تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
عندما أرى فرق تمثل مدن كبرى في أقسام المظاليم كالكوديم والماس والكاك والمحمدية والطاس وسطات وبني ملال تدمع عيني واتحسر على مجدها.وبالمقابل استغرب تواجد فرق تمثل مدن صغيرة جدا او بالأحرى قرى كبركان وواد زم وبرشيد والحسيمة والزمانرة
تفحصوا ميزانية المجلس الإداري للنادي المكناسي منذ عشر سنوات وأين صرفت وسوف تفهموا لماذا الرياضة المكناسية وصلي إلى الحضيض
پعيتو العفاريت والتماسيح يدعمو الشباب والرياضة
باش يتقواو ويطالبو بالحقوق ديالهم!!
مادونته ليس تعليقا للاسف بل حقدا.كيف تدمع عيناك على مدن مغربية دون اخرى .هل لفرط حساسيتك ام لنقمتك على فرق سميت مدنها قرى مثل مدينة بركان والحسيمة.
انا شخصيا اخجل من هذا التعليق!!!احترس ، كل الفرق تمثل المغرب واياك ان تكون تكرس وتعطي انطباعا بان ان هناك مدنا احسن من اخرى.
فانت انتقلت من *التوصيف *الى التحقيرو التمييز.
النادي المكناسي للأسف الشديد سقط في أيادي غير أمينة ، ولا زال في تلك الأيادي إلى يومنا هذا .. المسؤولون في مكناس لا علاقة لهم لا بحب الرياضة ولا حتى بالتسيير .. يقتلون المدينة بكل قسوة ليحيوا هم على أنقاض هذه المدينة الجميلة التي غرزت في قلوبنا حبها ، لنجد أنفسنا نقاوم هذه العقول الجاحدة التي هي بعيدة كل البعد عن الإبداع لأنها وللأسف لا ترى إلا نفسها في المرآة .. الماحي لم ينجح لا في جامعة الدراجات الهوائية ولا في مكناس ولا زال يتشبت بالكرسي ويعض عليه بالنواجد .. نقول له ارحل واترك غيرك من الشباب يبدع لإرجاع بريق الكوديم .. نفس الشيء نقوله لكل المسؤولين عن مدينة مكناس : لقد أتيتم لخدمة مكناس ككل الرجال في باقي المدن المغربية ، ولم تأتوا كي تتفرجوا أو تأكلوا من الكعكة ..؟؟؟ جل المدن المغربية نهضت واستلهمت الهمم بفضل رجالاتها إلا مكناس لا يأتي إلا من يعاديها ويقتل كل شيء جمبل فيها .. لن نسامحكم أبدا لا في الدنيا ولا في الآخرة .. شكرا هسبريس .
للاسف لا يوجد في مديمة مكناس رجال يغارون على كرة القدم
غريب ان فرق مدن كبيرة في الهواة…هدا يدل ان ليس هناك انسجام ! الاندفاعية المفرطة و المروؤة المتوحشة وقلة العقلنة وندرة الاموال… نعرف أن الإخوان لايحبون الرياضة بجميع اصنافها ولو تظاهروا بالعكس… كالفنون و المعرفة و التسلية و البيئة..وو لكن المنافسة الرياضية النبيلة و الفرجة نوع من الرفاهية التي أصبحت ضرورية للكل. جميع الفرق لها مشكل مالي …المكناسيون شجعان ويحبون الرياضة لكن عليهم المثابرة و العمل على خلق جو من التعايش الحضاري الإيجابي ويستفيدون من الاجواء الرياضية جماعة .. هناك شركات يمكن أن تحتضن الفريق و تقديم دعم مالي ادا تبين ان الاستثمار ستتصرف فيه أيادي أمينة و سيعود بالنفع على للجميع.
هي مدينة مكناس كلها رآها في الهوات دبا الله يلطف
إلى " وجدي " : شفاك الله وعافاك
الكل يتذكر لما كانت الكوديم رائدة في الرياضات ككل…كرة القدم..كرة اليد…السباحة…الكرة الطا ئرة….السلة….الطاولة….مكناس العريقة مدينة رياضية بامتياز لكن خبث الساسة المحليين و هوانهم وضعفهم اسقط هذه المدينة الجميلة في ردهات الانحطاط الاقتصادي والرياضي والثقافي….لن ننساك يا كوديم.
كرة القدم في المغرب تخضع لسياسيين الدين يهيمنون على المغرب كمثال :نهضة بركان لقجع، شباب الحسيمة الياس العماري إلى اخره ……..
انا ابن مدينة مكناس ولعبت لفريق النادي المكناسي في مختلف الفئات العمرية.من المؤسف أن نرى النادي المكناسي يصارع للبقاء في دوري الهواة و هو بالأمس القريب كان من ضمن أندية الصفوة.
أين هي غيرة المسؤلين ،اللاعبين القدامى،والأطرالوطنية المكناسية،أين هو محلل القناة الثانية من كل هذا.
كل ما أريد قوله أن كل هؤلاء انصاعوا وراء المناصب في الجامعة الملكية لكرة القدم،و جمع الأموال دون التفكير في الفريق.
هل يعقل اسناد مهام التربية و التكوين داخل مدرسة النادي المكناسي للأميين؟للمنحرفين؟لذوي السوابق؟
لا أتفاجئ ولن اتفاجئ لما وصل إليه النادي المكناسي ما دامت المحسوبية و الزبونية هي سيدة الموقف
الله يرحم عزيز الدايدي و النادي المكناسي،أما فريق اليوم فهو نسخة مشوهة لتاريخ الفريق الإسماعيلي.
Meknès cette ville millénaire de plus de 1 millions d’habitants autre fois capital du pays marginalisé par le régime depuis des génération est aujourd'hui une ville morte économiquement , sportivement, culturellement,médicalement… un grand village ni plus ni moins