تعليقات الزوار
5
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
بسم الله الرحمان الرحيم.الاحزاب المئربية أصبحت من فصيلة ياجوج وماجوج بحيث نراها تتناسل كل يوم وحين.هذا الحزب يصدق عليه كلام كيسنجر حينما خرجت بنكلديش الى الوجود قال"هاهي دولة جديدة خرجت لتتسول".بالله عليكم ولادة الأحزاب التي تكرر الكاسيت التي سمعها الشعب المغربي من حزب الاستقلال أيام الاستقلال ومن حزب الاتحاد الوطني أيام المهدي ومن حزب الاتحاد الاشتراكي ايما بوعبيد وم حزب العدالة والتنمية أيام بنكيران واليوم خرجت أحزاب تتدعي ما ادعته الأحزاب السابقة.فاقول لرئيس هذا الحزب اذاكان المخزن حرمكم من القاعة الوطنية فلماذا لا تذهبون الى صديقكم رئيس فنزويلا صديق الجزائر والابليزاريو فستحصلون بدون شك على قاعة مكيفة وعلى جوائز ثمينة لجميع اعضائكم.اضنمدكم سيدي الكريم انكم تدرسون خارج البيدر وتريدون ان تضحكوا على الشعب المغربي من جديد
نحن مغاربة .نحب وطننا .اين علم البلد ورموزه.هذه الزمرة تريد استنساخ خطاب بال لم يعد له قيمة في زمننا الحاضر.
دعاني أحد الأصدقاء مرة لحضور تجمع لنهج ، صدقوني إن قلت لكم أن رائحة التبغ و الخمر كانت يومها هي المنتصرة ، فلم أستطع لا أن أتنفس ولا أن أسمع كلام الحاظرين الثمل ، ولا حتى أن أنطق ، أنا لم أكن أعلم أن قول الحمد لله يستفزهم أو بارك الله فيك ممنوع و يستفزهم ، قلت لصديقي عندما خرجنا هذا تجمع حزب الروج والرهج وليس حزب النهج .
أشرس عدو عند المخزن هو النهج الديمقراطي والعدل والإحسان لأنهم يرفضون دخول في اللعبة السياسية ويقاطعون مسرحيات الإنتخابات . ويفضحون المخزن والفساد .
اعلن تضامني مع شبيبة النهج ضد هذا الضلم و المنع من ممارسة حقهم الطبيعي الذي تكفله جميع القوانين و التشريعات رغم الاختلاف الاديولوجي الذي بيننا.