الدراسة في أوكرانيا

اوكرانيا بلد جميل و اهله طيبون و هناك اختصاصات عالية جدا و مهمة مثل الطب في كل التخصصات و الهندسة و المعمار…الجانب السلبي هو انه لا توجد لغة فرنسية هناك بل لا يعرفونها اصلا بل هم مهتمون بلغتهم و بشؤونهم الوطنية و ليس مثل المغرب لا لغة لا اصل لا فصل لا زين لا مجيب بكري والو…فقط التخرميز و التخربيق…تابعين فرانسا كأنها الصين او امريكا او ألمانيا في حين انها بلد فلاحون او بييزون لا غير و لا نفهم كل هذا الافتتان بفرنسا و هي دولة جد عادية و متوسطة جدا…و قد صدمت بالامر حين وصلت الى اوكرانيا اذ كنت اعتقد ان اوربا تتكلم الفرنسية و يعرفون ثقافة فرانسا لكن الصدمة كبيرة جدا اذ يعتبرون فرنسا بلد التزقزيق و التفاهة و المثلية و العري…الحمد لله العالم واسع و رحب و يكفي فقط الخروج من زنزانة فرانسا التي لم تعد كما كانت في القرن 19 حين اساغلت ضعف افريقيا و استعمرتها…oui ça fa bien لا تفيد في اي شيئ bonjou bonsoi aurovoir merci boucoup لا تفيد و ليست علما او مهنة او صناعة… اوكرانيا و روسيا و المانيا و دول الشمال الكل عامل و الكل مهندس و صانع و ناس جديون..التكوين مهم و مؤسس و نافع بلا عقد

ابتعدوا عن أوكرانيا ،و عن هته الشركات التي لا يهمها الا جني الأموال …انا سبق لي ان سافرت الى أوكرانيا في سنة 2002 شهر 04 للدراسة لم أبقى بها سوى 8 اشهر تم رحلت الى المانيا.فرق كبير!!!!! و الوالدين اللي تصيفطوا ولادهم و بناتهم هنا ،راكم تتصيفطوهم التهلكة.

الديبلوم في أوكرانيا معترفا به من طرف المغرب ولكن للأسف الطلبة المتجهين لذلك البلد فهم دون المستوى وهم مرفوضون في الجامعات العليا المغربية كالصيدلة أو الطب كذلك في الدول الغربية كفرنسا فملجأهم الوحيد هو روسيا الذي لا يهمها الرصيد المعرفي للطالب الأجنبي بقدر ما يهمها الحصول على المال فالطالب المغربي يذهب فقط لشراء الديبلوم فهم لايحسنون التلفظ حتى بجملة رويسة مفيدة والكل يعلم هذا

امضيت 5 سنوات دراسة في اوكرانيا تخصص الصيدلة…كانت سنوات سعيدة جدا و كلها تعارف مع الاجانب و ثقافات مختلفة…الناس جديون عمليون…و في اوكرانيا تعرفت على زوجتي الاجنبية و لا تزال العلاقة مستمرة الى اليوم…انصح المغاربة بالتوجه الى بلدان اخرى غير فرنسا التي لا تكون اي مغربي اللهم ليبقى في خدمتها و مصالحها فقط…الطب و الصيدلة يمكن دراستها في اية دولة عادية مثل روسيا المانيا رومانيا تشيكيا اسبانيا انجلترا الخ الخ…يكفي اثقان الانجليزية…الفرنسية لا امتداد لها اصلا و ليست متقدمة كما نعتقد نحن المغاربة..بل ثمة تضخيم لكل ما هو فرنسي من اجل اقصاء كل ما هو مغربي و من اجل استمرار التبعية للاستعمار الفرنسي. كيف؟ هل الاوكرانيون افضل من المغاربة؟ كيف لا افهم مغربي يتفوه بغباء بالفرنسية؟ من اجل ماذا؟ هل الفرنسية مهنة؟ ثقنية؟ عمل؟ علم؟ معرفة؟ هل الفرنسية هي الرياضيات؟ هي علم الحاسوب؟ هي الميكانيك؟هل شعب الفالون او الكورس او الباسك او التشيك او الكاتلان او البولونيون او الكوبيون الخ احسن من المغاربة؟ واش لمغاربة اغبياء الى هذه الدرجة؟ايننا من الصين و اسيا و امريكا و ستراليا؟ كاين غير فرنسا

étudier en Russie est mille fois mieux que la France et l'Ukraine

Meme l'Iran est meilleur que la France, ce pays est en faillite

لا بوجد اي بلد في العالم احسن من المانيا زرت جل الدول المتقدمة و انا مستقر ببلدي المغرب حيث ولدت و ترعرعت …للاسف الشديد خلال زيارتي الاخيرة لالمانيا و التي غبت عنها لمدة 13 سنة، لاحظت ان بوزبال قادم من اسبانيا و ايطاليا، بدأو في الهجوم على بلاد الألمان ….و بوزبال راكم جدمتو اوروبا بقاو في ديك المزبلة ديال الطاليان الله يرحم ليكم الوالدين خليو المانيا و البلدان الاسكندنافية للطلبة و الناس النقيين

Sending our kids to Ukraine will definitely help them to grow personally and professionally by learning and embracing differences…..Still, we'd like to see more Moroccans at Brazilian and Chinese universities….Besides having the best universities in Ibero-America, Brazilian universities are very affordable and in most cases are tuition free for international students….for the beautiful China , the country has the best universities in Asia …Besides, the reasons mentions above, We, Morocco and Moroccans, are in dire need for qualified Moroccans ..with Brazilian and Chinese backgrounds to tackle the challenges ahead ^^…*

الدراسة في المغرب أجود وأحسن من الدراسة في أوكرانيا أو دول أروبا الشرقية. لاتهدروا أموالكم على الدراسة الوهمية في أوكرانيا. ولا ترسلوا ابناءكم وبناتكم يتكرفسوا في بلاد الغربة حيث الجريمة تضرب أطنابها في أوكرانيا.ولا ثقة في الشركات التي تجني الأموال والأرباح على ظهر الطلبة.خلو أولادكم بجانبكم يقرا و في المغرب أحسن من ضياعهم في اوكرانيا

ان ماعينته من قلة التجربة و تاخر معرفي لدي القادميين من اوكرانيا وخاصة في الطب شيئ خطيير.صحيح ان معايير اانتقاء الطلبة بالمعاهد العليا المغربية حاجز فيه من الظلم الشيى الكثيير الا ان صحة المواطن فوق كل اعتبار.