‫تعليقات الزوار

40
  • عبد الصمد M الريفي
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 00:42

    يا الله تأثرت كثيرا.. بارك الله فيك يا شيخنا الحبيب

  • مصطفى
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 00:45

    والله هناك رجال من أمثال السيد الفيزازي لا يخافون نار الدنيا ومستعدون رمي أنفسهم بها في سبيل الله ورغم ذالك فهم يقولون التغيير يمكن بالتي هي أحسن

  • أبو عبد الله
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 00:57

    اسأل الله تعالى أن يثبتكم على الحق، والله درفت عينك بكاء مريرا، حتى اختنقت كلماتك المبحوحة الدالة على صدق تعابيرك، ما مضى ولى وأنت اليوم في حاضر جديد، أسأل الله لك كل خير، وأعيذك بالله من كل شر، وأن يحفظك وزوجتك وأبناءك وذويك وعشيرتك والمقربين إليك.

  • متفائل
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 01:01

    جزاك الله ياشيخ على هدايتك للحق ونصرته ونهي اخوانا في تونس الحبيبة على الصبر والاطمانان بعد التورة المباركة والتي بدات شرارتها من هدا البلد ومن شعب هدا البلد حتى اسقطى فراعن العرب عن حكمهم والهرب بجلدهم او القاء مصيرهم.فصبرا تم صبرا يااهل تونس على المستقبل والقادم انشاء الله احسن.

  • ملاحظ
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 01:12

    يجب اجتثاث الغرب و ادنابه من العلمانيين و الحداثيين ادا اردتم لبلادكم التقدم و تطبيق الشريعة

  • رجل بألف رجل
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 01:20

    هذا رجل بألف رجل، والله إني أصبحت أحبُّ هذا الرجُل في الله، لأنّني تتبعت طريقته في البحث عن الأمة الوسط، وتلك بالنسبة لي لتدُلُّ على جشاعة قلبه وذكاء حدسه، حفظك الله يا أخي حفظك الله ياأخي حفظك الله ياأخي

  • طنجاوي حر
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 03:53

    سبحان مبدل الأحوال الرجل كان يهاجم في ماضيه الحركات الإسلامية المعتدلة وعلى رأسها العدل والإحسان والأن بدء يدرك أن دور هذه الجماعات المعتدلة التي كانت بالأمس القريب في نظره كافرة هو الدور الصحيح والفاعل في الأمة . الحمد لله ولله الحمد

  • فديتك شيخنا الكريم
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 03:56

    لا يعرف القهر وحر الظلم الا من كابده ..وقهر الرجال ليس بالشيئ الهين ولكن هيهات هيهات ورب العزة الذي لااله الاهو ليذوقن طعم ظلمهم في الدنيا قبل الاخرة فصبرك يا شيخنا الكريم.. دموعك غالية على احبابك في الدين والوطن ..لقد جاءت الفرصة لنقتص ولكن لم نكن انذالا ولا صعاليك مثلهم ومثل اسرهم المنحلة ..السكر والعربدة والمجون والشذوذ باشكاله لاوازع من ضمير او دين ..فصبرك اخي شيخنا الكريم ..لقد قلت كلمة في الصميم لما ذكرت الثروات العربية والتي تخص كل العرب والمسلمين في كل مكان لا لهم وحدهم ينفقونها كذلك في المجون في عواصم العالم وفقراء المسلمين لايجدون قوت يومهم ..وهذا سبب من اسباب غضب الله عليهم و اتخاذ القران عضين هذا ما رايت في رؤياي قبل الثورات العربية .

  • tanjawi_007
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 04:08

    رجل طيب بقلب طيب من بلد طيب . . فالويل ثم الويل لمن كان مشاركا في محكومية الثلاثين سنة . . الرجل لم ينساها . . و المسجون المظلوم لا ينسى هنيهة من حياته و حريته حرم منها . .
    .
    .
    .
    .نحبك في الله أيها الشيخ الجليل.

  • عثمان 190
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 08:06

    ليس المهم من يرفع راية الحق ولكن المهم هو ان ترفع

  • ابو ريشة الاسكا
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 08:57

    بسم الله الرحمانالرحيم والصلاةوالسلام علي اشرف الخلق محمدعليه الصلاة والسلام اما بعد ان الشيخ الجليل اثرفي قلبي كثيرا حتي استبكاني حفضكا ا لله وجعلك من عباده المخلصين تلك هي علامات المومن الي يخاف الله اللهم بارك له وانصره واهزم من عاداه

  • مسلم مغربي عربي أمازيغي
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 10:18

    بارك الله فيك يا فزازي..وكثر من أمثالك

  • مغربية
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 10:42

    بارك الله فيك يا شيخ يا ريتك دهبت الى مصر لتلقي لهم كلمات رحمة تجمع شملهم و تحافظ على مصر "الدولة الاسلامية"، و تهدا النفوس، فان اوضاعهم لا تسر الناضرين،
    و يا ليتك ايضا لا تضهر ميولك الى حزب العدالة، و التزم الحياد مادمت رجل دين مع كل الاحزاب، لان الاحزاب الاسلامية حين تمارس السياسة فهي قطعا لن تطبق كل نضريات الدين بحدافيرها، مادمنا في علاقة وطيدة بالغرب، فيبقى ممارس السياسة شيء و رجل الدين شيء اخر.
    و نتمنى من شيخنا الجليل الدي نحترمه و نحترم صدقيته، ان يكتفي بالدعوة الى التخليق و نشر القيم و الغيرة على مصالح الوطن داعيا الى دلك الجميع مسؤولين و مواطنين، حتى تعود الامة العربية الاسلامية الى عزتها و مجدها و هويتها الحقيقية و لم شملها، انه فعلا وقت عصيب و مهم و حرج في تاريخ الامة الاسلامية الان و طريقة مواجهة المواقف و القرارات المتخدة الان هي من سيحدد النجاح و النهوض او الضياع الابدي و مزيد التاخر و الانقسامات،
    اطال الله في عمرك و عمر شيوخنا المغاربة الكرام.
    و حفظ الله امير المؤمنين بما حفظ به الذكر الحكيم و هيا له البطانه الصالحة.

  • علي
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 11:31

    تلك الدموع الغالية على خدي الشيخ لهي حقا دموع الرجال ,تعلي من شانهم وتظهر انسانيتهم النظيفة الراقية بفضل هذا الدين الذي هو خلاص العالمين.

  • المكلخ
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 11:42

    مراجعة في الصميم وإدراك لطريق طويل شاق سلكه اناس عندما ضاقت بهم الدنيا ,
    الحكمة لايتعلمها المرءفي الكتب وإنما هي سلوك وتربية و جهاد. هذا ما أدركه هذا الرجل في السجون المغربية .

  • بو زبيطة علي مدرس تا مزيغت
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 12:26

    و الله العظيم لقد ا بكيتني معك يا شيخنا الفاضل ا نها ا صدق الكلمات هي تلك التي عبرت بها و ا طلقتها من القلب فو صلت الى كل القلوب المؤمنة انت الا ن سفير السلام الدي يحمل الو د و المحبة و التا خي الى كل سكان المعمور انك بفظل الله تمتلك قوة بلا غية تمكنك من ا قناع الا خر و محا ظر تك هده لها مغزى قوي و ا بعاد نبيلة تر مي الى التعا يش السلمي بين بني البشر نفتخر بنسائنا المغر بيات اللا ئي ا نجبنا مشا يخ ا بطالا لا يخشون في الله لو مة لا ئم فانت التائب الى ر بك وانت ا علم بكل د قا ئق الحر كات الا سلا مية لا نك تعد من القا دة الكبار الدين تز عموا الحركة السلفية عن قناعة و ابلوا فيها البلاء الحسن و د فعوا ثمن ا يمانهم بنهجهم دلك غاليا و لم تتوانى في التفسير و الشرح للا مة الا سلا مية لمضا مين الحركة السلفية و منا بعها الد سنية الميتمدة من الكتاب و السنة و ها انت اليو م جزاك الله عنا خير جزاء تنتقل تالى تو نس لتو جه كلماتك القو ية المعهودة و تا خي بين جميع الحر كات الا سلا مية و الله لن يضيع الله ا جرك

  • عبد الله
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 12:39

    سبحان الله , والحمد لله , ولا إلاه إلاَّ الله , والله أكبر . أنار الله قلبك وعقلك وبصيرتك يا شيخ , نسأل الله أن يرزقنا حسن الفهم آمين , الَّلهم صلِّ على محمد وآل محمد

  • fes habiba
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 13:21

    بسم الله الرحمان الرحيم
    جزاك الله خيرا ياشيخا لفزازي على هذه الرسالة التي تبين بنود ميثاق أي مسلم مكن الله له في الأرض و آتاه السلطة مع الله. و الله هو الحسيب و المستعان.لا ينساه أبدا مهما كانت الاغراءات و حتى التهديدات و ليكن مطمئنا أن الله ناصره و ليحذر من أن يغضب الله ليرضي الخلق .
    وعلى الأمة كلها كل من موقعه أن يسير على نهج التغيير الذي يرضي الله من غير تخلف أو تقاعس .
    و الله المستعان

  • الشلحة
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 13:25

    تبارك الله على السي الفيزازي

    الغرب يسعى الى تقسيم الامة الاسلامية الى دويلات و هناك دول تسمي نفسها اسلامية عميلة للغرب و لاسرائيل لانجاح هذا المشروع الخبيث اهمها الجزائر صنيعة فرنسا و قطر دمية اسرائيل .

  • Abdellah
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 13:41

    كلام في مستوى الوعي و الدكاء، لكن لا داعي للبكاء فهذا الزمان يحتاج إلى رجال أقوياء لا وقت لهم في البكاء

  • المنتصر
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 15:27

    أسأل الله عز وجل أن يبارك في عمر وعلم هذا الشيخ الفاضل و أسأل الله عز وجل أن يطلق سراح مجموعة من الشيوخ الأفاضل القابعين ظلما في السجون المغربية وأملي بعد الله في حكومة العدالة والتنمية أن تعجل في رفع الظلم عن مجموعة المحكومين بقانون الإرهاب الظالم، وأتمنى من كافة الإخوة السلفيين الإلتحاق بركب الوسطية والاعتدال والعمل من خلال المؤسسات

  • العلماني
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 15:28

    بدا كيعيق لكن ما زال يحلم بالمستحيل كباقي المسلمين بالقضاء على الغرب والحضارة الغربية

  • محمد
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 15:32

    الحقيقة في السابق حين كنت اسمع الشيخ الفيزازي كنت اتضايق من طريقة هجومه على خصومه او من لايتفق معه في فقهه.لكن مؤخرا استبشرت خيرا حين سمعت شيخنا الجليل يتكلم بلغة اخرى لغة الحكمة والتبصر والجدال بالحسنى وهذا ينم على مدى الوعي العلمي والديني الذي وصله الشيخ .اتمنى ان يصله كل فقهائنا وشيوخنا فالرسول عليه الصلاة والسلام لو لم يكن يجادل بالتي هي احسن كما امره الله عز وجل ماكان وصل الى هذه المكانة الرفيعة التي شهد له بها غير المسلمين قبل المسلمين .فكما قال الشيخ المسلمون مهما اختلفوا فانهم قطعا يحبون جميعا الخير للاسلام حتى لو رايناهم يهاودون الغرب فهذا فقط حتى نتقوى ونثبت اقدامنا ونقف وقفة رجل واحد ومن ثم نفرض احترامنا على الاخر وهذا والله ليس ببعيد المهم ان يعمل كل مسلم ماعليه ليس فقط بالصلاة والصوم والزكاة وفقط… ولكن في كل نواحي الحياة واهمها الاتقان في العمل .اقرؤوا تاريخ الاسلام في الغرب وكيف كانوا يتهافتون للعيش في ظل المسلمين لما كانوا يتمتعون به من تقدم في جميع المجالات. اسال الله ان يوفق المسلمين للخير وجزاك الله خيرا يا شيخ…

  • يا فزازي
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 15:51

    أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ التوبة 13
    وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ\" الأحزاب 37
    يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ (62)التوبة62

    يا فزازي : شرع الله بيين وواضح وكامل ولا يقبل المساومات فيه لا يسترضى الناس على حساب رضا الله، لم يفعلها رسول الله مع قريش ، لا مساومة في دين الله ، وهو كفيل بنصر المؤمنين

  • ID OUARAB ABDELLAH
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 16:03

    الدول العربية ابتليت بتصلط الغرب عليها مند زمن بعيد حتي اصبحت تعيش في مازق كبير الهوية في جهة والانظمة في جهة اخرى

  • hokam
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 16:18

    عجيبة هي طريقة بكاء الشيخ الفيزازي وبوشتى الشارف ؟ تشابه عجيب؟ ام كل من يخرج من معتقل تمارة له نفس طريقة البكاء ؟

  • younes
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 17:21

    دعه يبكي فهي دموع الفرح بنصر الله حين أعاد تونس الى حضيرة الاسلام، أعاد إليها روح جامع الزيتونة، وكأني أرى الشيخ الطاهر بن عاشور يتقلب في قبره فرحا لعودة الدين من جديد إلى الحياة.

  • driss
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 17:34

    جزاه الله كل خير لكن نريده يبكي على حال المغرب….

  • mohamed
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 17:43

    عجيبة هي طريقة بكاء الشيخ الفيزازي وبوشتى الشارف ؟ تشابه عجيب؟ ام كل من يخرج من معتقل تمارة له نفس طريقة البكاء ؟

  • حفصة
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 17:47

    بارك الله فيك شيخنا..وأكثر من أمثالك

  • مسلم أمازيغي
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 18:00

    بدأ علماء المغرب الحقيقيين يظهرون بعد غياب عن الساحة الوطنية والدولية ونقول بارك الله في الشيخ الفاضل وجعلك هاديا مهديا وأرجو ان يتولى الدكتور مصطفى بن حمزة وزارة الأوقاف التي اغبرت وكبرت مع الوزير السابق

  • tantawi sallam
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 20:09

    La question: est ce que les musulmans dans ce monde ,un milliard et demi ou presque d individus,pourraient contrecarrer le courant occidental qui menacerait ,dit-on jusqu a leur existence ,qui emploeraient toutes les methodes sophistiquees possibles et imaginables pour detruire l entite islamique a travers le monde qu ils jugeraient dangereuse pour leur culture occidentale millenaire et meme un risque pour le christianisme en occident. Si tel est le cas ,pourquoi maintenant? la presence de l islam en occident ne date pas d hier elle existe depuis des decennies.QU EST CE QUI AURAIT CHANGE ENTRE TEMPS?

  • فريج
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 20:35

    الله يحفضك يا شيخ العزيز علي قلوبنا

  • بوجمعه
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 21:12

    السلام **ان موعدهم ا-لصبح اليس الصبح بقريب

  • الحر
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 22:05

    رجل و الرجال قليل في هذا الزمن !!!!!

  • amal
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 22:48

    mais juste une chose j'ai pas compris ce qu'il a dit a la fin

  • salim1
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 22:54

    حفظ الله الشيخ الجليل ارجو من الشيخ العملاق ان يعمل مناضرة بعض الاقزام العلمانيين الملحدين

  • حسن من طنجة
    الأحد 18 دجنبر 2011 - 23:11

    كلمات الشيخ الفيزازي تدل على ضرورة التعامل مع واقع المسلمين بالحكمة والتبصر والأمل فدين الإسلام دين التراحم والتلاحم والحوار والتمسك بنقاط الإتفاق والتحاور بالحكمةفي مسائل الإختلاف والله أسأل أن يوحد كلمة علماء المسلمين ومفكريهم حتى تقوى بهم الأمة ويتحقق التمكن في الأرض وحقيقة الإستخلاف

  • مصطفى
    الإثنين 19 دجنبر 2011 - 01:36

    بارك الله فيك شيخنا الجليل، لقد بدت حرقتك وغيرتك واضحة على أمة الإسلام، زادك الله منه فضلا، و أطال عمرك و بارك فيك و في صحتك، حتى تستمر في خدمة دينك و ووطنك و أمتك.

  • amal
    الإثنين 19 دجنبر 2011 - 02:46

    المسكين تأثر، اللهم انصر الإسلام و المسلمين في كل مكان، و انصر شيخنا و وفقه لما تحبه و ترضاه و اره الحق حقا و ارزقه اتباعه و اره الباطل باطلا و ارزقه اجتنابه آآامين

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب