10:10
إطلاق نار يستهدف حافلة مدرسية إسرائيلية
-
09:26
11 قتيلا في إعصار ضرب شمال مدغشقر
-
09:18
الركود يزعج أرباب المقاهي في رمضان
-
08:48
بثينة اليعقوبي تطل بكوميديا وتراجيديا
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
02:49
حقوقيون يبتغون "تشذيب مدونة الأسرة"
التسامح يبدأ من العدل و الانصاف و الشورى و الانتخابات الحرة و انتخاب الحكام الفعليين الذين يقررون بلا حسيب او رقيب و كأن البلد ضيعة خاصة بهم— الامور المهمة هي الاولى ثم نمر الى التسامح و الحب و عيد المرأة و عيد الورد و الزهر و عيد الخوبيزا و عيد الدراري الصغار الخ الخ… ماذا نفعل في المانيا و غيرها؟ الا يكفيننا وطننا و بلادنا؟ و هل ضاقت بنا؟ و هل هي جزيرة صغيرة لا تتحمل عدد سكاننا؟ علاش المانيا او غيرها…عندنا خيرنا و بلادنا…
المسألة ليست بتلك البساطة التي تم اختزالها في التسامح بل في قيمه لم أسمع المحاضرات بل التقييمات فقط،الوهابية تركت واقعامريرا وانا ابن الميدان خريج الجامعة ولي نصيب في دار الحديث الحسنية ومقيم بالمهجر مع أولادي وهم من طلاب الجامعات ونناقش موضوع الاسلام باستمرار،هناك ملاحظات كثيرة منها تفكك الأسروفقدان الهوية بالاضافة الى التشكيك في الدين في مجتمع مادي وصريح،هناك شرخ وهوة قاتلة ،ومايتميز به المغرب من اليات لتوطين وتوطيد الفكر المتسامح المغربي الدين الرائع ولكن عبر مفكرين في المستوى لهم دراية بالمجتمع الغربي على منوال الأستاذ عبد الله بوصوف له باع واطلاع نفسي وفلسفي واجتماعي وبعد نظر ،كيف يتم تكييف الوضع الغربي وثقافته المادية مع الثقافة المغربية النبيلة التي نفتقدها عند بعض خطباءنا وللآسف الشديد،مرة سمعت خطيبا يفصل في خطبة صلاة الجمعة عن دعاء القنوت كأنه لم يبق لنا الا هذا الموضوع وترك جميع المواضيع الحساسة في المجتمع،وهي من القيم الغربية الجميلة كالصدق والوفاء والالتزام وحسن السمع والحوار والاحترام والتركيزعلى حب الغير وقبول النصيحة والابتعاد عن الرياء .مع التوظيف النصي المناسب
السلام اريد ان اكتب رايي في هذا اللقاء اولا ألمانيا دولة مسيحية 100%والاسلام لا مكانة له عندهم ودستورهم اما الجمعيات في ألمانيا فكلها تدعم من الدولة الألمانية ولا في التجاه الدين إنما في الثقافات والفعاليات الاجتماعية ولذلك المغاربة في ألمانيا كجناح بعوضة ليس له وزن او تقدير من طرف الشعب الألماني اما هذه الفءة المعروفة اللتي تصيح بين فيءة وأخرى وتقول تمثل المغاربة فهذا كذب وبهتان إنما يتقاضون اجور من الخارج في التجاه اخر واشهار. النموذج المغربي المعتدل والسؤال من يهتم بهذا اوله رغبة في الدين ونقول لكم ابصحتكوم الفراجة والزردة .
السلام عليكم، إلى الأخ صاحب التعليق 3- ملاحظ مروكي: أتفق معك أخي في أن هذه الفئة المعروفة لا تمثل المغاربة ولا المسلمين. أنا شخصيا لاأعرف ولا واحد منهم. ولكن لا أتفق معك على أن الجمعيات في ألمانيا كلها تدعم من الدولة الألمانية. تأكد مما تكتب قبل أن ترمي الباطل على الآخرين.
وشكراً.
ا لحكومة الالمانية هي التي تضغط على المنظمات الاسلامية Islamische Verbände لتكوين الائمة من الجامعات الالمانية كجامعة في مدينة مونستر .Münster,واعطاء الخطب والدروس بالا لمانية من طرف امام رجلا كان او امراءة .مع كل هدا فا غلبية الشعب الالماني و عدد كبير من السياسيين حقودون كل الحقد على الدين الاسلامي خصوصا عندما قال الرئيس الساق Christian Wolf ان الا سلام كدلك ينتمي الى المانيا ,بمعنى ان عديد من الالمان والا جانب دو الاصول المسلمة يساهمون بدورهم في جميع الميادين ويفتخرون بوطنيتهم الالمانية