تعليقات الزوار
14
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:47
جيش المغرب يتدخل قبالة ساحل العيون
-
12:42
البرازيلي ألفيش يطلب السراح المؤقت
-
12:19
غياب "أطباء السكانير" يثير غضب تنغير
-
11:56
القوات الروسية تتقدم في شرق أوكرانيا
-
11:32
تزييف يؤذي "سردين المغرب" بإفريقيا
-
11:27
تباحث لإعفاء الخليجيين من "فيزا شنغن"
-
10:51
رئيس الموساد الإسرائيلي يغادر الدوحة
-
10:28
أسعار المواد الغذائية تعود إلى الاستقرار
-
09:50
الأرجنتين تفوز على "لبؤات الفوتسال"
-
09:18
حصيلة القتلى والجرحى ترتفع في غزة
-
08:34
آس: دياز بطل جديد في "عرين الأسود"
-
08:17
امهيدية يطلب تسريع "خطي الترامواي"
هؤلاء الناس دوما مع المواطنين و دوما يؤطرون المغاربة و ينزلون الى الشارع و يواجهون الناس بمشاكلهم و احباطاتهم و أمالهم و تناقضاتهم و تراهم ينظمون الندوات و المدخلات و ينشرون الكتب الخ الخ و مع ذلك لا يحصلون على المناصب بل من يصل الى المناصب الحكومية هم اشخاص لا يعرفون الشارع و لا يقدرون على مواجهة و لو حارس سيارة و بناء او حوات او بائع خضر او غيره بل لا يعرفون معنى الحزب او اي تنظيم او اية ندوة سياسية او ثقافية…بل يصبغونهم بالوان لدكاكين حزبية لا يعرفها المغاربة و اذا بهم هم من يقرر في التعليم و في اللغات و الاقتصاد و الفلاحة و الخارجية و الامن و الجماعات و الصحة و السكن و النقل الخ الخ…اغلبية الوزراء الحاليين غير محزبين و لا نعرف توجهاتهم السياسية و الفكرية و الدينية و الاقتصادية و مع ذلك هم من يقرر…شخص لم يعرف في حياته و لو تجمع نقابي او طلابي او مهني او اجتماعي و لم يهبط ابدا الى الناس ليخطب فيهم و يقنعهم و يقدم برنامجه..تراه هو من يقرر مصير شعب و بلد…بل ثمة اشخاص من الخلف و من وراء ستار لا نعرفهم هم من يدير اللعبة و الاحزاب مثل الدمى هو من يحكم و يقرر فعلا..الوضوح؟
لا مناص من الاندماج بين مكونات فيدرالية اليسار الديموقراطي. الحاجة ماسة أيضا للانفتاح على جماعات من اليسار سواء التي تشكلت على هامش أحزاب اليسار الوطني أو ابتعدت لسبب من الأسباب عن العمل السياسي الحزبي. شتات اليسار ينتظر مبادرة لجمعه. وهذا يحتاج مرونة في التعامل مع مختلف الأطراف من اليسار الديموقراطي وصرامة في القيم والأخلاق والمبادئ والاستراتيجيات. الأمل كبير في إعادة النظر في الكثير من المفاهيم التي تاسس عليها اليسار من قبل. الشعب يحتاج إلى قوة يسارية تتصدر قوى الديموقراطية والعدالة الاجتماعية. فعسى أن تبادر مكونات الفيدرالية إلى خلق أشكال جديدة في التجميع والمشاركة، وعسى أن تكون الفيدرالية في الموعد.
وصايا امل عليها الدهر و شرب. لم نرى من إنجازاتكم شيء يذكر حتى تولون انفيكم وصايا تتحفوننا بآخر خزعبلات تفرزها عقولكم البالية.
لو كنت أكبر منك سنا لقدمت لك نصائح من نوع آخر. لأننا لم نرى شيئا من اليسار غير الانتهازية والركوب على الأحداث والنضال من أجل المناصب والحقائب الوزارية ومقاعد في البرلمان.
السيد أيت يدر يوصي الشباب بالنضال السلمي والابتعاد عن العنف. هذا كلام جميل،؛لكن الحركة التي قام بها بالبندقية تجاه الحاضرين قد تكون لها دوافع لا شعورية أخرى. فقد لا حظنا منذ دراستنا بالجامعة أن التيارات اليسارية والشيوعية لا تؤمن بالحوار والديمقراطية والانتخابات وتؤمن بما تسميه "دكتاتورية البروليتاريا"، والثورة واللجوء إلى العنف للوصول إلى أهدافها.
ما هي متطلعاتكم الحزبية و أهدافكم السياسية في جمل مختصرة . سنعد الشباب بحزب سوشل كما وقع كل في إطاليا و فرنسا و نفوز بالأغلبية الصاحقة و نتوعد كل من إستفاد من خيرات البﻻد بالمحاسبة
ثمة مناضلون يستحقون التقدير و المحبة مثل المناضلين في الفيديو. دائمو الحضور في الساحات و المدن و القرى و الجبال و الاحياء الشعبية و في تواصل مع العمال و الفقراء و سكان الاحياء الشعبية و الموظفين.. بالفعل يبدلون المجهود تلو المجهود و يحاضرون و ينظمون الوقفات و الاحتجاجات و المظاهرات و يساندون المظلومين و اصحاب القضايا..و بالفعل يبذلون الجهد في اصدار المذكرات و يحيون الذاكرة الوطنية و القيم الروحية الخ و مع ذلك لا يصلون ابدا الى المناصب الحكومية..علاش؟ لا ندري..في المغرب الذي يصل الى المناصب هم حقا من لا يبذل اي مجهود و لو يواجه اي مواطن في وضعية صعبة بل اغلبهم لا يعرف واقع المغاربة و اذا بهم في مراكز القرار يقررون للشعب..اما موظفون كانوا في مكاتبهم يتلقون الاجور السمينة و يتصرفون في الميزانيات على هواهم و يحجزون المناصب لعائلاتهم. انه الظلم. نحن نعرف مسؤولين تافهين جبناء وصوليين و بلا اذنى حشمة او خشية او وخزة ضمير يتبثون ابناءهم و بناتهم و اصهارهم و خليلاتهم و حفذتهم في نفس المؤسسة و يتلقون لوحدهم اجور قبيلة..لم يقدموا اية خدمة للوطن و الدولة و هم من يحتكر ميزانية الدولة غباء و بلادة
صراحة ايت ادر عاش في زمان انتهت صلاحيته,وافكاره لا تنفع الشباب اليوم الذي يفتش عن منقذ اقتصادي,عن منقذ يصب المال صبا في الساحة المغربية.الافكار السياسية والاقتراحات السياسية انتهت صلاحيتها,والشعب المغربي واع جدا بمرحلته,يسمع للجميع ولكن ولا واحد يقنعه ,لان المواطن الشاب اليوم يريد حلا استعجاليا ولو بقلب النظام راسا على عقب,وهو لا يهمه ان اشتعلت النيران في الوطن بأكمله,فلتشتعل فهو لا يخسر شيئا.المغرب الحبيب في فترة الفتنة الكبرى ونطلب من الله السلامة
نصيحة الى السيد ايت ايدر والدي رحمه الله كان في متل سنك وعاصر الحسن التاني رحمه الله ويعرفك شديد المعرفة وحكا لي عجائب عن تلك الفترة من تاريخ المغرب مند مقاومة الاستعمار وأخبر عنك بكل تفصيل وعن اقتناع لم يعد يخوض في مهزلة السياسة
المهم والدي
رحمه الله في أيامه الأخيرة والحمد لله اهتم باهل القران الكريم وأحب المساكين واجتنب الأقاويل والخوض في محدثات الأمور لسانه تعلق بدكر الله والحمد ل الله وهدا بادن الله سينفع كل مسلم مؤمن ب الله
انصحك بالابتعاد عن الأضواء والترترة وتفرغ للعبادة لجمع النقاط للآخرة والله ولي التوفيق
لا يمكن لأي مغربي أو مغربيه أن ينسى الاحزاب اليسارية ونضالاتها وما تمخض عنها من احداث وماسي سجلها التاريخ لكن بمجرد وصولهم إلى المسؤولية نسوا أو تناسوا ما وعدوا به المغاربة حينما كانوا في المعارضة وبالذات في البرلمان وكان الاشخاص الذين تسند لهم مسؤوليات يتشبثون بالكراسي ولا يريدون مقاربتها مهما كلفهم ذلك من ثمن و الامثالة عشناها و نعيشها وسنعيشهاااااا
تحية للمقاوم و المناضل بنسعيد ايت ايدير الرجل الشريف صاحب المبادئ و الاخلاق العالية وعلى كل ما يقوم به من تحركات و اعمال و تنوير و دعم و مساندة للقضايا العادلة…منذ الصغر و انا ارى هذه الوجوه الرزينة البشوشة المتحركة الفاعلة المساهمة المبادرة الطيبة الخلوقة… لكني ايضا ارى ان الانتهازيين و هم في مكاتبهم في صمت خاملين يرفلون في المناصب و يستغلون المسؤولية لنهب الميزانيات و عن طريق الغش و التزوير تخصيص المناصب لعائلاتهم.اعرف واحد تسلق منصبا بالصدفة و الخطأ لم يقدم في حياته اي شيئ يذكر للبلد لا سياسيا و لا اقتصاديا و عن طريق سلطة التوقيع عمل على "تبليص" كل افراد عائلته و هي كبيرة جدا بالمناسبة مزورا الشواهد و اللجن و مستغلا المنصب في غفلة من الرباط..هكذا صارت المؤسسة ضيعة و لا تزال.. مصدرا للريع تسمن و تعلف عبثا تلك العائلة المشؤومة الجشعة دون تقديم و لو خدمة للبلد او حتى للنظام اللهم تكريس صورة الفساد و الصاقها بالنظام.. تناقض: المناضلون الذي يعول عليهم الوطن وقت الشدة تبح اصواتهم و تعذب عقولهم و الوصوليون اي الجبناء الذي لا يمكن التعويل عليهم يحصودن المناصب…غريب امر المغرب حقا
Benkiranism in all its aspects whether right or left, whether religious or irreligious, ought to have no place in Moroccan Politics if there is any left behind. The issue with Moroccan politicians regardless of their political affiliations is that when they get rich they don't give back to the community, that is the constituent whom they suppose to be representing. The role of any politician is to bring the beef or the bacon to the table in order to be shared amongst those who have voted for him. Alas none of this happens in Moroccan Politics. Thank you and have a nice day!
الذي يحكم السويد سياسيا من اخر الثمانينات هو اليسارالمعتدل والمسيطر على البلاد هم رجال الأعمال الأثرياء،عملية تناوب ضرورية لدفع عجلة الاقتصاد،قمة الرقي لاوجود للمقارنة بين يسار المغرب ويسار السويد،اللحطة أخبرني ابني أن مسؤولة عن الدعم لمن لاعمل (لست من هؤلاء ولا من اولئك)له،أو يصرح بذلك وهو مخالف،كانت لهم بالمرصاد بوسيلة ملتوية،لم يهدأ اليسار حتى أخرجوها من عملها لأنها اتبعت أسلوبا في الكشف بطريقة غير قانونية،علما انها قدمت خدمة للدولة بالضرب على كل غشاش،ولكن السويد لاتتدخل فيما هو خصوصي،بيت القصيد ان الحزب الاشتراكي له حضور قوي في توازن الدولة وله استراتيجية وبرنامج معلن وواضح من كرونة الى الملايير حتى المواطن يعرف ما له وما عليه،عندنا (خط بط)الجميع ينادي بالعدالة الاجتماعية وحقوق الانسان والدفع بعجلة الاقتصاد للأمام،يجب أن تكون هناك خطة واضحة في كل شيء مالنا وما علينا،وما يجب فعله،وكيف نتعامل مع المرحلة،تغلب علينا الأنانية وحب الذات وليس عندنا وعي بمفهوم الدولة وطبقاتها الثلاث أصبحت من الضرورة لقوتها بدون رجال أعمال سننهار،والدليل تركيا يوميا تنهاروايران كذلك والجزائر ان لم يحسنوا
تطلب من الشباب ان يشارك في احزاب ترضاها انت, وليس ما يراه شباب حلا.
لاتنسا يا رجل: الاحزاب الحقيقية قد حلت وسيطر عليها المخزن, ولم يترك الا احزابا يرضاها هو وانت..
كم من سياسي تم اسكاته وقتل صوته وسجن افكاره, وانتم تنظرون..
الشعب اغلبه لايثيق فيكم منذ سنين ويكره الاحزاب التي صنعت بين يديه…
يجب الاستماع للاغلبية من الشباب, التي كرهت المشاركة, وهي حاضرة, مستعدة للمشاركة…وانا على يقين, لستم انتم .