تعليقات الزوار
22
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
09:25
"تنامي العنف" يقلق نقابة الأمن الخاص
-
08:49
حركة تحصي أشجار الرميلات في طنجة
-
08:26
دياز: المستقبل أفضل مع "أسود الأطلس"
-
07:42
إحباط تسويق لحوم فاسدة في بني ملال
-
07:29
عطب "نور 3" ينتظر توضيحات بنعلي
-
06:56
جامعة وجدة تنادي بترشيد استعمال الماء
-
06:31
لجنة الانضباط توقف الصالحي لمدة سنة
-
05:41
جهود ضد الهدر المدرسي بإغيل نمكون
-
05:18
مصدر جامعي يؤكد الثقة في الركراكي
-
04:34
المولودية تأمل التألق في "كأس العرش"
-
04:29
عمليات توظف فائض الخزينة في المغرب
-
03:51
بونو يتصدر "نظافة الشباك" بالسعودية
مزيان زيرو جائع زيرو ميكة زيرو رشوة ولا ننسى زيرو كريساج هدا الأخير الدي أصبح الحديث عنه في الحافلات في المقاهي وفي الأماكن العمومية .
ما ذا تقدمون للجائعين وهل تتبعون مقولة "قليل أومداون ولَا كثير أومقطوع" أم حملة يوم وأسبوع وشهر كما في رمضان؟
قرأت العنوان ، و كنت متأكدا أني سأكون كما العادة أما موضوع بسؤال جيد و جواب خاطئ .
كنت متأكدا أنني سأكون بصدد معلبات و مصبرات و أغذية مصنعة تحمل زورا اسم الغذاء . بالله عليكم هل هذه القنابل المهلكة للجسم أغذية ؟
أين الفواكه الصيفية ؟ أين التين و أين الكرز و المشمش ؟
أين الخبز الكامل المحضر بالخميرة البلدية و أين القطاني و أين الكسكس بالخضر ؟ أين الغذائي الحقيقي ؟ أم أن الثمن غال ؟ تريدون أن تضحكوا على الناس بديكورات و أصنام ؟
النية وحدها لا تكفي . إما أن تعطي للجائع غذاء سليما و إما أن تبتعد عنه .
ثم ما يعني عندكم الجوع ؟ هل هو عدم الأكل طول الوقت ؟ هل الجوع عندكم هو الافتقاد إلى الأغذية المصنعة 24 ساعة على 24 ساعة ؟
الجوع أفضل للجائع ألف مرة من الأغذية المصنعة ، و هذه ليست مبالغة ، فعلى الأقل يعمل الجسم أثناء فترة الجوع على التخلص من السموم .
و أنا متأكد أنه لا يوجد جوعى في المغرب بالمعنى الذي نعرف بل أنتم تقصدون الجوعى الاستهلاكيون للأغذية المصنعة على سنة التلفاز و الإشهارات المضللة.
الله يهدينا
فكرة مهمة جدا ..هذا هو شباب المغرب الغيور على بلده وشعبه ..يجب أن تتنوع اهتمامات الشباب وتشمل التطوع لنطافة الأحياء وتربية أطفال الشوارع وتقديم النصائح لهم وتطبيبهم …تقديم النصائح للشباب المتهور من طرف كبار السن ..لن نبقى سلبيين نتفرج فيما يجري.. نقدم المساعدات للناس في الشوارع وخصوصا كبار السن والنساء ..المهم نتدرك لنفعل أي شيء يفيد أبناء هذا الوطن..ملاحظة بسيطة ..يجب كتابه الإشهار بالملابس بالعربية ..هذا هو الإيمان الصحيح
وأين اهتمامكم بلغتكم العربية ؟ هل تتعاملون مع الفرنسيين الجائعين ؟ هل أنتم تجوبون شوارع فرنسا باحثين عن المحتاجين ؟ هل أنتم فرنسيون ؟ لماذا كتبتم لغة وعبارات فرنسية على ملابسكم ؟ إهتمووووووووا بلغتم كما يهتم الفونسيون بلغتهم
المخزن سعيد جدا بوجود بلداء يعوضون ضعف أدائه من جيوبهم، ندفع الضرائب، ندفع الزيادات في الأثمان ويريدوننا أن ندفع المزيد و المزيد، لحل مشاكل هي على مسؤولية و عاتق الدولة التي تجمع الضرائب و لانعرف بوضوح إلى أي جهة تذهب!
الى التعليق رقم 6. الدولة حتى بدون فساد لن تستطيع ان تقوم بكل شيئ.. لابد من الشعب ان يتحمل مسؤوليته و ينهض لتغيير الاوضااع.. المغاربة ولاو مباغييين يديرو تاحاجا كلشي بغا دولة تخدمو توكلو تشربو.. و عمرو طرح ولو مرة السؤال على راسو.. راه هو السبب فالحالة ديالو قبل ماتكون الدولة السبب..
لا تعطيني سمكة بل علمني كيف اسطادها. عبارة صغيرة تحمل كل معاني تقدير والإحترام للأخر بالمناسبة لا يوجد جوعى فالمملكة إلا من أراد جوع لنفسه هناك مرضى نعم يجب توفير رعاية لهم مثال هناك بعض ناس يأتون من مناطق بعيدة للعلاج ما على دولة إلا أن توفر لهم سكن حتى يستطيع مباشرة طبيب بدور عناء……
ماغانكول واااالو السكوت من دهب ليكلتها مغتجيش هي هاديك
المثل الصيني يقول : بدل أن تعطيني في كل يوم سمكة علمني كيف أصطادها… مبادرة جميلة ولكن أجمل منها مساعدة هؤلاء المجتاجين على توفير حاجياتهم اليومية التي لا تقتصر على الطعام فقط وفي وجبة أو وجبتين خلال العام.
قرأت بعض التعليقات بالصدفه وعرفت أن المجتمع يعيش أزمة قيم وضمير ،فبدل أن نشجع هكذا مبادرات خيريه وتطوعيه نجد بعض النفوس المريضه خلقت لتعترض وتتنتقد من أجل النقد ،بشر مريض وسلبي يهدم كل شيء جميل ،أليس هي مبادره تستحق التسفيق والمساعده حتى تكبر وتتوسع لتشمل وطنا بكامله يعاني فقراءه الجوع والحرمان وغذاءنا يرمى في أزبال .
جميل العمل الإحساني الانساني لكن الحل الأكثر فعالية أن تتحمل الدولة مسؤوليتها في القضاء على التشرد و التسول والتهميش ببرامج تنموية شاملة ومدققة علميا في تعاون مع جهات التخطيط والتقصي والتدبير جهويا ووطنيا.فالمغرب ليس دولة فقيرة ولو أن به فقراء والفقر ليس قدرا مقدرا لأنه يمكن الحسم معه .وإلا فلا أهمية لشيء اسمه الدولة.فالبنية الطبقية هي التي تفرز الفقر .هذه البنية يمكن تعديلها بإدارة خاصة لذلك. وحل مشكلة البطالة والمرض والجهل.
"قرقري أو لا تقرقري، لن تذوقي طعم اللحم حتى يشبع أطفال المسلمين"
رحمك الله يا فاروق الأمة يا أمير المؤمنين العادل
كيما درتي مع المغاربة مصيبة عطيتي يكولو علاش ماعطيتيش يكولو علاش.
المغرب ليس فيه مجاعة ….المغرب فيهجوعى ..المغرب فيه سوء التوزيع …بل احيانا كما في بعض الاحياء فيه التبدير …التبدير ….والتبدير عمل من اعمال الشيطان ……على كل المبادرة طيبة …نتمنى ان تشمل مجالات اخرى غير بطنية …على سبيل المثال لا الحصر ……زيرو ظلم …زيرو رشوة ….زيرو اغتصاب ….زيرو مزابل ….زيرو امية ….زيرو بطالة ….زيرو تملص ضرائبي…زيرو مشردين ….الخخخخخخخخخخخخخخخ
بالتوفيق لكل مبادر للخير كيفما كان نوعه و أهميته.
هذه مبادرة حسنة وإنسانية لمساعدة المحتاجين وخصوصا من يغلبهم دم وجههم ويخجلون من مد أيديهم كم نحن محتاجون لمثل هذه القلوب الرحيمة التى بدأت تختفى من مجتمعنا وتنقرض للأسف أحييكم على روحكم الطيبة الزكية … أين أنتم أيها الأغنياء فلاشئ يزيل قسوة القلوب التى يسببها جمع المال وتكدسه مثل الإنفاق فى أبواب الخير وما أكثرها إقتدوا بهؤلاء الشباب الخيرين ملائكة الرحمة فالإحسان للمحتاجين من الفقراء والمساكين والأرامل والمطلقات والمسنين والعجزة والسعى فى قضاء حوائج الناس من أنبل الأعمال وأشرفها على الإطلاق فهى بمثابة الحج والعمرة وحتى الجهاد …
Très bonne initiative .. il faut encourager je genre d action c est vrai peut être qu il faut améliorer des choses mais c est comme ça au début il faut surtout ne pas se découragé et continuer..il faut pas écouter les corbeaux..vive le Maroc
زيرو جائع توجد في الدول مثل السويد ، الدانمارك الدول العلمانية، بينما انتم تواجهون المشكل بشعارات فارغة ، نحن نريد قوانين ملموسة على ارض الواقع ، قانون يحمي فيه المواطن و ليس بالشعارات
يجب أن تظهر للوجود جمعيات خيرية تقوم بايواء المتشردين بجمع التبرعات لبناء مساكن تجمع بها عناصر تبيت بالشارع وتوفير لهم الرعاية الصحية والماكل والمشرب والتنشيط و الطب النفسي الخ…على غرار ما يقوم به الإخوة الزروالي من مكناس والفيبوكي ( كاميرا خفية الشعب) …و أكيد ستختفي نسبة مهمة من المحرومين والملهوفرن والجياع الخ…
يقول العالم الكبير ومنظر علم الاجتماع عبد الرحمان بن خلدون "تفشي الظلم إيذان بخراب العمران" والمقصود بالعمران هوكل مايضمن العدل الاجتماعي والااقتصادي والسياسي بين الحاكم والمحكوم في اطار شريعة الاسلام السمحاء التي جاءت لارساء ثوابت العدل والكرامة والحرية للانسان ليكون عبدا لله تعالى وحده . محبا للخير لاخيه كيفما كان عرقه ولونه ودينه .
وعليه فالظلم راس كل خطيئة من تخلف واستبداد و طبقية و وفقر وحرمان في التعليم والصحة والغداء والسكن والتعبير عن الراي .
لذا يرى عبد الرحمان بن خلدون رحمه الله انالشعب الحروم والفقير سببه هو الحاكم اذا زاوج بين ادارة الدولة والتحكم في مواردها واستغلالها والتجارة فيها .
واش اعباد الله الشباب كيتعبوا اعتقوا المحتاجين يعطيوليهم الخبز لحليب دانون الفاكهة بعض المعلقين دخلوا السياسة في الموضوع وتفلسيف والهدر الخاوية
والله الى ها الشباب شباب نافع هكذا خاصنا نربيو اولادنا اطوعوا وينخرطوا في نفع المجتع
الله يرضي عليكم ويعطيكم الصحة.