تعليقات الزوار
12
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
06:32
"الفرناتشي" تتذكّر "نوستالجيا" القصر الكبير
-
05:25
أكثر من ثلث "الأسود" يفتقدون للتنافسية
-
04:22
لقاء علمي بالقنيطرة يحتفي بنساء الصحراء
-
03:15
"جمعية الجيش" تتفاعل مع أحداث الشغب
-
02:39
جائزة تحمل اسم عالم الاجتماع أحمد شراك
-
01:08
المنتخب يخوض أول حصة تدريبية بالمعمورة
-
00:07
النيابة تضع الحيرش تحت الحراسة النظرية
-
23:27
معارك مجمع الشفاء تقلق منظمة الصحة
-
23:01
شائعة "دار العجزة" تلاحق مليكة العمري
-
22:43
أخنوش يترأس جلسة حول منظومة التعليم
-
22:12
بن صغير ولخديم: فخوران بتمثيل المغرب
-
21:27
الحرس الملكي يوزع وجبات إفطار يوميا
هنيئا أخي بتتويج مجهوداتك البحثية..و لا عزاء للكسالى الحاقدين القابعين وراء شاشات هواتفهم بالمقاهي يحاولون تبخيس أي مجهود علمي، بغرض تساوي الأكتاف..لكن هيهات..قل هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون.
de New Brunswick
Aucune valeur ajoutée a la renaissance et le développement de la société marocaine avec ce genre de doctorat qui ne va pas franchir les rouages de la faculté des lettres, il va rester hiberné dans les tiroirs nous voulons des diplômes de grand valeur dans des champs attrayants comme la médecine nucléaire ou dans l'astrophysique, les nanotechnologies, etc. …… . De vraies recherches scientifiques. À une époque qui fut une épopée de la masse intellectuelle au Maroc, on a eu une jeunesse estudiantine instruite la majorité d'entre elles occupent présentement des postes à l'étranger et dans une époque peu lointaine dans les 80, on assiste à un nombre maigre de 3 ou 4 étudiants inscrits au cycle de doctorat par année maintenant cette attestation est devenu prolifique plus que la carte d'identité nationale monde a un doctorat, ils font pour la procurer, je ne sais pas ?
أطنان من الكتب والأسفار تملأ خزاناتنا ، نطلق جزافا على أصحابها علماء ، وكلها تصب في اتجاه لايمت للعلم بصلة .
لأننا حين ننظر إلى محصلتها ، نأسف على الجهد والقرون التي ضيعناها في كتابتها .
حتى كلمة عالم ، أفرغناها من مدلولها الحقيقي .
وما يحز في النفس أكثر ، هو الإستمرار في نفس النهج ، رغم أننا نعيش عصرا لامكان فيه إلا للعلم الحقيقي .
الأطروحة هي بحث سوسيولوجي رصين وعميق في العلاقة بين التدين السلفوي والقيم والاقتصادية بمدينة الدار البيضاء وليس مجرد بحث نظري.
وكل من حضر المناقشة يدرك أن السوسيولوجيا المغربية تتشرف بباحث شاب وواعد متمكن من أدواته اشتغاله وذلك ما توجه بميزة مشرف جدا مع التوصية بالطبع.
الف مبروك دكتور زكرياء.
مزيدا من التالق للصديق و الباحث اكضيض ، تمكنك من الاطروحة ظاهر من طريقة ترافعك .
ماهي هذه الكتب هل هي التي قال عنها تشارلز ديغول للمسلمين بسببها فضلكم علينا أكثر ممانظهر وأكثر مماتظهرون ؟ وماهو العلم الحقيقي ؟ هل هو العلم التجريبي الذي أبدعه المسلمون ؟
الاطلاع الدقيق على البحث وإشكالياته وتنظيم فقراته فضلا عن الواقعية في تتبع الحركة السلفية الاقتصادية بيعا وشراء داخل مع غلبة السلوك الشاذ في التعامل وطلاء الأفعال المنبوذة بطلاء ديني مقدس.
وحيث إنني من المطلعين حقيقة على ذاك الجهد الرابط بين التنظير وضبط المجريات الاقتصادية للسلوك السلفي في الدار البيضاء، فإني أقر أن بحث زكريا أكضيض بحث وازن يرتقي إلى اتخاذه مرجعا في علم الاجتماع السياسي وربط التصورات الفلسفية بتجلياتها الواقعية على الأرض.
وأتمنى أن يحتفي النسق الفلسفي بباحث جاد قد يجدد في فهم التصورات وما تفضي إليه من سلوك اقتصادي.
ما شاء الله، أبناؤنا اليوم يبدع في قراءة الذات و اكتشاف مكونات مجتمعنا الفسيفسائية، و لكن و ماذا بعد توتيق الظاهرة السلفية، هل من حلول إصلاحية تحول الطاقات المهدورة شكلا و مضمونا في تدين سلبي لا ينتج علما و لا يتأمل رواده في خلق الله حتى يعوا عظمته، و يبهروا المخلوق الجاحد بوجوده و ينفعوا أنفسهم و البشرية و كل الخلائق.
ابحاث فارغة لاتسمن ولاتغني من جوع
أنا ارى ان كل رجال الدين هم احاديو الثقافة و احاديو الثقافة هم غيرو مثقفين و المثقف هو من يكون متعدد الثقافة كان يفهم في اللغة في التاريخ في الاجتماع في العلوم الطبيعية و الخ . لا بل انا احمن ان يبدا بحفظ القرآن و هو لا يزال غض في السادسة او السابعة من عمره فأنه عندما يحفظ القرىن و هو في ال 14 من سنه فانه لا يستطيع ان يحفظ جدول الضرب لوجود تصلب في مخهه و الله اعلم و انا ارى ان يبدا الشخص في حفظ القرآن بعد أجتيازه مرحلة الطفولة و الله اعلم .
لمعرفة الانحطاط الذي وصلت اليه الجامعات في العالم العربي،هناك بحث لنيل الماجيستير في الفقه في إحدى الدول العربية تحت عنوان:"أحكام الأصوات الصادرة من الإنسان عدا الكلام". البحث موجود على النت لمن يريد التبحر والاستفادة.
مجهود متميز قام به هذا الطالب كما ان البحث نوعي في ذاته وموضوعه وسيكون بوابة جديدة لفتح الدراسة والكتابة في عالم السلفية أو ان صح التعبير الوهابية في المغرب الذي أصبحت تشكل عرقلة حقيقية في تطور المغرب نحوة المدنية والحضارة والتسامح الديني، لأنها تعتقد خلاصها في الموروث الفقهي للسلف الذي أصبح متجاوز عقلا وشرعا وزمانا ومكانا وتاريخا فمرحلة السلف المتعششة في عقل السلفي هي أوهام وأمراض نفسية المتعطشة للقتل والدم، انطلاقا من فتاوى ابن تيمية وغيره من الحنابلة الذين تزعموا مدرسة الدم والتكفير الذي ورثوها عن الخوارج