تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
-
07:14
نصير مزراوي يستعد للعودة إلى الملعب
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
الله يدخلو علينا و عليكم بالصحة و السلامة و قوة الايمان و زيادة الرزق
الاهتمام برمضان أمر عادي بالنسبة للمسؤولين المغاربة عن الأسواق لكن عليهم بالاهتمام بأمور يومية على طول السنة وهي الصحة المنعدمة والتعليم والشغل و السكن والمتقاعدين والمتسولين عبر الطرق كان أفضل
حبذا لو قمت بمراجعة نفسك أالسي الخلفي في هذا الشهر الفضيل .
وقارنت بين ما كنت تقول قبل الوصول وما أصبحت تقول بعد الوصول .
أليس رمضان فرصة لمراجعة الذات ؟
وزير /ناطق رسمي باسم الحكومة تحدث عن الاستعدادات التي اتخذتها الحكومة لشهر رمضان المبارك وأشار إلى كثير من المتدخلين لضمان توفر البضائع والجودة ومحاربة الغش ومحاربة الاحتكار و…و… وتحدث عن جل القطاعات الحكومية المتدخلة في الموضوع ،ولم يذكر وزارة المالية تناسيا وليس نسيانا ،لأنّ شهر رمضان الأبرك يخلق دورة اقتصادية جد مهمة تجني من ورائها الحكومة ضرائب بأرقام فلكية على حساب الجيوب المنهوكة للمغاربة، فحبَّذا لو عاد هذا الوزير بعد رمضان (وله المهلة الكافية) لكي يقدم لنا مداخيل ضرائب رمضان ؟
هنيئا لأعضاء الحكومة لانهم سيتركون المغرب ويذهبون الي السعودية من أجل العمرة نظرا للامكانيات المتاحة لهم فالسبد بنكيران والست بتاعو كمال حيعتمروا اما الشعب فقد قهره بنكيران….
في عهد الملك الراحل الحسن الثاني تم خلق بمبادرة منه منصب " المحتسب " في كل ولاية او عمالة واسندت له مهام معينة الا انه لم يتم تسليط الضوء على منجزات هذه الشخصية او المصلحة التي يديرها والتي طرحت عدة تساؤلات حولها ودورها ومسؤولياتها ولحد الساعة لا ندري اين اصبحت وما دورها وهل تعمل او الغي دورها….. فهل من مجيب …
بكل صدق وبكل حسرة، لم أعد أثق في هذه الحكومة، وأعتبر كل وعودها مجرد أكاذيب. نعم لقد فقدت الثقة بين المواطن وأصحاب القرار في جميع المراكز وعلى كل الأصعدة. حكومة لا تملك ذرة من خجل، تمعن في إشقاء المغاربة، فهي لم تدع أمرا يعمق جراحنا إلا فعلته. لقد تفننت في في سلب المواطن كل أسباب العيش الكريم. ثم تظهر بمظهر الشخص المهتم بأحوال الشعب. لا حول ولا قوة إلا بالله.
في شهر الصيام، يتحدثون عن المواد الغذاءية و الأكل و البطن و الإسراف، كان رمضان شهر المجاعة! كما يصبح الليل نهارا و النهار ليلا اي النوم طول النهار و السهر ليلا و حثى الأطفال و الرضع لا ينامون! لاحظوا في المناطق السياحية و غيرها، و لو ان السياح الاجانب الغربيين في عطلة، يخرجون ليلا بعدما نوموا أطفالهم مباشرة بعد المغرب قبل العشاء و يخرجون و يتعجبون في المغاربة مع ابناءهم من أطفال و رضع وسط الليل في الشوارع و الأزقة، بل حثى الثالتة صباحا! ليس في رمضان فقط، بل طول السنة! التخلف! و جعلنا الليل سباتا و النهار معاشا!
لا حول و لا قوة الا بالله!
دائما نفس الكلام يتكرر عن إجراءات وتدبيرات تسبق الشهر الفضيل وفي الأخير يبقى السوق حكرا للمضاربين والمحتكرين. مشكلة الحكومة في المغرب هو أنها لا تزال تعتقد أنها بالفعل تحكم بينما هي في الحقيقة مجرد حكومة تصريف أعمال. الفاعلون الحقيقيون في هذا الوطن ليس هو العثماني ورفاق النضال إنما هم العفاريت والتماسيح. وقد كان بن كيران قريبا من قول الحقيقة وحين علموا أن زلات لسانه قد تفضي إلى قول الحقيقة تم تحييده وإكرامه كي يبقى صامتا. هكذا تمشي الأمور في بلدي الحبيب.
لدي اقتناع ان المغاربة يستهلكون في رمضان المبارك ما يستهلكه الصينيون في السنة! فشكرا لناطق الحكومة الرسمي على توضيح عمل حكومته على امداد بطون المغاربة. وهكذا اذن يختزل الشهر الفضيل في هموم الاكل والشرب. يا ساتر استر!
وماذا عن تزويد المساجد بالوعاض و الدروس الأخلاقية الدينية لإخراجنا من ظلمات الوهم و الجهل إلى نورالصواب و المعرفة.
ؤعرفنا راه كولشي موجود ولكن الناس ماعندهاش الفلوس واش نتا كضرب مع رسك 100.000 درهم فشهر وكولشي فابور وواحد كيربح 2000 درهم فشهر اش هدي يدير بها فرمضان,,,ؤرمضان كيطلب لفلوس…..بقات فبلا بلا بلا.