تعليقات الزوار
8
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
08:26
الوداد يتفادى الإعلام في الجموع العامة
-
07:49
تصنيف ينبه إلى أمراض القلب بالمغرب
-
07:17
بيروت تعيد سعد لمجرد إلى المهرجانات
-
06:37
"فوت مركاتو": لخديم يقتفي أثر حكيمي
-
06:20
أنشطة تبعث الفرح في سجن علي مومن
-
05:31
حكم يعدّل توجه هيئة المحامين بمراكش
-
05:27
مركز أكورا لدراسات الإعلام يرى النور
-
04:47
رشيد الوالي يقدم فيلم "الطابع" بالبنين
-
04:31
الرجاء يواصل طرح "تذاكر افتراضية"
-
03:46
درك بيوكرى ينفذ خطة لتطويق الإجرام
-
03:29
بنموسى يثمن مجهودات تطوير الرياضة
-
02:49
حقوقيون يبتغون "تشذيب مدونة الأسرة"
لا يوجد في هولندا اي تعايش بين الهولنديين البيض وبقية المهاجرين،من يقول هذا فانه يا اما يعيش في كوكب غير كوكبنا الارض او يغرد كما تغرد الانظمة العميلة للغرب .
متى كان هناك تعايش بين الاسلام والمسيحية واليهودية؟
متى كان هناك تعايش بين القوي والضعيف؟
متى متى متى ؟
أكلوا الخبز واصمتوا رحمكم الله.
التعايش مطلوب وهو موقف إنساني لكن يكون بعد الدعوة لغير المسلمين للإسلام لأن ديننا أنزله الله رحمة للعالمين كما قال سبحانه في سورة الأنبياء 🙁 وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107)
فلا يجوز أن نحرم غير المسلمين من هذه الرحمة بصمتنا و ضعفنا وسوء فهمنا لديننا
فهيا بنا لندعو إلى الله استجابة لربنا الرحيم الرحيم وهو يقول في سورة آل عمران 🙁 وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (104)
بسم الله الرحمان الرحيم.صراحة وعلى حسب اعتقادي اصبح المسلم مرشا نفسيا بحيث لا يرضى من التسامح مع الاخر الا ان يقول الاخر اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله,ماعدا ذلك فاغلبية المسلمين لا يفهمون ان التسامح هو ان تزور المسيحي في كنيسته ويزورك في مسجدك وان تزور المسيحي في بيته ويزورك في بيتك.ونقطة أخرى في نظري المسلم ما زال يعيش على الماضي وعلى عداوة الديانات فيما مضى وهو في الحقيقة يعيش توترا مع الحداثة.لان الحداثة تتجاوز العقائد وتحترم جميع الديانات وجميع الأفكار وتكرس فكرة المواطنة في الدوللان المواطنة هي تعمل من اجل حقوق الجميع والديانة تبقى مسالة شخصية بينك وبين خالقك.فبسبب هذا الخلط كثر من يضحك على شعبنا ومن يستغل شعبنا ومن يسرق شعبنا ومن يستعبد شعبنا.كثر المنافقون والدجالون والمشعوذون وأصحاب الرقية الشيطانية وأصحاب التجار الكذابون وووو.اذا فصلنا بين السياسة والدين فيصبح الدين لله والوطن للجميع فسيتحسن امرنا وسنقضي على كثير من الانتهازيين والوصوليين والاستغلاليين
من له العقل يفكر سيظهر التعايش والتسامح في القوانين التي تفرض على الاجانب عندما يريد اي فرد القيام بالتجمع العائلي او حتى بvisa عادية هذا ما يقال بالضرب تحت الحزام والضحك في الوجه.
الى بقات عند المغاربة والسوريين والارانيين والعراقيين والاكراد والاتراك واجناس كثيرة لتحول هذا الموقع الى فتنة مهولة ولرئينا اهوال تفوق الذي يحدث في البلدان الاسلامية
هذا التجمع لا يسمن ولا يغني من جوع سواء اجتمعوا اولم يجتمعوا ليس لهم شيئ يضيفونه الى الواقع الذي فرضته دولة هولندا
الله ابارك ويزيد في هذه الدولة التي الجمت الجميع بعدالتها وديموقراطيتها
توافق تجمع بين شعوب يجعل عيش سهل ويقرب منك شهص اخر لي تعرف على هاويتك ودينك واحترامك له يزيد من محبة لك ولي تقافتك ودينك .والم لم يمون يوم اقتراب واحترام وتعايش .فسوف يكون غد اصعب لل جيل اقادم لي اولدنا واحفدنا لان هلاندين الدين كلنوا بس امس الطيبون مسامخون .انقردوا لما يبقى الا قليل .فالي هاد اطلب مت جميغ سفارات ا وجمعيات مراكز في احياء .تتحرك وتنضم ليقاءات لي نزيد من لندماج مع اخرين مهما كان دينه واهاويته وبدلونه وجنسه وعرقه اصلي .
هولنديين الاصل يتهربون من التعايش مع المغاربة لأن لديهم صورة سيئة لشبابنا, لان سلوك بعض ابناءنا خبيث ومنحرف منعدم المعايير والقيم، يريدون الاستغناء في اسرع وقت بدون شغل الا بالتهديد والسرقة والتجارة في المخدرات وتصفية الحسابات وووو… فالاباء لا يقومون بتربية اولادهم، والمساجد ايضا لا تقوم بدورها في تربية الاولاد، والجمعيات المدنية ايضا للالسف الشديد.
" حوتة وحد خانز فشواري تخنز جميع الحوت "
الحمد لله وحده
أما بعد
لا شيء إخوتي إلا النفاق وبعض أصحاب المصالح الدنوية
انا هنا مند 28 سنة لايبتسمون لك إلا من أجل ما تنفق من أوروالمحلات التجارية .
طبعا هناك بعض الفرق لكن فيما هو سطحي اما الوجود هنا المصلحة ثم المصلحة لكن الدي يؤلمني أكثر حال أخوتي المغاربة ما يقارب 400000 الف أغلبهم تجنسو بالجنسية الهولندية وهدا جرح تؤدي ثمنه الان بالألم المبرح وخاصة على مستوى لبإتفاقيات الديبلوماسية
بين المغرب وهولندة ..والناس هنا لايهمهم الا مصلحة داتية بكل اسف ..
لقد وجدت أكثر الكدابين والغشاشين والنافقين هؤلاء الدين لا يؤمنون الا بالمال لكن مع الأسف ويا للأسف لما وصلنا له نحن كمسلمين مغاربة في أغلبية تخيف كل من يعي جيدا حقيقة الحياة بين هنا وهناك .ليس لك يابلادي إلا قلة من المخلصين زوالحمد لله الزمان بيننا ولله عاقبة الأمور.الآن وانا عائد من طبيب الأسنان ومعي زوجي المنقبة فقال سائق الحافلة:
أنه ممكن أن تمنع وجي من إرتداء النقاب داخلة الحافلة .لكن لن أتنازل على دلك وإن شاء الله العودة الى بلادي .لانني بدأت أشعر بأنني جبان أبحث عن راحة نفسي وأترك معانات الملايين من أهلي وأخوتي في المغرب.